موسوعة التفسير

المراجع المعتمدة منهج العمل في الموسوعة اعتماد منهجية الموسوعة

عدد النتائج ( 21 ). زمن البحث بالثانية ( 0.034 )

1 - )، ((تذكرة الأريب)) لابن الجوزي (ص: 40)، ((التبيان)) لابن الهائم (ص: 117). .يَمُنُّونَ عَلَيْكَ: أي.

2 - أَيَّانَ: أي: متى، أو: أيُّ حينٍ أو وقتٍ، وهو سُؤالٌ عن زمَانٍ، وقيل: أصلُه: أيُّ أوانٍ، أي: أيُّ.

3 - مَعها خوفٌ، وأصلُها مِن البأسِ، وهو الخَوفُ؛ يُقال: لا بَأسَ عليكَ، أي: لا خوفَ عليك [654.

4 - غَيرِ طَلَبٍ ولا سُؤالٍ، يقالُ: اعْتَرَّني وعَرَّني، وعَراني واعْتَراني، أي: ألَمَّ بك لتعطيَه ولا يسألُ.

5 - مُسْمَعٍ: أي: لا سمعتَ، أو مَدعوًّا عليك بصمَمٍ أو موت، أو غيرَ مُجابٍ إلى ما تدعو إليه أو كلامٍ ترْضاه.

6 - يَلْمِزُكَ: أي: يَعيبُك، ويطعَنُ عليك، وأصلُ (لمز): يدلُّ على العَيْبِ [973] يُنظر.

7 - مَعها خوفٌ، وأصلُها مِن البأسِ، وهو الخَوفُ؛ يُقال: لا بَأسَ عليكَ، أي: لا خوفَ عليك [1173.

8 - تفَرَّقوا فليسَ بِنَدِيٍّ، يقال: نَدَوْتُ القوم، أَنْدُوهم، نَدْوًا: إذا جمعتَهم، وأصلُ (ندي) هنا: يدُلُّ.

9 - أَفَاءَ اللَّهُ عَلَيْكَ: أي: رجَعَه ورَدَّه إليك مِن الكُفَّارِ بأن سَبَيْتَه ومَلَكْتَه، والفَيءُ.

10 - قَولِهم: أمليتُ عليك الكِتابَ وأملَلْتُ، وهو إلقاءُ الكلامِ لِمن يكتُبُ ألفاظَه أو يَرويها أو يحفَظُها.

11 - عليك، وهو مَصدَرُ صَعِدَ، يُقالُ: صَعِدَ صَعَدًا وصُعودًا، فوُصِفَ به العَذابُ؛ لأنَّه يتصَعَّدُ.

12 - وعَلاك فقد رانَ بك، وران عليك، وأصلُ (رين): يدُلُّ على غِطاءٍ وسَترٍ [70] يُنظر: ((غريب.

13 - : فقرٍ، يُقالُ: تَرِبَ الرَّجُلُ إذا افْتَقَر، كأنَّه لَصِقَ بالتُّرابِ، فليس له شيءٌ غير التُّرابِ.

14 - ولا خُرطومَ، فإنْ كان له ذلك فهو الإبريقُ، والكأسُ: الإناء فيه الخَمرُ والشَّرابُ، فإن كان فارغًا فليس.

15 - فُلانٍ، أيْ: مِن عِنْدِه، كأنَّه هو الَّذي أقْبَل به عليكَ، وأصلُ (قبل): يدُلُّ على مُواجَهةِ الشَّيءِ.