الأخضرِ"، أي: عن الانتِباذِ فيه، والجَرُّ: هوَ الإناءُ المَصنوعُ مِن فَخَّارٍ، والنَّبِيذُ: نَقيعُ
https://dorar.net/hadith/sharh/89028الأخضرِ"، أي: عن الانتِباذِ فيه، والجَرُّ: هوَ الإناءُ المَصنوعُ مِن فَخَّارٍ، والنَّبِيذُ: نَقيعُ
https://dorar.net/hadith/sharh/89028الذي يُعقَدُ؛ لِيكونَ شِعارًا للجَيشِ يُعرَفُ به، «فَقلتُ: مَنْ هذا؟ قالوا: هذا عَمرو بْنُ العاص، قَدِمَ
https://dorar.net/hadith/sharh/43999عن لُبسِ الخاتمِ من الحديدِ للتَّنزيهِ، ولكنَّ لُبسَ الخاتمِ مِنَ الفِضَّةِ أفضلُ؛ لأنَّ النبيَّ صلَّى
https://dorar.net/hadith/sharh/89133، فقالَ: قُمْ فصَلِّه، فصلَّى الفَجْرَ حينَ بَرَقَ الفَجْرُ -أو قالَ: سَطَعَ الفَجْرُ- ثُمَّ جاءَه مِن
https://dorar.net/h/mQS7q4zpالاستفتاحِ كانَ بقصدِ تَعليمِ مَن خَلفَه، كما في مُصنَّفِ عبدِ الرَّزَّاقِ: أنَّ عُمَرَ كانَ يُعلِّمُ
https://dorar.net/hadith/sharh/22970مِنَ السُّوَرِ بعدَ الفاتحةِ، وهذا يَحتمِلُ أنَّهم كانوا يُسِرُّونَ بالبَسمَلَةِ بحيث لا يَسمَعُها أحدٌ
https://dorar.net/hadith/sharh/26841" أي: ما تَهابُني وتَخافُ مِنِّي؟! فقلتُ له "بلى واللهِ إنِّي لأَهابُكَ"، أي: أُبَجِلُّكَ وأوقِّرُكَ، فأَوْضَحَ
https://dorar.net/hadith/sharh/35297، وأصحاب الرأي). ((المغني)) (9/398). وذلك للآتي: أوَّلًا: لأنَّه قُربةٌ لا بُدَّ فيها مِن
https://dorar.net/feqhia/3718)) للحَجَّاوي (1/409)، ((كشَّاف القِناع)) للبُهُوتي (3/26). الدَّليل مِنَ السُّنَّة: 1- عن ابنِ عُمرَ
https://dorar.net/feqhia/3944يجوزُ تَصريحُ الزَّوجِ بخِطبةِ مَن بانت منه بغيرِ الثَّلاثِ [169] كالمُختلعةِ والبائنِ بفَسخٍ
https://dorar.net/feqhia/4010بعده بالأكثَرِ مِن المهرِ المسمَّى ومَهرِ المِثلِ، ويُغتَفَرُ عندهم يسيرُ الجَهلِ. يُنظر: ((شرح
https://dorar.net/feqhia/4326يَصِحُّ تعليقُ الظِّهارِ مِنَ الزَّوجةِ، وذلك باتِّفاقِ المَذاهِبِ الفِقهيَّةِ الأربَعةِ
https://dorar.net/feqhia/4864)، ((كشاف القناع)) للبهوتي (5/77). الأدِلَّةُ: أوَّلًا: مِنَ الآثارِ عن ابنِ عُمَرَ قال: (كتَبَ عُمَرُ
https://dorar.net/feqhia/5238). ، والشَّافِعيَّةِ [326] عَرَّفوا اليَمينَ بأنَّه: تحقيقُ الأمرِ أو توكيدُه بذِكرِ اسمِ اللهِ تعالى، أو صِفةٍ مِن
https://dorar.net/feqhia/5571يَجوزُ الوقْفُ على جِهةٍ مِن جهاتِ البِرِّ [137] وهو ما يُسمَّى بالوقفِ الخَيريِّ في العصرِ
