للإسلام: دراسة استقرائية )) قدمها الطالب علي بن عبد الله بن محفوظ. عام 141هـ. تاسعاً
https://dorar.net/adyan/889للإسلام: دراسة استقرائية )) قدمها الطالب علي بن عبد الله بن محفوظ. عام 141هـ. تاسعاً
https://dorar.net/adyan/889الثاني: أنه غروبُ الشمس؛ قاله عليٌّ، وابن مسعود، وأبيُّ بن كعب، ورُوي عن ابن عباس. قال الفرَّاء: دلوك
https://dorar.net/feqhia/840بالعويدِ فقال : ألا أحدثُكم بما سمعتُ من رسولِ اللهِ صلى اللهُ عليهِ وسلَّمَ يقولُ في الشمسِ والقمرِ وبدءِ
https://dorar.net/h/VWxlWhmsما شاء اللهُ، ثم إنه رفع رأسَه ورمى بالعويدِ فقال : ألا أحدثُكم بما سمعتُ من رسولِ اللهِ صلى اللهُ عليهِ
https://dorar.net/h/sI9K4soPجبريلَ عليهِ السلامُ في وسطِها ، فينادي اللهُ جبريلَ أن ينزلَ في كل ليلةٍ قدْرٍ مع الملائكةِ
https://dorar.net/h/TQPCFENA] ((الأعلام العلية)) (ص: 42). .ورَعُ حَسَنِ بنِ عليٍّ باعَلَوي:(كان شديدَ الوَرَعِ والزُّهْدِ، مدقِّقًا
https://dorar.net/alakhlaq/2913، إلا أربعةً فقلنا : يا رسولَ اللهِ مَن هم ؟ قال : رجلٌ مُدمنُ خمرٍ ، وعاقٌّ لوالدَيه ، وقاطعُ رَحِمٍ
https://dorar.net/h/TgMVuhgE، وطال مقامُه عليها، وراسله غيرَ مَرَّة في تسليم البلد إليه، وهو لا يُجيبُ إلى ذلك انتظارًا للمَدَدِ مِن
https://dorar.net/history/event/2333وطبَعوه وأرسلوا منه نُسخًا إلى البلاد التي يَقدَمون عليها؛ تطمينًا لهم، ووصل هذا المكتوبُ مع جملةٍ مِن
https://dorar.net/history/event/4280كان هنالك أكثرُ مِن 500 اشتباكٍ عنيف وقَع بين الفصائل الفِلَسطينية وقُوات الأمْن الأُردنية. وأصبَحَت أعمالُ
https://dorar.net/history/event/5387المتحِدة، وفي عهْدِه تمَّت اتِّفاقية جَلاء الإنجليزِ مِن الأراضي المصرية، وأمَّمَ شَركة قناة السُّويس
https://dorar.net/history/event/5389الإسلاميِّ، والعلوم المفيدةِ، والخبرة العسكريةِ، ويعرفُ منَ اللغات الأجنبية التركيةَ والفرنسيةَ، بالإضافة
https://dorar.net/history/event/5427دور الإمبراطور هيروهيتو في دخول اليابان الحرب العالمية الثانية خرجت اليابانُ مِن هذه الحرب بملايين
https://dorar.net/history/event/5116؛ ذلك أنَّ بلاد الشام كانت مقابر الصَّليبين الغُزاة، ومنها انطلقت صيحاتُ التكبير والجِهاد، وفي بلاد الشَّام
https://dorar.net/article/1580، فمنها ما يدلُّ على الإباحة، ومنها ما يدلُّ على التَّحريم والبدعيَّة، ومنها ما يدلُّ على الكراهة. وقد
https://dorar.net/article/1607)) للكفوي (ص: 209). . تَبْتَئِسْ: أي: تحزَنْ وتَغتمَّ؛ مِن البُؤسِ: وهو الضُّرُّ والشِّدَّةُ
https://dorar.net/tafseer/12/16). .- وأتَى بصِفة الشُّكر شَاكِرًا باسمِ الفاعِل بلا مبالغةٍ؛ ليدلَّ على أنَّه يَتقبَّلُ ولو أقلَّ شيءٍ مِن
https://dorar.net/tafseer/4/39: وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ: خبرٌ متضمِّنٌ للتَّحذيرِ لهم مِن أن يُضمروا العَوْدَ إلى ما نُهوا عنه
https://dorar.net/tafseer/3/46في الوصْفِ بالعِلم بالأشياء، الَّتي مِن جملتِها ما شرَع لكم من الأحكامِ، كما فيه مبالغةٌ في وصْفِه بمراعاةِ
https://dorar.net/tafseer/4/9يورِثُ الخشيةَ والتَّواضُعَ، دونَ الكِبْرِ والأمنِ؛ قال اللهُ تعالى: إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ
https://dorar.net/alakhlaq/4754: (في يومٍ من الأيَّامٍ طلَب مني أحدُ السَّائقين لدى سماحةِ الشَّيخِ أن يتَّصِلَ عَبرَ الهاتِفِ بأهلِه خارِجَ
https://dorar.net/alakhlaq/1341أسبابِ الفُرقةِ [695] ((أدب الدنيا والدين)) للماوردي (ص: 148). والمنعِ مِن الأُلفةِ.9
https://dorar.net/alakhlaq/263الهَرَّاسي (4/413). ونَذْرُ اللَّجَاجِ والغَضَبِ: هو أن يمنَعَ نَفْسَه مِن فِعلٍ، أو يَحُثَّها
https://dorar.net/tafseer/61/1). .الْحَصِيدِ: أي: الزَّرعِ المحصودِ مِن البُرِّ والشَّعيرِ وسائِرِ أنواعِ الحُبوبِ، وأصلُ (حصد): يدُلُّ
https://dorar.net/tafseer/50/2شَيءٍ مِن مكانِه، وتَنحيتِه عنه [348] يُنظر: ((غريب القرآن)) لابن قتيبة (ص: 279)، ((غريب
https://dorar.net/tafseer/20/6فصله برَأيه . الخَّطة : الحالُ والأمر والخَطْبُ - ومنه حديث الحديبية [ لا يَسألوني خُطَّة يُعَظِّمون
https://dorar.net/ghreeb/1069وتَثاقَلَ أُمراءُ الطَّوائفِ عن لِقائِه لِمَا أَحَسُّوا مِن نَكيرِه عليهم أَخذَهُم المُكوسَ، فوَجَدَ عليهم
https://dorar.net/history/event/1710مِنْ نَفْعِهِمَا} [البقرة: 219]، أي: إنَّ الخمرَ فيها أضرارٌ ومنافِعُ، وكانت منافِعُها في التِّجارةِ
https://dorar.net/hadith/sharh/29862في هذا البابِ مِن كلامِ أئمَّةِ المُسلِمين وقَولِ الفُقَهاءِ والتَّابعين ما إنْ عَمِلَ به المُؤمِنُ العاقِلُ
https://dorar.net/aqeeda/2600وقياسِه وتأويلِه مِن غيرِ حُجَّةٍ من السُّنَّة والجماعةِ، فقد قال على اللهِ ما لا يعلَمُ، ومن قال
https://dorar.net/aqeeda/67