صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ - قولُه: وَلَقَدْ نَعْلَمُ فيه تَحليةُ الجُملةِ بالتَّأكيدِ؛ لإفادةِ تَحقيقِ
https://dorar.net/tafseer/15/10صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ - قولُه: وَلَقَدْ نَعْلَمُ فيه تَحليةُ الجُملةِ بالتَّأكيدِ؛ لإفادةِ تَحقيقِ
https://dorar.net/tafseer/15/10، ولا يَغلِبُ أحَدُهما الآخَرَ: فإنَّها لا تَحِلُّ للأكلِ حتَّى يُعلمَ أنَّها ذَكاةُ مُسلمٍ؛ لأنَّ أصلَها حَرامٌ
https://dorar.net/qfiqhia/289تقتضي ذلك كان أمرًا [742] يُنظر: ((تفسير ابن عثيمين- سورة الصافات)) (ص: 237). .16
https://dorar.net/tafseer/37/9النَّاقِضِ: وَضَع الشَّيخُ مُحَمَّدُ بنُ عَبْدِ الوَهَّابِ هذا الضَّابِطَ بهَدَفِ إخراجِ أصحابِ الطُّرُقِ
https://dorar.net/article/2068عن النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، وهذا يدُلُّك على أنَّ المَقصَدَ الأكبَرَ والغَرضَ الأظهَرَ مِن وَضعِ
https://dorar.net/frq/42: وضْع الظاهر لِلظَّالِمِينَ موضعَ المضمَر- فقد كان مُقتضَى الظاهر أنْ يُقال: (وما لهم
https://dorar.net/tafseer/3/55؛ ولذلك أُتِيَ بما يدُلُّ على التَّجدُّدِ، ووُضِعَ الْمُؤْمِنِينَ مَوضعَ الضَّميرِ؛ للإشعارِ بأنَّ صِفةَ
https://dorar.net/tafseer/61/4، وما بيْنَها مِن التَّفاوُتِ في العُقولِ والأفهامِ، وما في تراكيبِ أعضائِها مِنَ الحِكَمِ في وَضعِ كُلِّ
https://dorar.net/tafseer/51/4بيْنهما بَونًا بعيدًا مِن حيثُ الوضْعُ؛ لأنَّ أحدَهما (إلى) للانتِهاءِ، والآخَر (اللام) للاختِصاصِ، وكلُّ
https://dorar.net/tafseer/35/4]، ووضْعُ المُظهَرِ -وهو الْحَقُّ- موضعَ المُضمَرِ؛ فإنَّ فيه الإشعارَ بقطْعِ الحُجَّةِ، وأنَّه المؤيَّدُ
https://dorar.net/tafseer/28/10إذا وُضِعَ في قَبرِه، وتَولَّى عَنه أصحابُه، إنَّه ليَسمَعَ قَرْعَ نِعالِهم...)) [1738] أخرجه
https://dorar.net/aqeeda/1751أن يكون طَهورًا، وإن كان المِلحُ وُضِع فيه قصدًا؛ إذ لا فَرقَ بينهما في الاسم من جهة اللُّغة) ((مجموع الفتاوى
https://dorar.net/feqhia/15, وهو يعكس الاهتمام البالغ والعناية الكبيرة التي بذلوها في مجال الفقه أصولًا وفروعًا, ومدى مشاركتهم في وضع
https://dorar.net/article/1516في الكتابِ أو السُّنَّةِ، كاليدِ والإصبَعِ والعَينِ والمجيءِ والإتيانِ، فالإيمانُ بها فَرضٌ، والامتناعُ
https://dorar.net/frq/259الجوارحُ والحِبالاتُ وما عُمِل باليدِ مِن فِخاخٍ وشِباكٍ، وخصَّ الرِّماح بالذِّكْرِ، فقال: وَرِمَاحُكُمْ
https://dorar.net/tafseer/5/29هولاكو خانَ لعنَه اللهُ، ثُمَّ عادَ فأشارَ على الخَليفةِ بالخُروجِ إليه، والمُثولِ بَينَ يدَيه لتَقَعَ
https://dorar.net/frq/1971عليه حقٌّ إلَّا قام، فقام الأعمى يتخطَّى النَّاسَ وهو يَتزلزَلُ حتَّى قعَد بَينَ يدَيِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ
https://dorar.net/alakhlaq/4144عمران: 26، 27].وعن أبي هُرَيرةَ رَضِيَ اللهُ عنه، أنَّ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((يَدُ
https://dorar.net/tafseer/67/1). وممَّن قال بأنَّ المرادَ ضَمُّ اليَدِ إلى الصَّدرِ؛ لإذهابِ خَوفِه: يحيى بنُ سلام، وابن جرير
https://dorar.net/tafseer/28/7تَسِيلُ كما تَسِيلُ القَطْرةُ مِن فِي السِّقَاءِ، فيَأْخُذُها، فإذا أخَذَها لم يَدَعُوها في يَدِه طَرْفةَ
https://dorar.net/tafseer/75/5الذي يدور حول نفسِه، لا تتجاوزُ اهتماماتُه أرنبةَ أنْفِه، ولا يمدُّ يَدَه إلى الآخرينَ، ولا يخطو إلى الأمامِ
https://dorar.net/article/279العربيَّة إلَّا مِثْل تحلَّة القسم - أي: قليلًا بمقدار ما يُكفِّر المرء قَسَمه ولا يُبالغ - ومِن عجزه
https://dorar.net/article/1753، ولا تحِلُّ الصَّلاةُ لمُسلِمٍ إلَّا بما فيه،... وإنَّما حلَّ مُصحَفُ عُثمانَ رَضِيَ اللهُ عنه هذا المحَلَّ
https://dorar.net/aqeeda/2886)) ( [27]) . 10- حديث موسى بن عُقْبة رضي الله عنه رضي الله عنه: ((... لن تضلُّوا بعده أبدًا، أمرًا
https://dorar.net/article/1716هزيمة التتار على يد السلطان المنصور قلاوون في حمص ورد الخبر بدخول منكوتمر أخي أبغا بن هولاكو بن
https://dorar.net/history/event/2754عليه ليَمضيَ إلى الباديةِ، وقدْ كانَ أبْلى في الحَرْبِ بَيْنَ يَدَي ابنِ هُبَيْرةَ بَلاءً حَسَنًا، فغاظَ
https://dorar.net/arabia/6162خِلَافٍ.أي: أو تُقطَّعَ أيديهم اليُمنَى وأَرْجُلهم اليُسرى؛ ويكونُ القطعُ في اليدِ مِن مَفْصِلِ الكفِّ مِن
https://dorar.net/tafseer/5/11