الحديث، ومالك، والشافعي، وأحمد، وأبي حنيفة؛ فإنَّ هؤلاء جميعًا على أنَّ كُلَّ ما أسكَرَ فقَليلُه حرامٌ
https://dorar.net/feqhia/3394الحديث، ومالك، والشافعي، وأحمد، وأبي حنيفة؛ فإنَّ هؤلاء جميعًا على أنَّ كُلَّ ما أسكَرَ فقَليلُه حرامٌ
https://dorar.net/feqhia/3394عَزَّ وجَلَّ: وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ [الأعراف: 157] وجهُ الدَّلالةِ: أنَّ اليَرْبوعَ مِنَ
https://dorar.net/feqhia/3451الدَّلالةِ: أنَّ مِن إكرامِ بَني آدَمَ حمايةَ جسدِه مِنَ الاعتِداءِ حَيًّا ومَيِّتًا؛ فلا يُباحُ لأحدٍ
https://dorar.net/feqhia/3591في الاستجمارِ؛ لما أخرجَا في الصَّحيحينِ عن أبي هريرة أنَّ رسول الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((مَن استجمر
https://dorar.net/feqhia/140من الفقهاءِ أنَّ مَن طلب الماءَ فلم يجِدْه، وتيمَّم وصلَّى، ثمَّ وجد الماءَ في الوقت- وقد كان اجتهَد
https://dorar.net/feqhia/576حنيفةَ، والثاني: أنَّه لا حدَّ لأقلِّ الطُّهرِ، وهو قول أصحابِنا، وهو قولُ ابنِ عبَّاس كما أوردنا قبلُ
https://dorar.net/feqhia/637قدامة (1/285). ، وحُكي الإجماع على النهي عن ذلك وعلى أنَّه لا يُفسِد الصَّلاة قال النوويُّ: (اتَّفق
https://dorar.net/feqhia/1103الحنفيَّةُ أنَّ هِبةَ المكرَهِ فاسدةٌ، يعني: إذا زال الإكراهُ فهو بالخيارِ؛ إنْ شاء أمضى الهِبةَ، وإن شاء
https://dorar.net/feqhia/6593عنها، أنَّها قالت: (إنَّ أبا بكرٍ كانَ نَحَلها جُذاذَ عِشرينَ وَسْقًا مِن مالِه بالعاليةِ، فلمَّا
https://dorar.net/feqhia/6750. الأدِلَّةُ: أوَّلًا: مِنَ السُّنَّةِ عن نافِعٍ، عن عَبدِ اللهِ بنِ عُمَرَ رَضِيَ الله عنهما: أنَّ رَسولَ
https://dorar.net/feqhia/6802عن أنسٍ رَضِيَ الله عنه: ((أنَّ يَهودِيًّا رَضَّ رَأسَ جاريةٍ بَينَ حَجَرَينِ، فقيلَ لها: مَن فَعلَ بكِ
https://dorar.net/feqhia/6826في المَبيعِ جِزافًا لا يُشتَرَطُ في بَيْعِ الجِزافِ أنْ يَجهَلَ المُتبايِعانِ قَدْرَ الكَيلِ، أو الوزْنِ
https://dorar.net/feqhia/7209المستحَقَّةِ عليه... 3- أنْ تَشترِطَ المؤسَّسةُ على حاملِ البِطاقةِ عدَمَ التَّعامُلِ بها فيما حرَّمَتْه
https://dorar.net/feqhia/7274فائدةٌ، وليس هذا من بابِ المعاوضةِ حتى نقولَ: إنَّ المنفعةَ مجهولةٌ، بل هو من بابِ التَّوثقةِ؛ لأنَّه
https://dorar.net/feqhia/9047؛ أنَّ الرَّهنَ لا يَصِحُّ قبل ثبوتِ الحَقِّ. وقيل: إنَّه يصِحُّ قبلَ الحَقِّ، وكونُه قبل السَّبَبِ
https://dorar.net/feqhia/9076الصَّلاةُ عِمادُ الدِّينِ، وعلى العبدِ أنْ يَلزَمَ فيها الخُشوعَ والتدبُّرَ، وترْكَ الانشِغالِ
https://dorar.net/hadith/sharh/10679الحاجةِ في النِّكاحِ وغيرِه من سائرِ الحاجاتِ، "إنَّ الحَمْدَ للهِ"، المُسْتحِقِّ لجَميعِ أنواعِ
https://dorar.net/hadith/sharh/28702الَّتي يقبَلُ اللهُ دُعاءَهم. وفي هذا الحديثِ يَروي أبو هُريرةَ رضِيَ اللهُ عنه، أنَّ رسولَ اللهِ صَلَّى
https://dorar.net/hadith/sharh/42551، "فذَبَحْناها" للأكْلِ ولسَدِّ جُوعِهم، وذلِكَ قَبلَ أنْ يَعلَمَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ؛ لِكَونِهِ
https://dorar.net/hadith/sharh/148690تعالَى: {إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ} [الحجرات: 13]. وفي هذا الحَديثِ يَرْوي عبدُ اللهِ
https://dorar.net/hadith/sharh/150398، فكان مَهرُها هو عِتقَها. ويَذكُرُ أنَسٌ رَضيَ اللهُ عنه أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أقامَ
https://dorar.net/hadith/sharh/150449رَضيَ اللهُ عنهما أنَّه رَدِفَ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، أيْ: رَكِبَ خَلفَه على دابَّتِه، وذلك
https://dorar.net/hadith/sharh/150216، وتُقرِّبُ إلى اللهِ تعالَى، فقد رَوى عَمرُو بنُ مُرَّةَ الجُهَنيُّ رَضيَ اللهُ عنه أنَّه: "جاءَ رَجُلٌ
https://dorar.net/hadith/sharh/150222، وكان سَبَبُ الفِرارِ أنَّ قَبيلَتَيْ هَوازِنَ وثَقيفٍ حَمَلَتا على المُسلِمينَ بالسِّهامِ والرُّماةِ، ففاجَؤوا
https://dorar.net/hadith/sharh/150257. وفي هذا الحديثِ تَرْوي عائشَةُ رَضيَ اللهُ عنها أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ خَرجَ مرَّةً ذاتَ غَداةٍ
https://dorar.net/hadith/sharh/152445