] قال ابن حزم: (اتَّفَقوا أنَّ التَّعريضَ للمرأةِ وهي في العِدَّةِ حلالٌ إذا كانت العِدَّةُ
https://dorar.net/feqhia/4008] قال ابن حزم: (اتَّفَقوا أنَّ التَّعريضَ للمرأةِ وهي في العِدَّةِ حلالٌ إذا كانت العِدَّةُ
https://dorar.net/feqhia/4008حزم: (أمَّا نكاحُ الكافرةِ غيرِ الكتابيَّةِ فلا يخالِفُنا الحاضرون في أنَّه لا يحِلُّ وَطؤُهنَّ بزواجٍ
https://dorar.net/feqhia/4272عبد البر: (لم يختَلِفوا أنَّ الخُلعَ طلاقٌ بائن لا ميراثَ بينهما فيه). ((الاستذكار)) (6/82). وقال
https://dorar.net/feqhia/4701: إنَّ المُتوَفَّى عنها زَوجُها تعتَدُّ في بيتِها الذي كانت تسكُنُه، وسواءٌ كان لها أو لِزَوجِها
https://dorar.net/feqhia/4975السُّنَّةِ عن أبي هُريرةَ رَضِيَ اللهُ عنه، أنَّ رَسولَ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((إذا مات الإنسانُ
https://dorar.net/feqhia/5736، أو فرَسٍ يَركَبونه، أو رَيحانٍ يشُمُّه أهلُ المسجدِ، وطِيبُ الكعبةِ حُكْمُه حُكمُ كِسوتِها؛ فعُلِمَ أنَّ
https://dorar.net/feqhia/6131). ، والشَّوكانيُّ [913] قال الشَّوكانيُّ: (قد تقرَّر أنَّ الوقفَ مِلكٌ للهِ مُحبَّسٌ للانتِفاعِ به، وما كان هكذا فلا
https://dorar.net/feqhia/6254؛ فمَرَّةً مَنعَه، ومَرَّةً أجازَه بِشَرطِ جَزِّه في الحالِ، ووَجهُ هَذا القَولِ: أنَّه مَعلومٌ يُمكِنُ
https://dorar.net/feqhia/7029عنه، أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قال: ((لا تَبيعوا الذَّهبَ بالذَّهبِ إلَّا مِثلًا
https://dorar.net/feqhia/7601الإجْماعِنقَلَ الإجْماعَ على ذلك: ابنُ حَزمٍ قال ابنُ حزمٍ: (اتَّفَقوا أنَّ بيعَ هذه الأصنافِ الأربعةِ [القمحِ
https://dorar.net/feqhia/7634: «ولا يُعتَبَرُ اسْتِقرارُ المُحالِ به» أي: إنَّ المُحالَ به لا يُشَتَرَطُ اسْتِقرارُه، وهو الدَّيْنُ الَّذي
https://dorar.net/feqhia/8624أنَّ فيه شُفْعةً). ((التعليق على الكافي)) (6/503). وقالَ: (الَّذي نَرى أنَّه كلَّما خَرَجَ الشِّقْصُ
https://dorar.net/feqhia/8758على المُوَكِّلِ الإنكارُ، وهو لا يجوزُ بدليلِ أنَّ الوكيلَ لا يَملِكُ المصالحةَ عن الحَقِّ ولا الإبراءَ منه، بدونِ
https://dorar.net/feqhia/10889قَبلَ الحُكمِ بها، فلا يَجوزُ الحُكمُ بها في قَولِ عامَّةِ أهلِ العِلمِ. وحُكيَ عن أبي ثَورٍ أنَّه
https://dorar.net/feqhia/12500تعالى مُستعمَلٌ في التَّحقيرِ والتَّهديدِ؛ لظُهورِ أنَّ حقيقةَ الدُّعاءِ لا تُناسِبُ الإلهيَّةَ؛ لأنَّ
https://dorar.net/tafseer/80/2: (الصَّوابُ: أنَّه نِسبةٌ إلى الأُمَّةِ، كما يُقالُ: عامِّيٌّ، نِسبةً إلى العامَّةِ الَّتي لم تَتمَيَّزْ
https://dorar.net/tafseer/62/1في رَجْعِها ونِظامِها وبعَث القومُ إبلَهم ومضَوا وظنُّوا أنِّي في الهَودجِ لم أنزِلْ قالت فاتَّبَعْتُهم حتَّى
https://dorar.net/h/cdwmtbSz].عن مُجاهِدٍ أنَّه قال في قَولِه: وَلَا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ، قال: (البِدَعُ والشُّبُهاتُ) [85
https://dorar.net/frq/159لَيْسَ الْبِرَّ أنَّ تُوَلُّوا وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَلَكِنَّ الْبِرَّ مَنْ
https://dorar.net/tafseer/2/30لا شريكَ له، وأنتم تعلمون أنَّه إلهٌ واحدٌ، لا ندَّ له ولا شريكَ له في الخَلْق والرَّزْق وغير ذلك؛ فليس
https://dorar.net/tafseer/2/4قَالُوا وَلَقَدْ قَالُوا كَلِمَةَ الْكُفْرِ وَكَفَرُوا بَعْدَ إِسْلَامِهِمْ... [التوبة: 74] أنَّه قال
https://dorar.net/frq/1986انْطَلِقُوا إِلَى مَا كُنْتُمْ بِهِ تُكَذِّبُونَ (29).مُناسَبةُ الآيةِ لِما قَبْلَها:بعدَ أنْ ذكَرَ
https://dorar.net/tafseer/77/5على أنَّ الإيمانَ الكاملَ هو ما تثبتُ معه الطاعاتُ، وتنْتَفي المعاصي، وذلك هو غايةُ الامتثالِ للأوامرِ
https://dorar.net/tafseer/25/14إلى اللهِ تعالى، الذي رَزَقَ الناسَ الأنعامَ التي يَتقرَّبون إليه منها؛ فلا يَحِقُّ أنْ يُجعَلَ لغيرِ اللهِ
https://dorar.net/tafseer/22/12الألوهية عن المسيح عليه السلام، منها: 1- قوله تعالى: لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ
https://dorar.net/adyan/588يُحتَمَلُ أنَّ الضَّميرَ يَعودُ إلى يَأجوجَ ومَأجوجَ، وأنَّهم إذا خَرَجوا على النَّاسِ -مِن كثرَتِهم
https://dorar.net/aqeeda/1967الشَّافِعيُّ: (الأحاديثُ إذا اختَلَفت لم نَذهَبْ إلى واحِدٍ مِنها دونَ غَيرِه إلَّا بسَبَبٍ يَدُلُّ على أنَّ
https://dorar.net/osolfeqh/1463ونِظامِها وبعَث القومُ إبلَهم ومضَوا وظنُّوا أنِّي في الهَودجِ لم أنزِلْ قالت فاتَّبَعْتُهم حتَّى أَعْيَيْتُ
https://dorar.net/h/OFn1j2U6