سعيد الخدريِّ رضي الله عنه موقوفًا عليه، ومثل هذا لا يُعمل من جِهة الرأي، بل يدلُّ على أنَّ لديه
https://dorar.net/feqhia/1667سعيد الخدريِّ رضي الله عنه موقوفًا عليه، ومثل هذا لا يُعمل من جِهة الرأي، بل يدلُّ على أنَّ لديه
https://dorar.net/feqhia/1667المصابِ مِن أهْلِ المَيِّت، وتَسْلِيتُه، والغالِبُ أنَّ قَلْبَ المُصابِ منهم يسْكُنُ ويهدأُ بعد الثلاثةِ
https://dorar.net/feqhia/2076)) (106). 2- عن أبي سَعيدٍ الخُدريِّ رَضِيَ اللهُ عنه: ((أنَّ رسولَ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم سُئِلَ
https://dorar.net/feqhia/3287: المالِكيَّة [888] بناءً على جوازِه عندهم في إناءِ الجوهَرِ يجوزُ التَّحلِّي به، فهو جارٍ على اتخاذِ الآنيةِ
https://dorar.net/feqhia/3329] قال ابن القطان: (وأجمعوا على أنَّ الجُنُبَ والحائِضَ لهما أن يسَمِّيا اللهَ تعالى ويَذكُراه، وأكلُ
https://dorar.net/feqhia/3652: (الصوابُ المقطوعُ به أنَّ كونَ الرجُلِ كِتابيًّا أو غيرَ كتابيٍّ: هو حُكمٌ مُستَقِلٌّ بنفسِه لا بنِسبةٍ
https://dorar.net/feqhia/3675). ، وقَولُ طائفةٍ مِن السَّلَفِ [854] قال ابنُ قدامة: (جملةُ ذلك أنَّ الشُّروطَ في النِّكاحِ تنقَسِمُ
https://dorar.net/feqhia/4222الحنفيَّةُ والحنابِلةُ على أنَّه يجوزُ مع الكراهةِ. : الحَنَفيَّةِ [46] ((مختصر القدوري)) (ص: 163)، ((تبيين
https://dorar.net/feqhia/4687] الكُراعُ مِنَ الإنسانِ: ما دونَ الرُّكبةِ، ومِن الدَّوابِّ: ما دونَ الكَعبِ، والأصلُ أنَّ كُراعَ الشَّيْءِ
https://dorar.net/feqhia/5451). ((المغني)) (9/505). وذلك للآتي:أوَّلًا: أنَّ القُرآنَ كَلامُ اللهِ تعالى، وصِفةٌ مِن صِفاتِ ذاتِه
https://dorar.net/feqhia/5535). الأدِلَّةُ:أوَّلًا: مِن السُّنةعن أبي هُريرةَ رضِيَ اللهُ عنه: أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((بيْنا
https://dorar.net/feqhia/6094» إلخ، فوجهُه: أنَّ وقتَ المَوتِ هو وقتُ النُّفوذِ؛ فالاعتِبارُ به وُجودًا أو عدَمًا، وزِيادةً ونقصًا
https://dorar.net/feqhia/6293[البقرة: 283]، فصارَ الأمرُ إلى الأمانةِ؛ فدَلَّ على أنَّ الأمرَ بالشَّهادةِ في البَيعِ المُرادُ
https://dorar.net/feqhia/6769). ، وابنُ حَزمٍ قال ابنُ حزم: (اتَّفَقوا أنَّ بَيْعَ الذي لُبِّسَ في عقلِه بغيرِ السُّكرِ باطِلٌ، وكذلك
https://dorar.net/feqhia/6776(4/286)، ((كشاف القناع)) للبهوتي (3/211). الأدِلَّةُ:أوَّلًا: مِنَ السُّنَّةِ1 - عن أبي هُرَيرةَ أنَّ
https://dorar.net/feqhia/7068). الأدلَّةُ:أوَّلًا: منَ السُّنَّةِ1- عن مالكِ بنِ أوْسٍ ((أنَّه التمَسَ صَرْفًا بمائةِ دِينارٍ، فدَعاني طَلْحةُ بنُ
https://dorar.net/feqhia/7727: (الصَّحيحُ أنَّ سَرِقةَ الزَّوجِ مِن مالِ زَوجَتِه المُحرَزِ توجِبُ القَطعَ). ((الشرح الممتع)) (14/351
https://dorar.net/feqhia/12778: berengana، وذَكَرَ طوبيا العُنَيسيُّ أنَّ أصْلَ الباذِنْجانِ مِن الهِنْدِ، فيكونُ أصْلُ الاسمِ هِنْديًّا
https://dorar.net/arabia/5148أنَّ شُرَيْحًا أفْتى ((فقالَ عليٌّ رَضيَ اللهُ عنه: قالون)) [1069] أخرجه الدارميُّ (855
https://dorar.net/arabia/5133)) (ص: 145). .وذَكرَ الدَّرْزيُّ كمال جنبُلاط أنَّ الدُّروزَ ورِثوا في كُتُبهمُ المُقدَّسةِ
https://dorar.net/frq/2224نِعَمِهم وتكديرِ عَيشِهم، فعادتُها والمعهودُ منها أنَّها تفعَلُ بغَيرِهم مِثلَ ذلك. يُنظَر: ((شرح ديوان
https://dorar.net/alakhlaq/4330). ، أو إنَّه لبَحرٌ)) [5023] أخرجه البخاري (6033) واللفظ له، ومسلم (2307). .5- عن ابنِ عباسٍ
https://dorar.net/alakhlaq/1623الأدباءُ على شَرفِه في أنواعِ البلاغةِ، وأنَّه إذا جاء في أعقابِ المعاني أفادَها كمالًا، وكساها حُلَّةً
https://dorar.net/tafseer/61/5وبيْن فِلَسطينَ، وكانت دِيارُهم ممَـرَّ قُريشٍ إلى بلادِ الشَّامِ، كما قال تعالى: وَإِنَّهَا لَبِسَبِيلٍ
https://dorar.net/tafseer/27/8وتعالى: أنَّه نزَّل الفرقانَ على عبدِه محمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم). ((تفسير ابن عثيمين- سورة
https://dorar.net/tafseer/25/1الْبِلَادِ (4).مناسبة الآية لما قبلها:لَمَّا قرَّرَ اللهُ تعالى أنَّ القُرآنَ كِتابٌ أنزَلَه؛ ليُهتَدَى
https://dorar.net/tafseer/40/2إنَّ قَومي خالَفوا ما أمَرْتُهم به، ورَدُّوا ما دعَوتُهم إليه، فلم يتَّبِعوني على الحَقِّ
https://dorar.net/tafseer/71/4آيَاتِنَا قُلِ اللّهُ أَسْرَعُ مَكْرًا إِنَّ رُسُلَنَا يَكْتُبُونَ مَا تَمْكُرُونَ (21).مُناسَبةُ الآيةِ
https://dorar.net/tafseer/10/9ذكَرَ اللهُ تعالى أمْرَ السَّاعةِ، وأنَّها كائِنةٌ لا محالةَ، فكان في ذلك دَلالةٌ على النَّشأةِ الآخرةِ
https://dorar.net/tafseer/16/18، انطلِقُوا إلى نوحٍ ?إِنَّ اللهَ اصطفَى آدَمَ ونوحًا وآلَ إبراهيمَ وآلَ عمرانَ على العالمينَ? قال
https://dorar.net/h/PUfvtsvz