قَبْلَها:لَمَّا ذكَرَ اللهُ تعالى أنَّ عاقِبةَ الكافِرينَ إلى الجَحيمِ، وكان في ذلك إشارةٌ إلى الإعادةِ والحَشرِ
https://dorar.net/tafseer/30/3قَبْلَها:لَمَّا ذكَرَ اللهُ تعالى أنَّ عاقِبةَ الكافِرينَ إلى الجَحيمِ، وكان في ذلك إشارةٌ إلى الإعادةِ والحَشرِ
https://dorar.net/tafseer/30/3صلاةً واحدةً، وجاز أنْ يُصلَّى على كلِّ واحدةٍ وحْدَها.الأدلَّة: أولًا: من السُّنَّةعن نافعٍ: ((أنَّ
https://dorar.net/feqhia/1951بها، وسؤالُهم عنها مع أنَّه نبيٌّ أُميٌّ- مِن مُعجِزاتِه وأدلَّةِ نُبُوَّتِه؛ لأنَّه ما عَلِمَها إلَّا
https://dorar.net/tafseer/7/39الذي ينطق باللِّسان العربي, ويتزيَّا بزيِّه, ويعيش في كَنفه وضمن مكوِّناته, ويدَّعي أنَّه منه وفيه, إلَّا
https://dorar.net/article/1729لَوْ أَنَّ لَنَا كَرَّةً فَنَتَبَرَّأَ مِنْهُمْ كَمَا تَبَرَّءُوا مِنَّا كَذَلِكَ يُرِيهِمُ اللَّهُ
https://dorar.net/tafseer/10/12اهْتَدَوا به، أتْبَع ذلك بالتنويهِ بالقرآنِ، وإثباتِ أنَّه خارجٌ عن طوقِ البشرِ، وتسفيهِ الذين كذَّبوه
https://dorar.net/tafseer/10/17التي فيه، لكن إنْ كانت خفيفةً فلا بدَّ من إيصال الماءِ إلى البَشَرة، وإنْ كانت كثيفةً اكتُفي بظاهرها) ((تفسير
https://dorar.net/tafseer/5/4ابن عاشور)) (19/25). .- والتَّعرُّضُ في مَطلَعِ القصَّةِ لإيتاءِ الكِتابِ مع أنَّه كان بعْدَ
https://dorar.net/tafseer/25/9على أنَّ تَكذيبَ كلٍّ مِن الموصوفِ والصِّفةِ حَقيقٌ بالإنكارِ والتَّوبيخِ [523] يُنظر: ((تفسير
https://dorar.net/tafseer/55/9: بمعنى اعتذروا بحقٍّ، فتكونُ بمعنَى القراءةِ الأُولَى، وقيل: المعنى: المقصِّرون الذين أوْهَموا أنَّ لهم
https://dorar.net/tafseer/9/33/ 63) (7/ 83)، ((مجموع فتاوى ابن باز)) (3/ 37). .6- أهلُ السُّنَّةِ يعتَقِدون أنَّ القَولَ
https://dorar.net/aqeeda/3400القَبْرِ ، مَرَّتَيْنِ ، أو ثلاثًا ، ثم قال : اللهم إني أعوذُ بك من عذابِ القبرِ ثلاثًا ، ثم قال: إنَّ
https://dorar.net/h/pUmebMAeحتى قدموا على رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ وقد ذكر بعضُ آل عبدِ اللهِ بنِ جحشٍ أنَّ عبدَ اللهِ قال
https://dorar.net/h/YCja9nj9أن نابليون قد اعتنق الإسلامَ وأصبح صديقًا وحاميًا للإسلامِ، وأنَّه لم يأتِ لفتح مصر، بل إنَّه حليفٌ للباب
https://dorar.net/history/event/4270الحكم، وأنه قد تمَّ عن ترشيح أصدقائها. وتبعًا لهذا فقد رشَّحه نوري السعيد والوصي معًا لتسلُّم السلطة
https://dorar.net/history/event/5115يتَحقَّقَ عند عدَمِه، أو عند تحقُّقِ المانعِ الضَّعيفِ أولَى، وعلى هذه النُّكْتةِ يدورُ ما في (لو) و(أنْ
https://dorar.net/tafseer/10/16يَدَيْ رَحْمَتِهِ جاءت تَسمِيَةُ المَطَرِ بـالرَّحمةِ، على اعتبارِ أنَّ الرحمةَ أُضِيفَتْ إلى اللهِ تعالى
https://dorar.net/tafseer/7/14الْعَذَابِ عَلَى الْكَافِرِينَ هو ما طُوِيَ في الكلامِ ممَّا اقْتَضى أنْ تَحِقَّ عليهم كَلِماتُ الوَعيدِ
https://dorar.net/tafseer/39/18التَّوبَة] [ إنَّ اللَّهَ اشْتَرى مِن المؤمنين أنْفُسَهُمْ وأمْوالَهم بأنَّ لَهُمُ الجَنَّةَ ] [لكِن
https://dorar.net/ghreeb/4169في الساعة الأولى فكأنما قرّب بَدَنَة] [إنْ كُنَّا لَنَلْتَقِي في اليوم مِراراً يسأل بعضُنا بعضاً
https://dorar.net/ghreeb/2964مرَّاتٍ، يقولُ له رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((لا شَيءَ له))، ثم قال: ((إنَّ اللهَ لا يقبَلُ
https://dorar.net/aqeeda/1056ويَتوعَّدهُ أنَّه يَسيرُ إلى مَدينةِ قُرطُبة ويَتملَّكها إلَّا أن يُسلِّم إليه جَميعَ الحُصونِ التي في الجَبلِ
https://dorar.net/history/event/1695: ((المحصول)) للرازي (6/ 23)، ((روضة الناظر)) لابن قدامة (2/ 334). .وقال الطُّوفيُّ: (الصَّحيحُ أنَّ
https://dorar.net/osolfeqh/1486لم يَختَلفِ الأُصوليُّونَ في أنَّ الإجماعَ على قَولٍ واحِدٍ واستِقرارِه يَمنَعُ حُدوثَ قَولٍ ثانٍ
https://dorar.net/osolfeqh/429نَبيِّه صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ. وفي هذا الحديثِ يَروي أبو هريرةَ رَضيَ اللهُ عنه أنَّه لَمَّا نزَلَت
https://dorar.net/hadith/sharh/13264