يَسقُطُ برَدِّ العَينِ إلى يَدِ مالِكِها، فجازَ أن يَسقُطَ بإذنِه في إمساكِه [3567] يُنظر
https://dorar.net/qfiqhia/1343يَسقُطُ برَدِّ العَينِ إلى يَدِ مالِكِها، فجازَ أن يَسقُطَ بإذنِه في إمساكِه [3567] يُنظر
https://dorar.net/qfiqhia/1343عليه؛ لأنَّه أمانةٌ في يَدِه للفُقَراءِ، والأمانةُ إذا تَلِفَت بغَيرِ تَفريطٍ فلا ضَمانَ كالوديعةِ
https://dorar.net/qfiqhia/1353، وإقامةً للسَّبَبِ البَعيدِ مَقامَ السَّبَبِ القَريبِ، وتُعتَبَرُ هذه القاعِدةُ مُكَمِّلةً لقاعِدةِ (اليَدُ
https://dorar.net/qfiqhia/1527المُسَمَّى، وفي قَولٍ: بجَميعِ الثَّمَنِ، بخِلافِ ما لوِ اشتَراهما فتَلِفَ أحَدُهما في يَدِ المُشتَري، ثُمَّ
https://dorar.net/qfiqhia/1620مَورِدَ البَيعِ العَينُ، والإجارةِ المَنفعةُ، ولا تَنفسِخُ الإجارةُ قَطعًا، فتَبقى في يَدِ المُستَأجِرِ
https://dorar.net/qfiqhia/1741وجهَه ويديه، ثم نام، ثم قام فأتى القِربةَ، فأطلق شناقَها، ثم توضَّأ وضوءًا بينَ الوضوءينِ، ولم يُكثِر
https://dorar.net/feqhia/1298من طِين ولَبِن، فإذا مَرْوانُ يُنازعني يدَه، كأنَّه يَجرُّني نحو المنبر، وأنا أَجرُّه نحوَ الصَّلاة
https://dorar.net/feqhia/1736الشَّيءَ مِن ذلك بأكثَرَ مِن وَزنِه، فأستَفضِلُ مِن ذلك قَدْرَ عمَلِ يَدي؟ فنَهَى عبدُ اللهِ عن ذلك، فجعَلَ
https://dorar.net/feqhia/7629؛ قرَّرَ: أوَّلًا: قَبضُ الأمْوالِ كما يكونُ حِسِّيًّا في حالةِ الأخذِ باليدِ، أو الكيلِ أوِ الوزنِ
https://dorar.net/feqhia/7745آواه المُراحُ، فبَلَغَ ثَمَنَ المِجَنِّ، ففيه قَطعُ اليَدِ، وما لم يَبلُغْ ثَمَنَ المِجَنِّ ففيه
https://dorar.net/feqhia/13004يَدٌ على مَن سواهم، ويسعى بذِمَّتِهم أدناهم، ألا لا يُقتَلُ مُؤمِنٌ بكافرٍ، ولا ذو عَهدٍ بعَهدِه
https://dorar.net/frq/1830بسببِ التَّعنُّتِ، وإن كان المسؤولُ أمرًا مُمكِنًا في نَفسِه، فأظهَر اللهُ لهم ما يدُلُّ على صِدقِه
https://dorar.net/frq/716أي أمر في الدِّين لا يرجع إلى أصول شرعيَّة إلَّا ويكون بدعةً مذمومة، سواء كان أمرًا مخترعًا في حقيقته
https://dorar.net/article/1693بقولِه: مَا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ العذابُ الَّذي كانوا به يَستعجِلون، وإنَّما وضَعَ
https://dorar.net/tafseer/11/3)) (4/241). ، وقد جاء نَظْمُ الكلامِ على تَقديمٍ وتأخيرٍ اقتَضاه وضْعُ الاستطرادِ بتَعظيمِ هَولِ
https://dorar.net/tafseer/11/20قَصَصًا، والاسْمُ أيضًا القَصَصُ بالفَتحِ، وُضِعَ مَوضِع المَصدَرِ حَتَّى صار أَغْلَب عليه، فقولُه
https://dorar.net/tafseer/12/1عَلَيْهِ فيه: وضْعُ الاسمِ الجليلِ اللَّهُ موضعَ الضَّمير؛ لتربيةِ المهابةِ، وإدخالِ الرَّوعةِ، وتهويلِ
https://dorar.net/tafseer/5/20مختَلِفون في هذا؛ فمنهم من يقدِّمُ العقلَ، ومنهم من يقدِّمُ السَّمعَ.وإذا وُضِع الاتِّجاهُ العَقليُّ
https://dorar.net/frq/1206هو الحكيمُ العليمُ، والحكمةُ هي إصابةُ الحقيقةِ لكُلِّ شيءٍ ووَضعُه مَوضِعَه، قال اللهُ تعالى: فَقَضَاهُنَّ
https://dorar.net/frq/428وسُنَّةُ نَبيِّه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، ولا مَدخَلَ فيها للآراءِ البَشَريَّةِ، أوِ النُّظُمِ الوضعيَّةِ
https://dorar.net/alakhlaq/19! فكانوا يطعَنون عليه في دينِه بهذا القولِ، فلمَّا وُضِعَ في الثَّقَلِ والحديدِ، قال: ارحموني! فقالوا
https://dorar.net/alakhlaq/1314بنُ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عنهما، وهو أوَّلُ من وضَع موائِدَه على الطَّريقِ، وكان إذا خرج من بيتِه
https://dorar.net/alakhlaq/954وَمَا يَسْطُرُونَ، فأقسَمَ بالقلمِ في كتابِه المنزَّلِ، على نبيِّه المرسَلِ، ووضَعه في المكانِ الرَّفيعِ
https://dorar.net/tafseer/68/1ولا في حَضَرِه). ((الوسيط)) (4/557). .كما قال تعالى: إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ
https://dorar.net/tafseer/106/1] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (30/564). .أو وُضِع اسمُ الإشارةِ المُتعرِّضُ لوَصْفِ المُشارِ إليهِ
https://dorar.net/tafseer/107/1، ولم يَخْصُصِ اللهُ جلَّ ثناؤه بذلك بَعضًا دونَ بَعضٍ في كتابِه، ولا على لِسانِ رَسولِه، ولا وضَعَ
https://dorar.net/tafseer/21/18المجتَمَعَ عليه من الأصحابِ، المنقولَ إلينا جيلًا بعد جيلٍ على هيئتِه التي وُضِعَ عليها أوَّلَ مَرَّةٍ
https://dorar.net/aqeeda/1403الماءَ ووُضِعَ في المِقلاةِ؟! فحالُ العبدِ عند مفارقةِ قلبِه لِما جاء به الرُّسُلُ كهذه الحالِ بل أعظَمُ
https://dorar.net/aqeeda/1497ما أخطأه)) من الخيرِ والشَّرِّ ((لم يكُنْ لِيُصيبَه))، وهذا وُضِعَ مَوضِعَ المحالِ، كأنَّه قيل: مُحالٌ
https://dorar.net/aqeeda/2458الأوربيَّةٍ. ويتضمَّنُ المنهَجُ المقارَنُ أساسًا وَضْعَ الصِّيغِ المُبكِّرةِ المؤكَّدةِ المأخوذةِ من لُغاتٍ
https://dorar.net/arabia/2412