وسُنَّةَ رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فَذهَبَ إليهم، وجَلَس في مَجلِسِهم، فأخبَرَ عبدُ الله بنُ
https://dorar.net/hadith/sharh/152202وسُنَّةَ رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فَذهَبَ إليهم، وجَلَس في مَجلِسِهم، فأخبَرَ عبدُ الله بنُ
https://dorar.net/hadith/sharh/152202: 73، 75). .5- قالَ ابنُ أبي شَريفٍ المَقْدِسيُّ: (مَذهَبُ أهْلِ السُّنَّةِ أنَّ اللهَ تَعالى
https://dorar.net/frq/241: (الرِّدَّةُ -والعياذُ باللهِ، ونسألُ اللهَ حُسنَ الخاتمةِ- وهي الكُفْرُ بعد الإسلامِ، قال ابنُ الحاجب: وتكونُ
https://dorar.net/aqeeda/2718، أو متَّصِلةً بالعَمَلِ الإسلاميِّ، وسواءٌ كانت دُنيويَّةً أو أخرويَّةً؛ فلعلَّ هذا التَّذكيرَ يحرِّكُ النَّفسَ
https://dorar.net/alakhlaq/4756الدنيا أربعين سنة، فقيل: وكيف يتصوَّرُ ذلك؟ قال: وَلِيَ إسماعيلُ بنُ إسحاقَ القاضي قضاءَ بغدادَ
https://dorar.net/article/604تَعبُدوا ما تَصنَعونَه بأيديكم، وتَدَعونَ ربَّ العالَمينَ؟! فلولا أنَّ حُسنَ التَّوحيدِ وعبادةِ اللهِ تعالى
https://dorar.net/tafseer/37/8، ما لمَن زارَ قُبورَنا وعَمَرَها وتَعاهَدَها؟ قال لي: يا أبا الحَسَنِ، إنَّ اللهَ جَعَل قَبرَك وقُبورَ
https://dorar.net/frq/1771في الحياةِ الدُّنيا- ومن ذلك ما وُعِدوا به من الخَيرِ في القرآنِ والسُّنَّةِ، ومن البِشاراتِ الرُّؤيا
https://dorar.net/tafseer/10/22، وذَهَبَ مُعظَمُ دينِ الإسلامِ، أخذَ النَّاسُ في الرُّجوعِ إلى عاداتِهم، وأحدَثوا الأحداثَ مِنَ الكُفرِ
https://dorar.net/aqeeda/1864-الآن- بالنشيدِ الإسلاميِّ أنواعٌ مختَلِفةٌ ومُتبايِنةٌ من حيث الألحانُ والكَلِماتُ والمقاصِدُ، فيجِبُ التفصيلُ
https://dorar.net/article/371الَّتي دونَ الشِّركِ، وعلى ذلك مَذهبُ أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ [243] يُنظر: ((تفسير
https://dorar.net/tafseer/49/3البُوصِيري، مِصريُّ النَّشأة، مغربيُّ الأصل، شاذليُّ الطريقة(16). وُلِد سنة 608هـ، وتُوفِّي سنة 696هـ
https://dorar.net/article/1791((مسند أحمد)) (4/18)، وحَسَّن إسنادَه شعيبٌ الأرناؤوط في تخريج ((مسند أحمد)) (4/48). ويُنظر: ((الصحيح
https://dorar.net/tafseer/58/5وَمِنْهَاجًا [المائدة: 48].قال قتادةُ: (يقولُ: سَبيلًا وسُنَّةً. والسُّنَنُ مختَلِفةٌ؛ للتَّوراةِ شريعةٌ
https://dorar.net/aqeeda/1357فيما يتعلَّقُ بالعِفَّةِ والصِّيانةِ، وفيما يتعلَّقُ بالأمرِ بالدِّينِ والإيمانِ والقُدوةِ الحَسَنةِ
https://dorar.net/tafseer/24/10وأربعون مِيلًا هاشميَّة، ولا يجوزُ في أقلَّ من ذلك، وبه قال ابنُ عُمرَ، وابنُ عبَّاس، والحسنُ البَصريُّ
https://dorar.net/feqhia/1453: ((تجديد الإسلام وإعادة تأسيس منظومة المعرفة الإسلامية)) (ص: 233). !وقاموا بتفسيرِ نصوصِ القرآنِ
https://dorar.net/frq/1010. يُنظَر: ((لسان العرب)) لابن منظور (4/229). في غَيرِ مَوضِعٍ في الكِتابِ والسُّنَّةِ، وإنَّما
https://dorar.net/alakhlaq/4506: إنَّ أسماءَ اللَّهِ الحُسنى الوارِدةَ في القُرآنِ الكريمِ هي أسماءٌ للعَقلِ الكُلِّيِّ، واعتَبَروا أنَّ
https://dorar.net/frq/2220العِزِّ: (الإيمانُ بالمعادِ ممَّا دَلَّ عليه الكِتابُ والسُّنَّةُ، والعَقلُ والفِطرةُ السَّليمةُ؛ فأخبر
https://dorar.net/aqeeda/2915ضُعَفَاءُ فَأَصَابَهَا إِعْصَارٌ فِيهِ نَارٌ فَاحْتَرَقَتْ.أي: كبِرتْ سنُّ صاحبِ الجنةِ، فغدا شديدَ التشبُّث
https://dorar.net/tafseer/2/46لا يَدينُ بدينِ الإسلامِ. ونشيرُ هنا إلى بعضِ النَّماذجِ؛ فمن ذلك:- عن أنسٍ رَضِيَ اللهُ عنه أنَّ النَّبيَّ
https://dorar.net/alakhlaq/1667: فيه مناسبةٌ حسنة، حيث أُمرِوا بتقوى الله قبل الأمر بترْك الرِّبا؛ لأنَّ تقوى الله هي أصلُ الامتثال والاجتناب
https://dorar.net/tafseer/2/47)، ((تفسير الشربيني)) (4/95). .- وفيه مُناسَبةٌ حَسَنةٌ، حيثُ ختَمَ الآيةَ هنا بقولِه: وَعُيُونٍ، وقال
https://dorar.net/tafseer/51/3هذه المرويَّاتِ في سياقِ بيانِ العقيدةِ الحقَّةِ؛ عقيدةِ أهلِ السُّنَّةِ والجماعةِ، ومن العُلَماءِ من أفرد البدعةَ
https://dorar.net/article/2082السُّيُوطي. - المنتَخَب في تفسير القرآن الكريم الصَّادر عن المجلس الأعلى للشُّؤون الإسلاميَّة
https://dorar.net/article/1852