(5/ 374). . وذلك للآتي: أوَّلًا: أنَّ الغَرَضَ من الخُصومةِ إعلامُ القاضي بما يَملِكُه
https://dorar.net/feqhia/10900(5/ 374). . وذلك للآتي: أوَّلًا: أنَّ الغَرَضَ من الخُصومةِ إعلامُ القاضي بما يَملِكُه
https://dorar.net/feqhia/10900"، إشارةً إلى استِجابةِ اللهِ عزَّ وجلَّ لِدُعائِه، فقال حُريثٌ لأبي هُريرةَ: "إنِّي سأَلتُ اللهَ
https://dorar.net/hadith/sharh/36457لا تَصِحُّ منه، فلا تَصِحُّ ذَكاتُه [144] ((مواهب الجليل)) للحطاب (4/312). ثانيًا: أنَّ القَصدَ
https://dorar.net/feqhia/3637الجُمهورِ [181] عند الحَنَفيَّة أنَّ من حَلَف على تَركِ الوَطءِ أربعةَ أشهُرٍ يكونُ مُوليًا. يُنظر
https://dorar.net/feqhia/4742على أنَّه لا يُقضى بالقِصاصِ ما لم يَحضُرِ الغائِبُ). ((تبيين الحقائق)) (6/121). وقال ابنُ نُجَيمٍ
https://dorar.net/feqhia/12237السَّحَرِ، فيقولُ: يا أيُّها النَّاسُ، ما يَمنَعُكُم أنْ تَخرُجوا إلى الكَذَّابِ الخَبيثِ؟ فيقولونَ
https://dorar.net/h/Oz24ISWlالقُربةِ [528] يُنظر: ((المغني)) لابن قدامة (10/35). . ثانيًا: أنَّ القَضاءَ
https://dorar.net/feqhia/13181غزوة غطفان إلى نجد (غزوة ذي أمرّ) وهي غزوةُ ذي أمَرَّ بناحيةِ نَجدٍ. وسَبَبُها: أنَّ رسولَ الله
https://dorar.net/history/event/66، واتفقوا أنَّ هناك رابطًا يجمع المسلمين والأقباط هو رابِطُ المصرية، وأن هذا الرابط هو المعيار الأصيل
https://dorar.net/history/event/4834محمَّدُ بنُ عبدِ العزيزِ بنِ مانعٍ، قام له ورحَّب به وأجلسه مكانَه، ومن ذلك أنَّه كان يحِبُّ الشَّيخَ عبدَ
https://dorar.net/alakhlaq/60هذه البائِسةَ إلَّا مَظلومةً! فقال: يا شَعبيُّ، إنَّ إخوةَ يوسُفُ جاؤوا أباهم عِشاءً يبكونَ!) [7226
https://dorar.net/alakhlaq/2195). . وذَكَر الأصفهانيُّ أنَّ أبا بكرِ بنَ الحَسَنِ بنِ عَليِّ بنِ أبي طالبٍ كان ممَّن قُتِل في كَرْبَلاءَ
https://dorar.net/frq/1720على الحَثِّ على تَدبُّرِ القُرآنِ، وأنَّه مِن أفضَلِ الأعمالِ، وأنَّ القِراءةَ المُشتَمِلةَ على التَّدَبُّرِ
https://dorar.net/tafseer/38/6القَلبَ عن حالِ صِحَّتِه واعتدالِه، أَنْ لَنْ يُخْرِجَ اللَّهُ أَضْغَانَهُمْ أنَّ اللهَ لا يُخرِجُ
https://dorar.net/tafseer/47/8لَنَا مِثْلَ مَا أُوتِيَ قَارُونُ إِنَّهُ لَذُو حَظٍّ عَظِيمٍ * وَقَالَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ
https://dorar.net/tafseer/28/17إلَّا خُذِلَ؛ قال تعالى عن إمامِ الحُنَفاءِ أنَّه قال للمُشرِكينَ: إِنَّمَا اتَّخَذْتُمْ مِنْ دُونِ
https://dorar.net/tafseer/29/8الواحدي: (وقولُه تعالى: سُبُلًا تفسيرٌ للفِجاجِ، وبيانٌ له. وفائِدتُه أنَّ الفَجَّ في موضوعِ اللُّغةِ
https://dorar.net/tafseer/21/6ضَروبٌ] [قالت له امرأة : إني أمْتَشِطُ المَيْلاَء فقال عِكْرمة : رأسُكِ تَبَعٌ لِقَلْبِك فإن اسْتَقام
https://dorar.net/ghreeb/3671] [عَلِّموا أولادَكم العَوْم والفَرَاسَة] [أَنه كَرِه الفَرْسَ في الذبائح] [نَهى عن الفَرْسِ في الذَّبيحة
https://dorar.net/ghreeb/2791يَذُمُّونَ العَقْلَ ويَعيبونَه، ويَرَونَ أنَّ الأحوالَ العاليةَ والمقاماتِ الرَّفيعةَ لا تَحصُلُ إلَّا
https://dorar.net/aqeeda/916بالكِتابِ والسُّنَّةِ. الدَّليلُ مِن الكِتابِ: 1- قولُه تعالى: وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ حَمِيدٌ
https://dorar.net/aqeeda/633، إلَّا أنَّه خالَفَ الخَليلَ في تَرْتيبِ بعضِ الحُروفِ على أساسِ مَخارِجِها، فكان له تَرْتيبُه الخاصُّ
https://dorar.net/arabia/3050: ((علم الأصوات)) برتيل مالمبرج (ص154). ، وقد أثْبَتتْ نَتائِجُ الدِّراسةِ التَّجْريبيَّةِ أنَّ
https://dorar.net/arabia/2553عليه، وهو ما يُقابلُ الفرعَ في بابِ القياسِ، مِثلُ قَولِهم: الخَمرُ أصلُ النَّبيذِ، على مَعنى أنَّ الخَمرَ مَقيسٌ
https://dorar.net/osolfeqh/9: القول الأوَّل: أنَّ التقويمَ يكون بسِعرِ الجملة، وبه صدر قرار ندواتِ قضايا الزَّكاة المعاصرة
https://dorar.net/feqhia/2194العُلَماءُ على أنَّ البَغلَ عِندَهم كالحمارِ؛ لا يُسهَمُ له في الغَزوِ، ولا يُؤكَلُ لَحمُه). ((الاستذكار)) (5
https://dorar.net/feqhia/3467مَاءً فَتَيَمَّمُوا صَعِيدًا طَيِّبًا [النساء: 43] وجه الدَّلالة: أنَّ الغائِطَ المذكورَ في قولِه
https://dorar.net/feqhia/397على أنَّ الجَلدَ بالسَّوطِ يَجِبُ، والسَّوطُ الذي يَجِبُ الجَلدُ به سَوطٌ بَينَ سَوطَينِ). ((الإجماع)) (ص
https://dorar.net/feqhia/12584[132] قال ابنُ عُثَيمين: (القَولُ الرَّاجِحُ في مَسألةِ القَتلِ: أنَّه إذا تَعَمَّدَ الوارِثُ قَتلَ
https://dorar.net/feqhia/12114