موسوعة التفسير

المراجع المعتمدة منهج العمل في الموسوعة اعتماد منهجية الموسوعة

عدد النتائج ( 912 ). زمن البحث بالثانية ( 0.065 )

61 - زَعَموا لهم الإلهيَّةَ؛ لأنَّ العابدَ لا يكونُ مَعبودًا [666] يُنظر: ((تفسير أبي السعود)) (7.

62 - وَلَوْ كَانُوا أُولِي قُرْبَى مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَابُ الْجَحِيمِقولُه: مَا.

63 - تَرغيبٍ لهم في الامتثالِ بالأوامِرِ المذكورةِ [66] يُنظر: ((تفسير أبي السعود)) (4/4.

64 - فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلَا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَدًا وَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ.

65 - الْأَنْعَامُ وَالنَّارُ مَثْوًى لَهُمْ استِئنافٌ بَيانيٌّ جَوابُ سُؤالٍ عن حالِ المُؤمِنين في الآخِرةِ، وعن.

66 - بالمُشرِكينَ مِن أهلِ مكَّةَ، ومُشايَعةً لهم بالنِّذارةِ؛ ولذلكَ كثُرَ في القرآنِ ذِكْرُ أهلِ القُرَى في.

67 - في إبرازِها حين يُشْرِفون عليها وقد سِيقوا إليها، فيَعلَمون أنَّها المهيَّأةُ لهم؛ فشُبِّه ذلك.

68 - 1- قَولُه تعالى: إِنَّ الَّذِينَ ارْتَدُّوا عَلَى أَدْبَارِهِمْ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ.

69 - بِمَا كَسَبُوا لَعَجَّلَ لَهُمُ الْعَذَابَ بَلْ لَهُمْ مَوْعِدٌ لَنْ يَجِدُوا مِنْ دُونِهِ.

70 - بالغٌ حدَّ العظمة، وأنَّ لهم من بين الآلام العِظام نوعًا عظيمًا لا يعلم كُنهَه إلا اللهُ.

71 - 1- قوله تعالى: أَفَلَمْ يَهْدِ لَهُمْ كَمْ أَهْلَكْنَا قَبْلَهُمْ مِنَ الْقُرُونِ يَمْشُونَ فِي.

72 - الْكُفَّارِ لَا هُنَّ حِلٌّ لَهُمْ وَلَا هُمْ يَحِلُّونَ لَهُنَّ وَآَتُوهُمْ مَا أَنْفَقُوا وَلَا جُنَاحَ.

73 - - قولُه تعالَى: ادْخُلُوهَا بِسَلَامٍ ذَلِكَ يَوْمُ الْخُلُودِ بتأويلِ: يُقالُ لهم: ادخُلوها؛ فهي مِن.

74 - يَعْمَلُونَ فيه الافتتاحُ بحَرْفِ التَّأكيدِ (إنَّ)؛ للاهْتِمامِ بهذا الذَّمِّ لهم، وعبَّر عن عَمَلِهم بـ.

75 - ، ولكنَّهم لَمَّا حُذِّروا مِن المخالفةِ والخيانةِ، ناسبَ أن تُفرَضَ لهم الطَّاعةُ في مُقابِلِ ذلك.