)) يُفهَمُ منه جوازُ الوقْفِ الجماعيِّ؛ وذلك أنَّهم كلَّهم تَصدَّقوا بالأرضِ [152] هذا الحديثُ بوَّب
https://dorar.net/feqhia/5974)) يُفهَمُ منه جوازُ الوقْفِ الجماعيِّ؛ وذلك أنَّهم كلَّهم تَصدَّقوا بالأرضِ [152] هذا الحديثُ بوَّب
https://dorar.net/feqhia/5974الأرضِ من ذلك. وقال أبو ثَورٍ: لا بأسَ بالمعامَلةِ في كُلِّ أصلٍ قائمٍ له ثَمَرٌ أو لا ثَمَرَ
https://dorar.net/feqhia/8852قبلها:لَمَّا شَدَّد تعالى على الكفَّارِ وذَكَر ما أعدَّ لهم مِن العذابِ، وأنَّهم لو كان لأحدِهم ما في الأرضِ
https://dorar.net/tafseer/39/15الخافِقَينِ -السَّماءِ والأرضِ-؛ أتْبَعَه خَلْقَ ما هو جامِعٌ لجميعِ ما هو فيهما [200] يُنظر
https://dorar.net/tafseer/50/4). وقال الشنقيطي: (المرادُ بأنَّه بارَك فيها: أنَّه أكثَر فيها البركةَ والخيرَ بالخصبِ والأشجارِ
https://dorar.net/tafseer/17/1مَثَلُ سَرابٍ في أرضٍ مُنبَسِطةٍ خاليةٍ مِن البناءِ والشَّجَرِ والنَّباتِ وغيرِها مِن المعالِمِ
https://dorar.net/tafseer/24/12والتَّواضُعُ. والثَّاني: أنَّه نَدَى الطَّهورِ، وثَرى الأرضِ. قاله سعيدُ بنُ جُبَيرٍ. وقال أبو
https://dorar.net/tafseer/48/9وأعظَمَ النَّاسِ شقاءً وأقذرَ النَّاسِ قذرًا وأبعدَ النَّاسِ دارًا وأبعدَه مِن كلِّ خيرٍ وما كان منَعني
https://dorar.net/h/SYDuPDzwوأعظَمَ النَّاسِ شقاءً وأقذرَ النَّاسِ قذرًا وأبعدَ النَّاسِ دارًا وأبعدَه مِن كلِّ خيرٍ وما كان منَعني
https://dorar.net/h/Lx1KXSvYالخَيْرَ إليكِ، وهَداكِ أَقْوَمَ طَريقٍ، ونَجَّاكِ مِن كلِّ كيدٍ، ولوْ ذَهَبْتُ أَعُدُّ مِن هذه النِّعَمِ
https://dorar.net/tafseer/12/7مَرْجِعُكُمْ جَمِيعًا استئنافٌ في معنى التَّعليلِ؛ لأمْرِه تعالى باسْتِباقِ الخيراتِ؛ كأنَّه يقول: يَظهَرُ
https://dorar.net/tafseer/5/17ما هو فيه من الخير [2850] يُنظر: ((تفسير ابن عثيمين - الفاتحة والبقرة)) (3/378). . 12- في قوله
https://dorar.net/tafseer/2/47- سورة آل عمران)) (1/607). .6- قول الله تعالى: يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ لا إلى أنفسِهم؛ ففيه
https://dorar.net/tafseer/3/34لك بِمُخْلِيةٍ، وأَحَبُّ مَن شَرِكَني في الخيرِ أختي، قال: فإنَّها لا تحلُّ لي! قلتُ: فإنِّي أُخْبِرْتُ أنَّك
https://dorar.net/tafseer/4/7في الخيرِ)) [5] أخرجه الخرائطيُّ في ((مكارم الأخلاق)) (925)، وابن العديم في ((بغية الطلب
https://dorar.net/frq/506إطلاقَه على القائِلينَ بأنَّ القَدَرَ خَيرَه وشرَّه مِن اللهِ تعالى [26] يُنظر: ((المِلَل
https://dorar.net/frq/508((مسند أحمد)) (11/140)، وحسَّنه البوصيري في ((إتحاف الخيرة المهرة)) (1/461)، وشعيب الأرناؤوط في تخريج
https://dorar.net/alakhlaq/2944اللهُ عنه قال: خَطَب النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فقال: ((إنَّ اللهَ خيَّر عبدًا بَينَ الدُّنيا
https://dorar.net/alakhlaq/597، فلَرَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أجوَدُ بالخيرِ من الرِّيحِ المُرسَلةِ [2827] المُرْسَلةُ
https://dorar.net/alakhlaq/952)) (8/50)، ((تفسير ابن عاشور)) (25/230). .2- قولُه تعالَى: أَمْ أَنَا خَيْرٌ مِنْ هَذَا الَّذِي
https://dorar.net/tafseer/43/10الخَيرُ ويُعمَلُ به، فلا بُدَّ مِن عِلْمٍ بالحَقِّ، وقَصْدٍ له، وقُدرةٍ عليه، والفِتنةُ تُضادُّ
https://dorar.net/tafseer/61/3والأفضَليَّةِ في الخَيرِ، والمَعنى: أخلَصْناهم بسَبَبِ هذه الخَصلةِ، وبأنَّهم مِن أهلِها، أو أخلَصْناهم
https://dorar.net/tafseer/38/9فأرْعِها سمعَك؛ فإنَّه خَيرٌ يَأمُر به، أو شرٌّ يَنهَى عنه) [49] رواه ابن أبي حاتم
https://dorar.net/tafseer/49/1[369] يُنظر: ((مجموع الفتاوى)) لابن تيمية (15/331). ، وتَحريمُ ظَنِّ السُّوءِ بأهْلِ الخَيرِ
https://dorar.net/tafseer/49/4إذا تُفُضِّلَ عليه بالخَيرِ وأُكرِمَ به اعتَرَف بتفَضُّلِ اللهِ وإكرامِه، وإذا لم يُتفضَّلْ عليه سَمَّى تَرْكَ
https://dorar.net/tafseer/89/21- قولُه تعالى: وَإِبْرَاهِيمَ إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَاتَّقُوهُ ذَلِكُمْ خَيْرٌ
https://dorar.net/tafseer/29/6عطفٌ على جملةِ لَا تَعْتَذِرُوا، أي: لا فائدةَ في اعتذارِكم، فإن خَشِيتُم المؤاخذةَ، فاعملوا الخيرَ
https://dorar.net/tafseer/9/34وَأَنْتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ [الأنبياء: 89]، فقولُه: لَا تَذَرْنِي فَرْدًا، أي: واحدًا بلا وَلَدٍ
https://dorar.net/tafseer/19/1