ما ارْتَكَبوه. الأوَّلُ: بائِعٌ حلَفَ كذِبًا أنَّه اشْترَى سِلْعةً بأكثرَ مِن الثَّمنِ الَّذِي اشْتَراها
https://dorar.net/hadith/sharh/16337ما ارْتَكَبوه. الأوَّلُ: بائِعٌ حلَفَ كذِبًا أنَّه اشْترَى سِلْعةً بأكثرَ مِن الثَّمنِ الَّذِي اشْتَراها
https://dorar.net/hadith/sharh/16337العَزمِ، وحُضورِ القَلبِ، وتَعدِّي النَّفعِ. وأنَّه متى تَحدَّثَ الإنسانُ في نَفسِهِ، وهَمَّ بأن يَعمَلَ
https://dorar.net/hadith/sharh/26711بنِ عبد اللهِ بنِ عمرٍو أنَّ رجلًا جاء إلى عبدِ اللهِ بنِ عَمرِو بنِ العاصِ رَضِيَ اللهُ عنهما يسألُه
https://dorar.net/hadith/sharh/150143وعلى عبادِ اللَّهِ الصَّالحينَ أشْهدُ أن لا إلَهَ إلاَّ اللَّهُ وأشْهدُ أنَّ محمَّدًا عبدُهُ ورسولُهُ
https://dorar.net/h/J3pjMJ9Sالجائِزة فقَط، وليس له غَرَضٌ في السِّلعةِ كان هذا مِن إضاعةِ المالِ، وقد سَمِعنا أنَّ بَعضَ النَّاسِ
https://dorar.net/feqhia/11542الجُهَنيِّ رَضِيَ اللهُ عنه أنَّه قال: جاءَ رَجُلٌ إلى النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فسَأله عنِ
https://dorar.net/feqhia/11771أنَّه لا يُحتَشُّ في الحَرَمِ إلَّا الإذخِرُ الذي أذِنَ النَّبيُّ عليه السَّلامُ في قَطعِه؛ فإنَّ
https://dorar.net/feqhia/12047، وأُشهِدُكُم أنِّي لَكُم مِنه نَذيرٌ وبَشيرٌ أن لا تَعلوا على اللهِ في عِبادِه وبلادِه؛ فإنَّه عَزَّ وجَلَّ قال
https://dorar.net/h/qYx5TFn3، وأُشهِدُكُم أنِّي لَكُم مِنه نَذيرٌ وبَشيرٌ أن لا تَعلوا على اللهِ في عِبادِه وبلادِه؛ فإنَّه عَزَّ وجَلَّ قال
https://dorar.net/h/tBaLzE8a). .الأدِلَّةُ:أوَّلًا: مِنَ الكِتابِقَولُه تعالى: أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ [المائدة: 45].وَجهُ الدَّلالةِ:أنَّه عامٌّ
https://dorar.net/feqhia/12192). .وذلك للآتي:أوَّلًا: أنَّ الوِراثةَ خِلافةٌ، والمَعدومُ لا يُتَصَوَّرُ أن يَكونَ خَلَفًا عَن أحَدٍ
https://dorar.net/feqhia/13767وبَينَهم؟ فقال: يا ابنَ الخَطَّابِ، إنِّي رَسولُ اللهِ، ولَن يُضَيِّعَني أبَدًا، قال: فرَجَعَ
https://dorar.net/h/VUSh4RAa). ، والشَّافِعيَّةِ [734] الشَّافِعيَّةُ لَهم تَفصيلٌ في هذه المَسألةِ، قال الرَّافِعيُّ: (أحَدُها: أنَّ
https://dorar.net/feqhia/13245التَّجزِئةَ إلى جُملةِ أجزاءٍ مُتَمايِزةٍ" تَعني أنَّ جُزئيَّاتِ التَّقاسيمِ الفِقهيَّةِ تَكونُ
https://dorar.net/qfiqhia/55السُّنَّةُ والمَعقولُ:1- مِنَ السُّنَّةِ:عن سُوَيدِ بنِ غَفَلةَ أنَّ عُمَرَ بنَ الخَطَّابِ خَطَبَ بالجابيةِ
https://dorar.net/qfiqhia/427: ((المبسوط)) للسرخسي (4/28). .ثانيًا: المَعنى الإجماليُّ للقاعِدةِ. تُفيدُ هذه القاعِدةُ أنَّ أعمالَ
https://dorar.net/qfiqhia/1010وهو شاكٍ جالسًا، وصلَّى وراءَه قومٌ قِيامًا، فأشار إليهم أَنِ اجلِسوا، فلمَّا انصرَف قال: إنَّما جُعِل
https://dorar.net/feqhia/1528] أخرجه البخاري (1315) واللفظ له، ومسلم (944). وَجهُ الدَّلالةِ: أنَّه إذا كان الإسراعُ في التَّشييعِ
https://dorar.net/feqhia/1916بعد التكبيرة الثالثة. أمَّا المالكيَّة، فقالوا: إنَّ الدعاء واجبٌ بعدَ كلِّ تكبيرةٍ. ، وهو مذهبُ الجُمهورِ
https://dorar.net/feqhia/1972: (وأما ما رواه مسلمٌ عن أبي هريرةَ رضي الله تعالى عنه أنَّ النبيَّ صلَّى الله عليه وسلَّم قال: ((لَأَنْ
https://dorar.net/feqhia/2026). الأدِلَّة:أوَّلًا: من الكتاب1- قوله تعالى: وَمَا مَنَعَهُمْ أَنْ تُقْبَلَ مِنْهُمْ نَفَقَاتُهُمْ إِلَّا أَنَّهُمْ
https://dorar.net/feqhia/2852رَضِيَ اللهُ عنه: ((أنَّ نبيَّ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أراد أن يكتُبَ إلى رهطٍ أو أُناسٍ مِن
https://dorar.net/feqhia/3306كتابيٍّ، على قولينِ [1007] يرى المالكيَّةُ أنَّ الولَدَ تَبَعٌ لدين أبيه، وعليه يجوِّزون ذبيحَتَه
https://dorar.net/feqhia/4270عنه قال: حَدَّثَنا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، وهو الصَّادِقُ المصدوقُ، قال: ((إنَّ أحَدَكم
https://dorar.net/feqhia/4473الرسالة)) (2/59). ومذهَبُ المالكيَّةِ أنَّها على الاستحبابِ. يُنظر: ((الكافي في فقه أهل المدينة)) لابن عبد
https://dorar.net/feqhia/4607بأنَّ الجِماعَ رَجعةٌ: قرآنٌ ولا سُنَّةٌ، ولا خِلافَ في أنَّ الرَّجعةَ بالكَلامِ رَجعةٌ؛ فلا يكونُ
https://dorar.net/feqhia/4661في هذا خِلافًا). ((المغني)) (8/5). ، وابنُ القطَّانِ [432] قال ابنُ القطان: (اتَّفقوا أنَّ المجنونَ لا يَقَعُ
https://dorar.net/feqhia/4833خِلافٌ في المسألةِ، فذهب أحمدُ في روايةٍ إلى أنَّ الحامِلَ لها النَّفَقةُ. يُنظر: ((الإنصاف)) للمرداوي (9
https://dorar.net/feqhia/4966الصنائع)) (2/326). وقال ابنُ قدامة: (إنَّ العِدَّةَ تجِبُ على كلِّ مَن خلا بها زَوجُها، وإن لم يمَسَّها
https://dorar.net/feqhia/4981