بوصول العساكر المتوجهة لقتال ابن قرمان إلى حلب، وأنه اجتمع رأي الجميع على السير من حلب إلى جهة ابن قرمان
https://dorar.net/history/event/3457بوصول العساكر المتوجهة لقتال ابن قرمان إلى حلب، وأنه اجتمع رأي الجميع على السير من حلب إلى جهة ابن قرمان
https://dorar.net/history/event/3457الدرعية قال له: إني أردت ميزابًا في بيتي فاشتريتُ خشبة طولها ثلاثة أذرع بثلاثة أريُل، وأجرة نَجْره وبِناه
https://dorar.net/history/event/4432، ثم إنَّ الدول الأوربية تدخَّلت باسم حماية اليونان ظاهرًا وبحقدٍ صليبي واضحٍ؛ إذ كانت روسيا تدعَمُ اليونان
https://dorar.net/history/event/4435. أما ما أُشيع من أنَّ ابن ماجد أرشد قائِدَ الأسطول البرتغالي فاسكو دي غاما إلى طريقِ الهند: فهو باطِلٌ وغير
https://dorar.net/history/event/3553في موسكو، وبعد أنْ أتمَّ دراستَه في المعهد التحقَ بالجيش السوفييتي آنذاكَ لأداء الخدمةِ العسكرية، وعاد
https://dorar.net/history/event/5741إلَّا الله وأنَّ محمدًا رسولُ الله -صلى اللهُ عليه وسلم- فكانت الأمُّ والأب يلقِّنان الأولادَ أنَّ
https://dorar.net/history/event/5089قاسم رأسُ المنظَّمة ومنه تَصدُرُ الأوامر، وهو الذي يرى نفسَه أنَّه هو المُخطِّط لهذه الثورة، ولا يتِمُّ
https://dorar.net/history/event/5267يَوْمِه، إلَّا أنَّه كانَ يَذهَبُ إلى المَسجِدِ بعْدَ انْتِهاءِ عَمَلِه ليَنهَلَ شيئًا مِن الشِّعْرِ
https://dorar.net/arabia/6133بَلَغَه ذلك تَوارَى.عَقيدتُه:ظَهَر من كتابتِه أنَّه رحمه اللهُ كان على اعتِقادِ أهلِ السُّنَّةِ، يدُلُّ
https://dorar.net/arabia/5618: يُوسُفُ أَيُّهَا الصِّدِّيقُ أَفْتِنَا هذا يدُلُّ على أنَّ من أراد أن يتعلَّمَ مِن رجلٍ شَيئًا، فإنَّه
https://dorar.net/tafseer/12/10سِيبَوَيْهِ بنَيِّفٍ وثلاثين سنةً.عَقيدتُه:ذكَرَ الإمامُ مُسلِمٌ أنَّه كان قَدَريًّا [156] ينظر
https://dorar.net/arabia/52801- قوله: وَلَوْ أَنَّا كَتَبْنَا عَلَيْهِمْ أَنِ اقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ... كلامٌ مُستأنَّفٌ
https://dorar.net/tafseer/4/20- مع التأكيدِ، وتقوية الإلزام- وهي: أنَّه تعالى وإنْ أَشهَد غيرَه، فليس مُحتاجًا إلى ذلك الإشهاد؛ لأنَّه تعالى
https://dorar.net/tafseer/3/251- في قوله تعالى: وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ أنَّ على العبادِ البقاءَ
https://dorar.net/tafseer/3/34المُعتَزِلةِ، ولكِنَّ الفرقَ بَينَهم وبَينَ المُعتَزِلةِ كبيرٌ؛ إذ إنَّ المُعتَزِلةَ أكثَرُ عَمَلًا بَينَ
https://dorar.net/frq/979، وأيضًا ليبيِّن أنَّ هذا الرِّجزَ مُنزلٌ عليهم بسببِ ظُلمهم، والضَّمير لا يُعطي هذا [580
https://dorar.net/tafseer/2/10صِحَّةَ الاستِشهادِ باللُّغةِ بعد عُصورِ الاحتِجاجِ؛ إذ يرى أنَّ اللُّغةَ بَقِيَت سَليمةً في استِعمالِ
https://dorar.net/arabia/5758في سَبَبِ إنشائِها أنَّ أبا زيدٍ السروجيَّ من أهلِ البَصرةِ كان شيخًا شحَّاذًا بليغًا ومكديًا فصيحًا، فوقف
https://dorar.net/arabia/5481قاسِم: (إنَّ سُلوكَ مَنهَجِ الإسلامِ يتَطَلَّبُ فهمًا تفصيليًّا وتبنيًا لرُؤيةٍ في التَّفسيرِ
https://dorar.net/frq/2052) [2556] ((بهجة المجالس)) لابن عبد البر (2/726). . وقال أبو حاتمٍ البُستيُّ: (إنَّ من أعظَمِ
https://dorar.net/alakhlaq/3808يُروى في الأثر أنَّ حذيفة بن اليمان رضي الله عنه قد وجد النبيَّ محمَّدًا صلَّى الله عليه وسلَّم
https://dorar.net/fake-hadith/791في الظَّاهِرِ؛ ليُحسَبَ أنَّه صِدقٌ. البُهتانُ: هو مواجهةُ الإنسانِ بما لم يحِبَّه، وقد بَهَته [585
https://dorar.net/alakhlaq/3184به غَرسًا وأجنِيه ذِلَّةً إذًا فاتِّباعُ الجَهلِ قد كان أحزَمَاولو أنَّ أهلَ العِلمِ صانوه صانَهم ولو
https://dorar.net/alakhlaq/2732: أنَّه لو بَطَل الجزاءُ كما يقولُ الكافِرون لاستوت عِندَ اللَّهِ أحوالُ من أصلَحَ وأفسَدَ، واتَّقى وفَجَر
https://dorar.net/alakhlaq/4684) بسرقةِ كيسِ حِنطةٍ مِن الشَّارِعِ وقتَ انشِغالِ النَّاسِ بصلاةِ الظُّهرِ، وهرَب به، لكن قدَّر اللهُ أنَّ
https://dorar.net/alakhlaq/1461/ 264)، ((تاريخ بغداد)) للخطيب البغدادي (16/ 366). .وعن الأصمَعيِّ: أنَّ الأحنَفَ بنَ قَيسٍ
https://dorar.net/alakhlaq/1904أنَّ الحَمدَ أعَمُّ من الشُّكرِ؛ فالشُّكرُ إنَّما يكونُ على الصَّنيعةِ المتعدِّيةِ إلى الغيرِ
https://dorar.net/alakhlaq/1689اللهِ الجزائريَّ في شرحِه على تهذيبِ الأحكامِ. : نقل بعضُ عُلمائِهم أنَّ أمَّ مُحمَّدِ بنِ إدريسَ
https://dorar.net/frq/1677، وقَولِه تعالى: إِنَّ الْأَبْرَارَ لَفِي نَعِيمٍ * وَإِنَّ الْفُجَّارَ لَفِي جَحِيمٍ [الانفطار: 13-14
https://dorar.net/tafseer/79/4وَرَثَتِه إنْ كانُوا مَوْجودينَ، أو مِمَّنْ له سلطانٌ إنْ لم يَكُونوا مَوجودينَ، وكلُّ مَن وَلِي أمرَ آخَرَ
https://dorar.net/tafseer/17/8