النُّصحِ، ولِمَن يكونُ وكيف يكونُ؛ فيُخبِرُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنَّ النَّصيحةَ هي عِمادُ
https://dorar.net/hadith/sharh/23574النُّصحِ، ولِمَن يكونُ وكيف يكونُ؛ فيُخبِرُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنَّ النَّصيحةَ هي عِمادُ
https://dorar.net/hadith/sharh/23574علَّمَنا النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أنَّ للمُسلمين حُقوقًا على بَعضِهم البعضِ، فأمَرَنا أنْ
https://dorar.net/hadith/sharh/148795مُسلِمٍ سَبَبَ ذلك، وهو أنَّه "كانَ لِلنَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ تِسعُ نِسوةٍ، فكانَ إذا قَسَمَ
https://dorar.net/hadith/sharh/149958أخرى في صحيحِ البُخاريِّ أنَّها ذُكِرَت لرَسولِ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ليتزوَّجَها صلَّى اللهُ
https://dorar.net/hadith/sharh/151031لهم، ومُسارعًا في قَضاءِ حَوائجِهم. وفي هذا الحَديثِ يَحْكي أبو هُرَيرةَ رضِيَ اللهُ عنه أنَّه نزل
https://dorar.net/hadith/sharh/151084. وفي هذا الحَديثِ يُخبِرُ أنسُ بنُ مالكٍ رَضِيَ اللهُ عنه أنَّ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم كان يَدعُو اللهَ
https://dorar.net/hadith/sharh/150894: ((سأَل أهلُ مكَّةَ أَنْ يُريَهم آيةً، فأراهم انشِقاقَ القَمَرِ)) [939] رواه البخاري (4867
https://dorar.net/aqeeda/1574عن أبي ذَرٍّ رَضِيَ اللهُ عنه أنَّه سَمِعَ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يقولُ: ((لا يَرمي رجُلٌ
https://dorar.net/aqeeda/2733الأرناؤوط على شرطهما في تخريج ((شرح السنة)) (1/40). . وفي هذا دَلالةٌ على أنَّ الحَذَرَ مِن الغَفلةِ
https://dorar.net/aqeeda/2586بالكِتابِ والسُّنَّةِ. الدَّليلُ مِن الكِتابِ: 1- قولُه تعالى: وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ حَمِيدٌ
https://dorar.net/aqeeda/633في الفِعلِ المُسنَدِ لواوِ الجماعةِ وياءِ المُخاطَبةِ أنَّ نونَ الرَّفعِ حُذِفَت لتوالي الأمثالِ، فحُذِفَت
https://dorar.net/arabia/1079للثُّلاثيِّ المُضاعَفِ.الكوفيُّونَ وابنُ مالِكٍ: ذَهَبوا إلى أنَّ الثَّالِثَ الصَّالِحَ للسُّقوطِ
https://dorar.net/arabia/877. ينظر: ((لسان العرب)) لابن منظور (1/ 254). ، على أنَّه قد جاء منه عن العَرَبِ مِثْلُ: (بُرْقُع
https://dorar.net/arabia/911). .فإنَّه اقتبس قيامَ المَلَكِ وقُعودَ الشَّيطانِ مِن حَديثِ أبي هُرَيرةَ رَضِيَ اللهُ عنه أنَّ رَجُلًا شتم
https://dorar.net/arabia/2805، إلَّا أنَّه خالَفَ الخَليلَ في تَرْتيبِ بعضِ الحُروفِ على أساسِ مَخارِجِها، فكان له تَرْتيبُه الخاصُّ
https://dorar.net/arabia/3050رَسولُ اللَّهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يُكْثِرُ أنْ يَقُولَ في رُكُوعِه وسُجُودِه: سُبْحَانَك اللَّهُمَّ
https://dorar.net/aqeeda/101تَختَلِفُ عن أحوالِ الدُّنيا، واللهُ تعالى على كُلِّ شَيءٍ قديرٌ، ثمَّ إنَّه قد وُجِدَ في زمانِنا
https://dorar.net/aqeeda/161أَن يكونَ ضميرَ رفعٍ؛ نَحْوُ قَولِ الله تعالَى: لَوْلَا أَنْتُمْ لَكُنَّا مُؤْمِنِينَ [سبأ: 31
https://dorar.net/arabia/1575وبَينَ ما فُويقَ الثَّنايا مَخرَجُ النُّونِ.10- ومِن مَخرَجِ النُّونِ غيرَ أنَّه أدْخَلُ في ظَهْرِ
https://dorar.net/arabia/2539: ((علم الأصوات)) برتيل مالمبرج (ص154). ، وقد أثْبَتتْ نَتائِجُ الدِّراسةِ التَّجْريبيَّةِ أنَّ
https://dorar.net/arabia/2553الرُّطَبِ بالتَّمرِ بحالِ الادِّخارِ، بقَولِهم: إنَّه جِنسٌ فيه الرِّبا بِيعَ بَعضُه ببَعضٍ كَيلًا على وجهٍ
https://dorar.net/osolfeqh/1474: ((تحرير المقال فيما تصح نسبته للمجتهد من الأقوال)) لعياض السلمي (ص: 72). . الأدِلَّةُ:1- أنَّ
https://dorar.net/osolfeqh/1511عليه، وهو ما يُقابلُ الفرعَ في بابِ القياسِ، مِثلُ قَولِهم: الخَمرُ أصلُ النَّبيذِ، على مَعنى أنَّ الخَمرَ مَقيسٌ
https://dorar.net/osolfeqh/9لتَجِبَ عليه الزَّكاةُ، كما أنَّ مالِكَ النِّصابِ غيرُ مُخاطَبٍ بتَحصيلِ الاستِدانةِ لتَسقُطَ عنه؛ لأنَّه
https://dorar.net/osolfeqh/216الدِّينِ، ويُؤَلِّفُ قُلوبَ المُسلمينَ، ويَسُدُّ البابَ على المُتَقَوِّلينَ الذينَ يَزعُمونَ أنَّ الأُمَّةَ
https://dorar.net/osolfeqh/365، فزَعمَ أنَّ ما عليَّ فيهِ ابنةَ مخاضٍ، وذلِكَ ما لا لبنَ فيهِ، ولا ظَهْرَ، وقد عرضتُ عليهِ ناقةً فتيَّةً
https://dorar.net/h/s0xO2R4iمَاءً فَتَيَمَّمُوا صَعِيدًا طَيِّبًا [النساء: 43] وجه الدَّلالة: أنَّ الغائِطَ المذكورَ في قولِه
https://dorar.net/feqhia/397أبي داود)) (4016) 2- عن أبي سعيدٍ الخُدريِّ رَضِيَ اللهُ عنه: أنَّ رسولَ الله صلَّى اللهُ
https://dorar.net/feqhia/489)) ، فيه أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم كان إذا قام إلى الصَّلاةِ اعتدَل قائمًا، وقد قال: ((صلُّوا
https://dorar.net/feqhia/889