https://dorar.net/feqhia/5970). ، ووَجهٌ للشَّافعيَّةِ [268] ((روضة الطالبين)) للنووي (4/195). ؛ وذلك لأنَّه نَقلٌ للمِلكِ، فيَكونُ مِن
https://dorar.net/feqhia/11209لا يَعودُ» [358] بمعنى: إذا أسقَطَ شَخصٌ حَقًّا مِنَ الحُقوقِ التي يَجوزُ له إسقاطُها، يَسقُطُ ذلك الحَقُّ
https://dorar.net/feqhia/11241الجائِزةِ مِنَ الوَكالةِ والشَّرِكةِ والمُضارَبةِ ونَحوِها). ((الفروسية)) (ص: 297). وقال في بَيانِ أنَّ
https://dorar.net/feqhia/11639اختَلف العُلماءُ في إقامةِ كُلٍّ مِنَ المُلتَقِطَينِ بيِّنةً بأنَّه المُلتَقِطُ، ولم يُعلَمِ
https://dorar.net/feqhia/11906، فهَل لك أن تُسلِمَ فتَغتَنِمَ ما مَعَك مِن أموالِ أهلِ مَكَّةَ؟ قال: بئسَ ما أمَرتُموني به أن أنسَخَ
https://dorar.net/h/20mPuAfKمنَ الأنْصارِ حَديثةٍ أسْنانُهما تَمنَّيْتُ أنْ أكونَ بيْنَ أضلَعَ منهما، فغَمَزَني أحَدُهما فقالَ: يا
https://dorar.net/h/aGrkxCGtإذا اشتَرَكَ اثنانِ في القَتلِ على التَّعاقُبِ فالقِصاصُ على مَن كان فِعلُه سَبَبًا في مَوتِه، فإن
https://dorar.net/feqhia/12210لم يَعرِفْه الناسُ سألوه: مَن هو؟ فيقولُ: أُصَيْرِمُ بَني عَبدِ الأشْهَلِ، عَمْرُو بنُ ثابِتِ بنِ وَقْشٍ، قال
https://dorar.net/h/i0PX1Y72، فصلَّى حين برَقَ الفَجرُ -أو قال: حين سطَعَ الفَجرُ- ثُم جاءَه منَ الغَدِ للظُّهرِ، فقال: قُمْ فصَلِّه
https://dorar.net/h/PInb8uBWهذا آخرَ اللَّيلِ، فما أدري لأيِّهما هوَ قال فدَعى عمرُ رضيَ اللَّهُ عنهُ منَ القافةِ أربعة، ودعى ببطحاءَ
https://dorar.net/h/iWCbLV8Y: أن تعبدوا اللهَ ولا تُشرِكوا به شيئًا؛ فإنَّ مَثَلَ ذلك مَثَلُ رجلٍ اشترى عبدًا مِن خالصِ مالِه بوَرِقٍ
https://dorar.net/h/Plj5UYvXاليومَ أحَدٌ حيٌّ إلَّا أصبَحَ أميرَ مِصرٍ منَ الأمْصارِ، وإنَّني أعوذُ باللهِ أنْ أكونَ في نَفْسي
https://dorar.net/h/EzHb7fzVأمَّا لا فاصطَبِر للفاقةِ وأعِدَّ للبلاءِ تِجْفافًا فوالَّذي بعَثني بالحقِّ لهما إلى مَن يُحِبُّني أسرعُ
https://dorar.net/h/VR6BAiHU- أنَّا مِن أجلِكَ ذبَحْناها، لنا غنَمٌ مئةٌ، لا نريدُ أنْ تزيدَ، فإذا ولَّدَ الراعي بَهْمةً، ذبَحْنا
https://dorar.net/h/P5B7vfY7يَدفَعُ المُدَّعى عليه الدَّعوى بإبطالِ دَعوى المُدَّعي، وللقاضي أن يَتَحَقَّقَ مِن دَفعِه
https://dorar.net/feqhia/13293