1- الخُلاصةُ التي تُستخلَصُ مِن قِصَّةِ أهلِ الكَهفِ هي: أنَّ كُلَّ مَنِ التجأَ إلى اللهِ عزَّ
https://dorar.net/tafseer/18/71- الخُلاصةُ التي تُستخلَصُ مِن قِصَّةِ أهلِ الكَهفِ هي: أنَّ كُلَّ مَنِ التجأَ إلى اللهِ عزَّ
https://dorar.net/tafseer/18/7فَضْلِهِ إِنَّهُ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا - قولُه: رَبُّكُمُ الَّذِي يُزْجِي لَكُمُ الْفُلْكَ فيه افتتاحُ
https://dorar.net/tafseer/17/16. ويجوزُ أنْ يكونَ تَقديمُ لَهَا على عَامِلُونَ؛ لإفادةِ الاختصاصِ لقَصرِ القلْبِ [591] قصرُ
https://dorar.net/tafseer/23/9فيه دُخولُ (إنْ) هنا- وهي للمُمكِنِ وقوعُه غالبًا-؛ إشارةً إلى أنَّه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم لا يعلمُ
https://dorar.net/tafseer/9/31أَيَحْسَبُ الْإِنْسَانُ أَنْ يُتْرَكَ سُدًى (36).مُناسَبةُ الآيةِ لِما قَبْلَها:لَمَّا ذكَرَ حالَ
https://dorar.net/tafseer/75/6عليه وسلَّمَ أنَّ آخِرَ مَن يَدخُلُ الجنَّةَ رجُلٌ، يكونُ من شأنِه قبْلَ دُخولِها أنَّه يَمشي مَشيًا ضَعيفًا
https://dorar.net/hadith/sharh/23116إنَّ لأوامِرِ اللهِ ومخلوقاتِه عِلَلًا وحِكمًا، فإنَّه لا يأمُرُ إلَّا لحِكْمةٍ، ولا يخلُقُ إلَّا
https://dorar.net/aqeeda/2514رَبُّكُمُ الْأَعْلَى * فَأَخَذَهُ اللَّهُ نَكَالَ الْآخِرَةِ وَالْأُولَى * إِنَّ فِي ذَلِكَ لَعِبْرَةً
https://dorar.net/aqeeda/2398الشافعي، ولا نعلم فيه خلافًا). ((المغني)) (1/300). ثانيًا: أنَّ غيرَ العاقلِ كلامُه لغوٌ، وليس
https://dorar.net/feqhia/704الشَّرائعَ والعباداتِ. وفي هذا الحديثِ يَحكي التَّابعيُّ حِطَّانُ بنُ عبدِ اللهِ الرَّقَاشيُّ أنَّه صلَّى
https://dorar.net/hadith/sharh/13412ولا ضِرارَ)) [103] لفظُه: عَن عُبادةَ بنِ الصَّامِتِ: ((أنَّ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ
https://dorar.net/qfiqhia/51زَوجِها، سَواءٌ تَصَرَّفَت في الثُّلُثِ أو أكثَرَ، فتُفيدُ القاعِدةُ أنَّ المَرأةَ العاقِلةَ الرَّشيدةَ
https://dorar.net/qfiqhia/1264تَمَلُّكُها، فإنَّ أكلَ ثَمَنِها وبَيعَها جائِزٌ بالإجماعِ، فالحاصِلُ أنَّ ما حَرُمَ الانتِفاعُ به فإنَّه
https://dorar.net/qfiqhia/1542قولان: القول الأوَّل: أنَّ صلاةَ الجُمُعةِ تنعقِدُ باثنين سوى الإمامِ، وهو روايةٌ عن أحمدَ ((المغني
https://dorar.net/feqhia/1623تيميَّةَ: (لو قال لامرأتِه: أنتِ طالِقٌ إن شاء الله، ففيه نزاعٌ مَشهورٌ، وقد رجَّحْنا التفصيلَ، وهو أنَّ
https://dorar.net/feqhia/4540وإزارُهُ، ثم قال: اللَّهمَّ أينَ ما وَعَدْتَني؟ اللَّهمَّ أَنْجِزْ لي ما وَعَدْتَني، اللَّهمَّ إنَّكَ إنْ
https://dorar.net/h/FGoysDoa؟ ألَا تَرَى ما قَدْ بلَغَنا ؟ فيقولُ آدمَ : إِنَّ ربِّي قَدْ غَضِبَ اليومَ غضبًا لَمْ يَغْضَبْ قبْلَهُ
https://dorar.net/h/zmtGwheqوَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ إِنْ كُنْتُمْ آمَنْتُمْ
https://dorar.net/tafseer/8/131- قَولُ الله تعالى: ادْخُلُوهَا بِسَلَامٍ آمِنِينَ فيه سُؤالٌ: أنَّه تعالى حكَمَ قبلَ هذه الآيةِ
https://dorar.net/tafseer/15/61- قوله: لَقَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ فَقِيرٌ وَنَحْنُ أَغْنِيَاءُ
https://dorar.net/tafseer/3/52ثبَت أنَّ المُعتَزِلةَ يعتبِرونَ العَملَ شرطَ صحَّةٍ لثُبوتِ الإيمانِ، إلَّا أنَّ الكثيرينَ مِن
https://dorar.net/frq/860إنَّ فتحَ بابِ الاجتهادِ وشُروطِه التي جاؤوا بها قد نَفَذ منها كُلُّ من هبَّ ودَبَّ، وأفتى
https://dorar.net/frq/1016تعالى: وَعَلَى اللَّهِ فَتَوَكَّلُوا إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ [المائدة: 23].3- الرَّجاءُ:قال اللهُ
https://dorar.net/frq/14341- أنَّ تذكيرَ العبد بنِعمة الله عليه أدْعَى لقَبوله الحقِّ، وأقومُ للحُجَّة عليه؛ لقوله تعالى
https://dorar.net/tafseer/2/81- أنَّ الإيمان مقتضٍ للأخلاق الفاضِلة؛ لأنَّ مراعاة الأدب في اللَّفظ من الأخلاق الفاضِلة، وقد أمَر
https://dorar.net/tafseer/2/19والسُّنَّةِ والإجماعِ على أنَّ إسرائيلَ هو نَبيُّ اللهِ يعقوبُ عَليه السَّلامُ [3747] يُنظر
https://dorar.net/frq/2301لا شَكَّ أنَّ الإسرافَ تتعَدَّدُ صُوَرُه ومظاهِرُه، ومن هذه الصُّوَرِ:1- الإسرافُ على الأنفُسِ
https://dorar.net/alakhlaq/3120الشَّاقَّةِ التي تفدَحُ الإنسانَ وتقصِمُ ظهرَه، لولا أنَّ اللهَ تعالى يعينُه عليها لا يقومُ بها، وأصعبُها
https://dorar.net/alakhlaq/2060الرِّعَاءُ وَأَبُونَا شَيْخٌ كَبِيرٌ * فَسَقَى لَهُمَا ثُمَّ تَوَلَّى إِلَى الظِّلِّ فَقَالَ رَبِّ إِنِّي
https://dorar.net/alakhlaq/1726