موسوعة التفسير

المراجع المعتمدة منهج العمل في الموسوعة اعتماد منهجية الموسوعة

عدد النتائج ( 54 ). زمن البحث بالثانية ( 0.027 )

1 - مِنَ السُّنَّةِ قِراءةُ سُورةِ القَمَرِ في الرَّكعةِ الثَّانيةِ مِن صَلاةِ العِيدِ:عن عُبَيدِ اللهِ.

2 - ، وإنَّما دعا إليه قَولُ مَن قال: إنَّ ذِكرَ صَلاةِ العيدِ فيها). ((تفسير ابن عطية)) (5/439). ويُنظر.

3 - مِن صَلاةِ العِيدِ: عن أبي واقِدٍ اللَّيثيِّ رَضِيَ اللهُ عنه، ((أنَّ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه.

4 - الْغَاشِيَةِ، قال: وإذا اجتمَع العيدُ والجُمُعةُ في يومٍ واحدٍ يَقرَأُ بهما أيضًا في الصَّلاتَينِ.

5 - تسنُّ قراءتُها في الرَّكعةِ الثَّانيةِ مِن صَلاةِ الجُمُعةِ:عن ابنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عنهما.

6 - ، قال: وإذا اجتمَع العيدُ والجُمُعةُ في يومٍ واحدٍ يَقرَأُ بهما أيضًا في الصَّلاتَينِ)) [5.

7 - مِن أهَمِّ مقاصِدِ هذه السُّورةِ:ذِكرُ ما اصطفَى اللهُ به هذه الأُمَّةَ، ومِن ذلك صلاةُ الجُمُعةِ.

8 - تُسَنُّ قراءتُها في الرَّكعةِ الأُولى مِن صلاةِ الجُمُعةِ:عن ابنِ أبي رافعٍ، قال: ((استخلَفَ.

9 - عبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عنهما: ((أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم كان يقرَأُ في صَلاةِ الفَجْرِ يومَ.

10 - أنَّه يُستحَبُّ القِراءةُ بها في صلاةِ الصُّبحِ يومَ الجُمُعةِ في الرَّكعةِ الثَّانيةِ.

11 - صلاةِ الجُمُعةِ، والتَّحذيرُ مِنَ التَّخَلُّفِ عنها، والأمرُ بتَرْكِ ما يَشغَلُ عنها في وَقتِ أدائِها.

12 - : (فلا أدري ...). .2- صلَّى بها النَّبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم في آخِرِ صَلاةٍ صلَّاها بالنَّاسِ.

13 - استِحبابُ القراءةِ بها في صلاةِ الصُّبحِ يومَ الجُمُعةِ.وذلك لحديثِ أبي هُريرةَ المتقدِّمِ.

14 - النَّبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم يَقرأُ في الجُمُعةِ في صَلاةِ الفَجرِ: الم * تَنْزِيلُ السَّجدةَ، وهَلْ.

15 - 1- تستحبُّ قراءتُها في دُبُرِ كلِّ صلاةٍ:عن عُقْبةَ بنِ عامِرٍ رضيَ الله عنه، قال: ((أمَرَني رسولُ.