فيه أكْلًا لأمْوالِ الناسِ بالباطِلِ، وقد نَهانا اللهُ تَعالى عنه [259] ((التاج والإكليل)) للمواق (4/258
https://dorar.net/feqhia/8038فيه أكْلًا لأمْوالِ الناسِ بالباطِلِ، وقد نَهانا اللهُ تَعالى عنه [259] ((التاج والإكليل)) للمواق (4/258
https://dorar.net/feqhia/8038). ، وذلك لأنَّ اللهَ سبحانه جعَل الرَّهنَ بدلًا مِن الكتابِ يشهَدُ بقَدْرِ الحقِّ والشُّهودِ التي تشهَدُ
https://dorar.net/feqhia/9184] القَتْوُ: الخِدْمةُ، وقيل: القَتْوُ: حُسنُ خِدمةِ الملوكِ، والمقاتِيَة: هم الخدَّامُ، ومُفْرَدها
https://dorar.net/arabia/1351لقيادتي، وخلال بضعة أيام سينتقل إلى دمشق المجاورة التي لم تَعُد تُرهب مدينة داود. يا ورثة فلسطين الشرعيين
https://dorar.net/adyan/317التعريفُ بموضوعِ الكِتاب: من مَظاهِرِ عنايةِ أهلِ العلم بكتابِ الله تعالى التصدِّي لبيان معانيه
https://dorar.net/article/1852المَستورينَ، والإمامُ الظَّاهِرُ عُبَيدُ اللَّهِ المَهديُّ أوَّلُ دُعاةِ الإسماعيليَّةِ ظُهورًا.ومِن أساليبِهم
https://dorar.net/frq/2150سَيِّئَاتِهِمْ وَلَأُدْخِلَنَّهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ ثَوَابًا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ
https://dorar.net/tafseer/77/8عليهما السَّلامُ، فمُعترِضَتانِ بيْنَ المعطوفِ والمعطوفِ عليه؛ تَسليةً لرَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ
https://dorar.net/tafseer/51/7تَشْكُرُونَ- هذا رُجوعٌ إلى غرَضِ الاستدلالِ على انفِرادِ اللهِ تَعالى بصِفاتِ الإلهيَّةِ، والامتنانِ بما
https://dorar.net/tafseer/23/12] [إنَّا آخِذُوها وشَطْرَ مالِه] [فلما أتَيْتُ رسول اللّه قال : خُذْ هَذّيْنِ القَرِينَين] [أنّ أبا بكر
https://dorar.net/ghreeb/2993: لم يَرُدُّوا، ولم يَسْتَرِدُّوا.3- الأمرُ كالمُضارِعِ المجزومِ: رُدَّ يا زَيدُ واردُدْ، وارْدُدْنَ يا نِساءُ
https://dorar.net/arabia/1104. فاللهُ سبحانَه الذي أبدَعَ في خلقِ الكونِ، وأتقَنَ صَنعةَ كُلِّ جُزءٍ منه، وقدَّرَ فيه كلَّ شيءٍ تقديرًا
https://dorar.net/article/1336صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، ثُمَّ يُشارِكَه المُعتَرِضُ في الاحتِجاجِ بذلك اللَّفظِ، جازَ أن يَستَدِلَّ
https://dorar.net/osolfeqh/569، مُقدَّمًا أو مُؤَخَّرًا، وهذا يُنسَبُ إلى الشَّافِعيِّ رَحِمَه اللهُ وأصحابِه، وهو الأليَقُ بتَفريعاتِه
https://dorar.net/osolfeqh/1020، وتَناوَلَه من ناحيتين: الناحية الأولى: دوافعُه، سواءٌ الدَّوافع القديمة؛ كالصَّدِّ عن سبيل الله، وحُبِّ
https://dorar.net/article/1894ما أنزل الله تعالى, وعلى شهادة الزور. بقي أن ننوه أن الكتاب في أصله رسالة علمية، تقدم بها المؤلف لنيل
https://dorar.net/article/1212التعريف بموضوع الكتاب: الصيام أحد العبادات الجليلة التي شرعها الله عز وجل، وجعل لها حدودا يجب
https://dorar.net/article/1315) [1530] ((تاريخ دمشق)) لابن عساكر (63/397). .- وقال مالِكٌ: (كان يُقالُ: التَّأنِّي من اللَّهِ
https://dorar.net/alakhlaq/3461(3/ 7). .- وعن عائشةَ رَضي اللهُ عنها قالت: (كُلُّ شَرَفٍ دونَه لُؤمٌ فاللُّؤمُ أَولى به، وكُلُّ
https://dorar.net/alakhlaq/4892، مِن قولِهم: أصاب اللهُ بك خيرًا: أي: أراد الله بك خيرًا، وأصلُ (صوب): يدُلُّ على نزولِ شَيءٍ
https://dorar.net/tafseer/38/7اليُمنِ، وهو البَرَكةُ، سَمَّاها اللهُ تعالَى بذلك؛ لأنَّها تحفَظُ الحُقوقَ [6] يُنظر: ((غريب
https://dorar.net/tafseer/66/1ضَرَبه اللهُ لِمُجاهدةِ النَّفْسِ والهوى والشَّيطانِ في أعمالِ البِرِّ، فجعَلَه كالَّذي يتكَلَّفُ صُعودَ
https://dorar.net/tafseer/90/2إلى إفريقية, وسببُ ذلك أنَّ المُعِزَّ بن باديس كان خَطَبَ للقائم بأَمرِ الله الخليفة العبَّاسي، وقَطَع خُطبةَ
https://dorar.net/history/event/1553وَفاةُ أبي العَلاءِ المَعَرِّي الشاعر هو شَيخُ الآدابِ، أبو العلاء أَحمدُ بن عبدِ الله بن سُليمانَ
https://dorar.net/history/event/1573المقدسة حتى جاوزت المئات، ووصلت إلى الألوف، و في الديانات السماوية يكون مصدر تقديس الكتب أنها كلام الله
https://dorar.net/adyan/947، مِثلُ: باللهِ، تَاللهِ، سَنَنْجحُ.10- (ذا) الإشاريَّةُ المسبوقةُ بكَلِمة (حَبَّ)، فتُكتَب: حبَّذَا
https://dorar.net/arabia/2664: وَلَا تُؤْتُوا السُّفَهَاءَ أَمْوَالَكُمُ الَّتِي جَعَلَ اللَّهُ لَكُمْ قِيَامًا وَارْزُقُوهُمْ فِيهَا
https://dorar.net/feqhia/11263ذلك في السُّنَّةِ النَّبَويَّةِ وآثارِ الصَّحابةِ رَضيَ اللهُ عنهم، مَعَ ذِكرِ قَواعِدَ وضَوابِطَ وفَوائِدَ
https://dorar.net/article/2127إلى النِّيَّةِ، كالتَّسبيحِ والتَّهليلِ والتَّكبيرِ، والثَّناءِ على اللهِ عَزَّ وجَلَّ بما لا يُشارَكُ
https://dorar.net/qfiqhia/252). .ثالثًا: أدِلَّةُ القاعِدةِدَلَّ على هذه القاعِدةِ القُرآنُ والمَعقولُ:1- مِنَ القُرآنِ:قَولُ اللهِ تعالى
https://dorar.net/qfiqhia/407