)) (3/277) و (2/338). ، والشَّافعيَّةِ [1340] نصَّ الشَّافعيَّةُ على أنَّ الإجابةَ مَكروهةٌ. ((روضة
https://dorar.net/feqhia/4404)) (3/277) و (2/338). ، والشَّافعيَّةِ [1340] نصَّ الشَّافعيَّةُ على أنَّ الإجابةَ مَكروهةٌ. ((روضة
https://dorar.net/feqhia/4404/350). ، والخَرَشيُّ قال الخَرَشيُّ: (ترَكَ المؤلِّفُ اختلافَهما في أصلِ العقدِ؛ لوُضوحِه، وهو أنَّ
https://dorar.net/feqhia/7483/135). ثانيًا: أنَّه يَحرُمُ التَّفرُّقُ فيهما قبْلَ القبضِ؛ لأنَّهما مِن جِنسَينِ مختَلِفَينِ
https://dorar.net/feqhia/7686: (اتَّفَقوا أنَّ للعامِلِ أن يَبيعَ ويَشْتَريَ بغَيْرِ مَشورةِ صاحِبِ المالِ، ويَرُدَّ بالعَيْبِ). ((مراتب
https://dorar.net/feqhia/8437(2329) واللفظ له، ومسلم (1551). .ثانيًا: أنَّ في ذلك تحقيقًا لمعنى الشَّرِكةِ [316] ينظر: ((البناية
https://dorar.net/feqhia/8965) وجملتُه: أنَّ الوَكالةَ عقدٌ جائزٌ من الطَّرَفيِن، فللمُوَكِّلِ عَزلُ وكيلِه متى شاء، وللوكيلِ عَزلُ نفسِه
https://dorar.net/feqhia/11076)) لعلي حيدر (1/ 810). ، أي: أنَّ الكَفيلَ فَرعٌ فيَتبَعُ الأصيلَ.
https://dorar.net/feqhia/10483: وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ
https://dorar.net/feqhia/10579إنَّ اللهَ لما فرغَ من خلقِ السمواتِ والأرضِ خلقَ الصورَ فأعطاهُ إسرافيلَ فهو واضعُهُ على فيهِ
https://dorar.net/h/BHMtwbIvحديث الصُّورِ [يعني حديث: إنَّ اللهَ لما فرغَ من خلقِ السمواتِ والأرضِ خلقَ الصورَ فأعطاهُ
https://dorar.net/h/HBteQF81حديث الصُّورِ [يعني حديث: إنَّ اللهَ لما فرغَ من خلقِ السمواتِ والأرضِ خلقَ الصورَ فأعطاهُ
https://dorar.net/h/Mhq1HJ7Eحديث الصُّورِ [يعني حديث: إنَّ اللهَ لما فرغَ من خلقِ السمواتِ والأرضِ خلقَ الصورَ فأعطاهُ
https://dorar.net/h/orRxwwh5حديث الصُّورِ [يعني حديث: إنَّ اللهَ لما فرغَ من خلقِ السمواتِ والأرضِ خلقَ الصورَ فأعطاهُ
https://dorar.net/h/B7XxRqpJعلى هذه التَّخصيصاتِ). ((تفسير ابن جزي)) (2/478). ممَّن اختار القَولَ المذكورَ في الفَجْرِ، وأنَّه الفَجْرُ
https://dorar.net/tafseer/89/1عبَّاسٍ: هذه الآيةُ كُلُّها في منافِقينَ. ويُشبِهُ أنَّ مِن المنافِقينَ مَن تخَلَّق في هذا كُلِّه بصِفةِ
https://dorar.net/tafseer/58/3مِن أهل التَّأويلِ في أنَّ الحَسَنةَ: لا إلهَ إلَّا اللهُ، وأنَّ السَّيِّئةَ: الشِّركُ
https://dorar.net/tafseer/27/15). .وأيضًا لَمَّا بيَّن اللهُ سُبحانَه حالَ المؤمِنِ، وأنَّه في الدُّنيا يكونُ في النُّورِ، وبسَبَبِه يكونُ
https://dorar.net/tafseer/24/12والنَّصارى، وبيَّن أنَّ موالاتَهم مستدعيةٌ للارتدادِ عن الدِّين بقولِه: فَإِنَّهُ مِنْهُمْ، وقوله: حَبِطَتْ
https://dorar.net/tafseer/5/19عنه. .كما أنَّ الرَّسولَ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أشار إلى أنَّ عَليًّا رَضيَ اللهُ عنه سيلي
https://dorar.net/frq/1323من آدم عليه الصلاة والسلام، وهو من تراب قال تعالى: وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَكُم مِّن تُرَابٍ ثُمَّ
https://dorar.net/adyan/2661- الاعتقادُ الجازمُ والإيمانُ اليقينيُّ بأنَّ اللهَ تعالى هو العزيزُ الذي لا يَغلِبُه شيءٌ، وأنَّه
https://dorar.net/alakhlaq/1990عن المعسِرِ، ورفعُ الحَرَجِ عنه في سَدادِ دَينِه.عن حُذَيفةَ رَضِيَ اللهُ عنه أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ
https://dorar.net/alakhlaq/1736). .ثمَّ إنَّ الزَّيديَّةَ في تلك المِنطَقةِ مالت بعدَ ذلك عن القَولِ بإمامةِ المفضولِ، وطعنت في الصَّحابةِ
https://dorar.net/frq/1563أنَّها الجامعةُ لأحاديثِ أئِمَّتِهم لا يتكلَّمون بقواعدِ مصطلحِ الحديثِ المعروفِ عِندَ المحدِّثين، وأدرَك
https://dorar.net/frq/1607* وَصَاحِبَتِهِ وَبَنِيهِ- حرْفُ (مِنْ) في قولِه: يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ يَجوزُ أنْ يكونَ بمعنى
https://dorar.net/tafseer/80/3فِيمَا تَرَكْتُ كَلا إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَائِلُهَا وَمِنْ وَرَائِهِمْ بَرْزَخٌ إِلَى يَوْمِ
https://dorar.net/aqeeda/17071- عن مُعاذِ بنِ جَبَلٍ رَضيَ اللهُ عنه أنَّه قال يَومًا: (إنَّ من ورائِكُم فِتَنًا يَكثُرُ
https://dorar.net/aqeeda/3147من القواعِدِ المقَرَّرةِ والأصولِ المُعتَبَرةِ في عقيدةِ أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ أنَّ الإيمانَ
https://dorar.net/aqeeda/2592