موسوعة التفسير

المراجع المعتمدة منهج العمل في الموسوعة اعتماد منهجية الموسوعة

عدد النتائج ( 1200 ). زمن البحث بالثانية ( 0.127 )

1186 - ).مُناسبة الآية لِمَا قبلها:لما تقدَّم وصفُ المؤمنين في بداية السورة بأربع آيات، ثم عرَّف الله تعالى حال.

1187 - من الأَسر، بعِوض أو بمبادلةٍ بين أسارى الفريقينِ؛ امتثالًا لما أُمِروا به في كتابِهم من افتداءِ.

1188 - ].بَلِ الْإِنْسَانُ عَلَى نَفْسِهِ بَصِيرَةٌ (14).مُناسَبةُ الآيةِ لِما قَبْلَها:أنَّ اللهَ تعالى أخبَرَ.

1189 - /365). وقال ابنُ القيِّم: (يَقولُ لَمَّا يُحضِرُه: هذا الَّذي كُنتَ وَكَّلْتَني به في.

1190 - : يَسْأَلُكَ أَهْلُ الْكِتَابِ أَنْ تُنَزِّلَ عَلَيْهِمْ كِتَابًا مِنَ السَّمَاءِ فَقَدْ سَأَلُوا مُوسَى.

1191 - فعَّالٌ لِما يريد، وأخبارُ رسولِه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم الثابتةُ عنه صادِقةٌ). ((أضواء البيان)) (3.

1192 - : فَنَادَاهَا فالذي يظهرُ ويتبادَرُ مِن السياقِ أنَّه عيسى. والقرينة الثانية: أنَّها لَمَّا جاءت به.

1193 - : إمدادُه له بالجواب، وإلهامُه لِما هو الحَقُّ والصَّوابُ. يُنظَر: ((مرقاة المفاتيح)) للقاري (7/3015.

1194 - ؛ لِما له مِن الظُّهورِ الَّذي لا يُنكِرُه إلَّا معانِدٌ، فقال مشيرًا إلى تعظيمِها، والتَّهويلِ في.

1195 - آلِهةً حَقًّا كما يَزعُمُ عابِدوها، لَمَا دخَلَ العابِدونَ والمَعبودونَ جَهنَّمَ، ولَمَنَعت تلك الآلهةُ.

1196 - وَلَمَّا فَصَلَتِ الْعِيرُ قَالَ أَبُوهُمْ إِنِّي لأَجِدُ رِيحَ يُوسُفَ لَوْلاَ أَن تُفَنِّدُونِ.

1197 - والشنقيطي هذا المعنى؛ لوجودِ أنبياءَ أفضَلَ مِن يحيى عليه السلامُ، كإبراهيمَ، وموسى، وغيرِهما مِن.

1198 - صلَّى اللهُ عَلَيه وسلَّم، في جِنَازةِ رَجُلٍ مِن الأَنْصارِ، فانتَهَيْنا إلى القَبْرِ ولَمَّا يُلْحَدْ.

1199 - )) (2/360). .كما قال تعالى: وَلَا يَأْتُونَ الصَّلَاةَ إِلَّا وَهُمْ كُسَالَى [التوبة: 54].ولَمَّا.

1200 - )) للشنقيطي (3/495). .كما قال تعالى: وَلَمَّا جَاءَ أَمْرُنَا نَجَّيْنَا هُودًا وَالَّذِينَ آمَنُوا.