، وصاحِبُ المالِ (المُقَرُّ لَه) يَقولُ: إنَّه قَرضٌ ولَيسَ وديعةً. ، باتِّفاقِ المَذاهِبِ
https://dorar.net/feqhia/13607، وصاحِبُ المالِ (المُقَرُّ لَه) يَقولُ: إنَّه قَرضٌ ولَيسَ وديعةً. ، باتِّفاقِ المَذاهِبِ
https://dorar.net/feqhia/13607/ 299). ، وذلك لأنَّ حَقَّ الآدَميِّ مَبنيٌّ على المُشاحَّةِ، بخِلافِ حَقِّ اللهِ تعالى
https://dorar.net/feqhia/13622الأسبابِ إلَّا بقُدرةِ اللهِ تعالى ومَشيئَتِه.- (بلَفظٍ لا يَستَقِلُّ بنَفسِه): خَرَجَ به أدِلَّةُ العُقولِ
https://dorar.net/qfiqhia/137نَصَّ عليها الدَّبوسيُّ بقَولِه: (الأصلُ عِندَ مالِكِ بنِ أنَسٍ رَضيَ اللهُ عنه أنَّ العَزمَ
https://dorar.net/qfiqhia/190). الأدلَّة:أولًا: من الكِتابقال الله تعالى: فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَنْ تَقْصُرُوا مِنَ الصَّلَاةِ إِنْ
https://dorar.net/feqhia/1558: أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم كان يُصلِّي عقيبَ الخُطبة، ولم يَرِدْ عنه أنَّه كان يَفصِلُ بينهما
https://dorar.net/feqhia/1629أو الذراع ونحو ذلك؟ لم أرَ فيه نصًّا، والظَّاهِرُ أنَّه جارٍ على اتخاذِ الآنية من ذلك. والله تعالى أعلم
https://dorar.net/feqhia/3327). ؛ وذلك لأنَّ اللهَ تعالى حَرَّم المَيْتةَ والدَّمَ ولحمَ الخِنزيرِ، وهذا يَشمَلُ جميعَ أجزائِها، ومنها
https://dorar.net/feqhia/3570وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ وَالْمُنْخَنِقَةُ وَالْمَوْقُوذَةُ وَالْمُتَرَدِّيَةُ وَالنَّطِيحَةُ
https://dorar.net/feqhia/3708النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بها، فكانتْ أَوْلى؛ كالوليمةِ والأُضحيَّةِ [67] ((المغني)) لابن قُدامةَ (9
https://dorar.net/feqhia/3886فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ [النور: 30]وَجهُ الدَّلالةِ:أنَّ
https://dorar.net/feqhia/4024). الأدِلَّةُ:أوَّلًا: مِنَ الكِتابِقَولُ الله تعالى: وَإِنْ أَرَدْتُمُ اسْتِبْدَالَ زَوْجٍ مَكَانَ زَوْجٍ وَآَتَيْتُمْ
https://dorar.net/feqhia/4264نِسَائِهِمْ المجادلة: 3. وَجهُ الدَّلالةِ:أنَّ اللهَ تعالى خَصَّ الرِّجالَ في الآيةِ بذلك [408] ((حاشية
https://dorar.net/feqhia/4824بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ البقرة: 229.وَجهُ الدَّلالةِ:أنَّ اللهَ سُبحانَه وتعالى خَيَّرَ
https://dorar.net/feqhia/5240فيها). ((المغني)) (9/497). الأدِلَّةُ:أوَّلًا: مِنَ الكِتابِقَولُه تعالى: لَا يُؤَاخِذُكُمُ اللَّهُ بِاللَّغْوِ
https://dorar.net/feqhia/5618مُتتابِعةً، كما قاله جماعةٌ مِن السَّلَفِ، كابنِ مَسعودٍ رَضِيَ اللهُ عنه، وغَيرِه، ولو صامها مُتفَرِّقةً
https://dorar.net/feqhia/5734: وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ[النساء: 11]وَجهُ
https://dorar.net/feqhia/6044في الجُزءِ المُباحِ، وهو مَذْهَبُ الحَنابِلةِ تَفريقُ الصَّفقةِ عِندَ الحَنابِلةِ لَه ثَلاثُ صوَرٍ: أن يَبيعَ
https://dorar.net/feqhia/7111أو لا؟ فالقَوْلُ قَوْلُ الجاعِلِ، هكذا قالَ المُؤَلِّفُ رَحِمَه اللهُ، وأَطلَقَ، فلو عَمِلَ العامِلُ وأَنْهى
https://dorar.net/feqhia/8276ما يَسْتَفيدانِ...، وهي عنْدَ مالِكٍ رَحِمَه اللهُ وجَميعِ أصْحابِه وأَكثَرِ أهْلِ العِلمِ جائِزةٌ خِلافًا
https://dorar.net/feqhia/8338لَه حَدٌّ مُستَقِلٌّ [1031] يُنظر: ((منح الجليل)) لعليش (9/ 278).. . ثالِثًا
https://dorar.net/feqhia/12718الحَنَفيَّةِ [1346] ((المبسوط)) المبسوط (9/140). .الأدِلَّة:ِأوَّلًا: مِنَ الكتابِقال اللهُ
https://dorar.net/feqhia/12790اللَّهَ تعالى أوجَبَ القَطعَ على السَّارِقِ، ولا يَتَحَقَّقُ ذلك إلَّا بثُبوتِه؛ إمَّا بشَهادةِ عَدلَينِ
https://dorar.net/feqhia/12821إلى الغاية, ثم حَبَّب الله إليه طلبَ الحديث فأقبل عليه وسَمِعَ الكثير بمصر وغيرها، ورحل وانتقى، وحصَّل وسَمِع
https://dorar.net/history/event/3434ذلك على عِظَمِ علْمِ اللهِ، وهو علْمُه بالأُمَمِ البائِدةِ وعلْمُ الأُمَمِ الحاضرةِ؛ وذلك لأنَّه ذكَرَ الإحياءَ
https://dorar.net/tafseer/15/4من سُننِ اللهِ تعالى في أهلِ البِدَعِ التَّفرُّقُ والافتراقُ، فما أن تظهَرَ الفِرقةُ وتتكوَّنَ
https://dorar.net/frq/1004[662] يُنظر: ((تفسير أبي حيان)) (1/408-409). .3- قوله: وَإِنَّا إِنْ شَاءَ اللهُ لَمُهْتَدُونَ
https://dorar.net/tafseer/2/12العقائِدِ هي: أنَّ العالَمَ حادِثٌ، وأنَّه لا خالِقَ سِوى اللهِ، وأنَّ اللهَ قديمٌ متَّصِفٌ بالعِلمِ
https://dorar.net/arabia/5715في أرزاقِهم أو في آجالِهم. والغريبُ أنَّ اللهَ قَطَع سُلطانَ البَشَرِ على الآجالِ والأرزاقِ جميعًا؛ فليس
https://dorar.net/alakhlaq/4094