1- وقايةُ المُؤمِنِ من الوُقوعِ في المعاصي، أو فِعلِ ما يُسخِطُ اللَّهَ.2- تجنُّبُ وُقوعِ الشَّرِّ
https://dorar.net/alakhlaq/9831- وقايةُ المُؤمِنِ من الوُقوعِ في المعاصي، أو فِعلِ ما يُسخِطُ اللَّهَ.2- تجنُّبُ وُقوعِ الشَّرِّ
https://dorar.net/alakhlaq/983والتَّدبيرِ لأمورِ الدُّنيا.3- ضَعفُ حُسنِ ظَنِّه باللهِ مع الخَوفِ من المستقبَلِ، والهَلَعِ من الفَقرِ
https://dorar.net/alakhlaq/941النُّصحِ، وابتغاءَ وَجهِ اللهِ تعالى، لا لهوى الشَّخصِ مع الإنسانِ، مثلُ أن يكونَ بَيْنَهما عداوةٌ
https://dorar.net/alakhlaq/5157إلى التَّزكيةِ.2- قَولُه تعالى: فَأَخَذَهُ اللَّهُ نَكَالَ الْآَخِرَةِ وَالْأُولَىقَولُه تعالى: نَكَالَ: نائِبٌ
https://dorar.net/tafseer/79/2) قُلْ إِنَّ رَبِّي يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَيَقْدِرُ لَهُ وَمَا أَنْفَقْتُمْ
https://dorar.net/tafseer/34/10أنَّ الواجِبَ على مَن يدعو غيرَه إلى اللهِ تعالى ألَّا يُجيبَ عنِ السَّفاهةِ؛ لأنَّ موسى عليه السَّلامُ
https://dorar.net/tafseer/26/3- في قَولِه تعالى: وَلَكِنْ جَعَلْنَاهُ نُورًا نَهْدِي بِهِ مَنْ نَشَاءُ مِنْ عِبَادِنَا أنَّ اللهَ سُبحانَه
https://dorar.net/tafseer/42/12بدأ الله تعالى هذه السُّورةَ الكريمةَ باسمِه «الرَّحمن» الدَّالِّ على سَعةِ رحمتِه، وعمومِ إحسانِه
https://dorar.net/tafseer/55/1الاستِعدادِ لهذا اليومِ؛ لأنَّ اللهَ تعالى لم يُخبِرْنا به لمجرَّدِ الاطِّلاعِ، ولكِنَّه أخبَرَنا به مِن أجْلِ
https://dorar.net/tafseer/36/4فَسُبْحَانَ اللَّهِ حِينَ تُمْسُونَ وَحِينَ تُصْبِحُونَ (17) وَلَهُ الْحَمْدُ فِي السَّمَاوَاتِ
https://dorar.net/tafseer/30/4يقولُ الله تعالى: ما كان ينبغي للنَّبيِّ والمؤمنينَ أن يستغفِروا للمُشرِكينَ، ولو كانوا مِن
https://dorar.net/tafseer/9/42وَاللَّهُ أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَحْيَا بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا إِنَّ فِي ذَلِكَ
https://dorar.net/tafseer/16/15قوله تعالى: وَيَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لَا يَمْلِكُ لَهُمْ رِزْقًا مِنَ السَّمَوَاتِ
https://dorar.net/tafseer/16/17والنِّقاف] [لا يكون إلا الوِقاف ثم النِّقَاف ثم الانصِراف] { نقف } في حديث عبد اللَّه بن عمر (هكذا
https://dorar.net/ghreeb/3878صلى اللَّه عليه وسلم [كان مَنْهوسَ الكَعْبَين (أخرجه الهروي في (نهش ) [منهوش القدمين] قال : [وروى
https://dorar.net/ghreeb/3931ودَمَغَه وفي حديثها أيضا (تصف أباها رضي اللَّه عنهما . كما ذكر الهروي والزمخشري . الفائق 1 / 531
https://dorar.net/ghreeb/4096} ... في أسماء اللَّه تعالى [الوهَّاب] الهِبَة : العَطيَّة الخاليَة عن الأعْوَاضِ والأغْراض فإذا كَثُرَتْ سُمِّيَ
https://dorar.net/ghreeb/4136ظَلَمة إذا لم يَتَعَيَّن الحَرامُ وفي حديث خالد بن عبد اللَّه [لا غَرْوَ إلاّ أكْلَةٌ بِهَمْطَة
https://dorar.net/ghreeb/4240عليه السلام أنه خلق من أديم الأرض، وأُدْمة الأرض باطنها، وأديمها وجهها. والله تعالى أعلم. (انتهى من الذيل
https://dorar.net/ghreeb/4326هَلاكِهم، وما كانوا مُؤَخَّرينَ عن العَذابِ إذ جاءهم! ثمَّ يُبيِّنُ الله تعالى جانبًا مِن نِعَمِه على بني
https://dorar.net/tafseer/44/4يحكي الله سبحانَه عن هؤلاء الجنِّ ما قالوه عندَ اقترابِهم مِن السَّماءِ؛ طلَبًا لمعرفةِ أخبارِها
https://dorar.net/tafseer/72/2. وقد تقدم ومنه حديث وَحْشيّ ومَقْتل حمزة رضي اللّه عنه [وهو مُكَبِّسٌ له كَتِيتٌ] أي هَدِير وغَطِيط
https://dorar.net/ghreeb/3159وبها مسجدٌ للنبي صلى اللّه عليه وسلم
https://dorar.net/ghreeb/3520اللّه عنها في صِفة عمر [وبَعجَ الأرض وبَخَعها] أي شقها وأذَلَّها كَنَت به عن فتوحه ومنه حديث عمرو بن
https://dorar.net/ghreeb/314. وَوَزْنها فَعْلُوَة بالفتح . والمعنى أنَّ قِراءتهم لا يرفعُها اللّه ولا يَقبَلها فكأنها لن تتَجاوز حُلوقَهُم
https://dorar.net/ghreeb/429اللّه عنه [ أنه كان يَجْمَع جَرامِيزَه ويَثِبُ على الفَرس ] قيل هي اليدان والرِّجْلان وقيل هي جُمْلة
https://dorar.net/ghreeb/633] - وفي حديث أنس رضي اللّه عنه : [قال لُعمر حين قَدِم عليه بالهُرْمُزَان : تركتُ بْعدي عدُوّا كبيراً وشَوكةً
https://dorar.net/ghreeb/2059جُفُونه] أي جانِبَيْها . الضِّفة بالكسر والفتح : جانبُ النَّهر فاسْتعارَه للجَفْن - ومنه حديث عبد اللّه بن
https://dorar.net/ghreeb/2254] [أنه كان يَرُدُّ ( أي في الرقيق كما ذكر الهروي ) من العَبَس] {عبس} ... في صفته صلى اللّه عليه وسلم [لا عَابِسٌ
https://dorar.net/ghreeb/2391} ... في صفته صلى اللّه عليه وسلم [ دَمِثٌ ليس بالجافي ] أراد به أنه كان لَيِّنَ الخُلُق في سُهولة . وأصله
https://dorar.net/ghreeb/1249