نَفْسَكَ أَلَّا يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ [الشعراء: 3]، فَلَعَلَّكَ بَاخِعٌ نَفْسَكَ عَلَى آَثَارِهِمْ إِنْ
https://dorar.net/tafseer/51/9نَفْسَكَ أَلَّا يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ [الشعراء: 3]، فَلَعَلَّكَ بَاخِعٌ نَفْسَكَ عَلَى آَثَارِهِمْ إِنْ
https://dorar.net/tafseer/51/9وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ * لِئَلَّا يَعْلَمَ أَهْلُ الْكِتَابِ أَلَّا يَقْدِرُونَ عَلَى شَيْءٍ مِنْ فَضْلِ
https://dorar.net/tafseer/57/8وَذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ [التغابن: 7]، فيكونُ هنا ذِكْرُ العلمِ بما يفعلُ النَّاسُ في سياقِ يومِ
https://dorar.net/tafseer/27/14تَعْبُدُونَ ... إلخ، تَفصيلٌ لِمَا أُجْمِلَ في قولِه تعالى: وَحَرَامٌ عَلَى قَرْيَةٍ ... إلخ [1086
https://dorar.net/tafseer/21/21فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِمَّنْ
https://dorar.net/tafseer/29/13مَا يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ هُوَ الْبَاطِلُ وَأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ- قولُه: ذَلِكَ
https://dorar.net/tafseer/22/21فيها. وعلى كِلا الوجهينِ يكونُ قولُه: مِمَّا يَكْبُرُ فِي صُدُورِكُمْ نِهايةَ الكلامِ، ويكونُ قولُه
https://dorar.net/tafseer/17/12بَشَرًا رَسُولًا، وقال تعالى: وَقَالُوا لَوْلَا أُنْزِلَ عَلَيْهِ آيَاتٌ مِنْ رَبِّهِ قُلْ إِنَّمَا
https://dorar.net/tafseer/17/23. وعلى أنَّ المرادَ بالأئمَّةِ رؤساءُ المشركينَ؛ فالتَّخصيصُ إمَّا لأنَّ قَتْلَهم أهمُّ، وهُمْ به أحقُّ
https://dorar.net/tafseer/9/5عليه وسلَّم أمْرَهم، ونهى النَّاسَ عن مكالَمتِهم ومُخالَطتِهم، حتى نزلَ قَولُه تعالى: وَعَلَى الثَّلَاثَةِ
https://dorar.net/tafseer/9/39تبَرَّأَ منه، وعلى هذا يجوزُ الاستغفارُ لِمَن يُظنُّ أنَّه أسلَمَ [130] يُنظر: ((تفسير ابن
https://dorar.net/tafseer/60/2: ماذا قال ربُّكم؟ قالوا للَّذي قال: الحَقَّ، وهو العَليُّ الكبيرُ، فيَسمَعُها مُستَرِقُ السَّمعِ
https://dorar.net/tafseer/72/2. أراد ليس لي شيء - ومنه حديث علي [وما كنت إلاَّ كقارِب وَرَد وطالِبٍ وَجَد] - وفيه [إذا تَقارَب الزمان
https://dorar.net/ghreeb/2964صلاةَ العيدِ وهو من شرُوق الشمس لأن ذلك وقتها ومنه حديث علي [لا جُمْعة ولا تشريق إلاَّ في مِصْرٍ جامع
https://dorar.net/ghreeb/1970وَالْكِتَابِ الَّذِي نَزَّلَ عَلَى رَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِي أَنْزَلَ مِنْ قَبْلُ وَمَنْ يَكْفُرْ
https://dorar.net/aqeeda/1320، ثمَّ يَجيءُ مَلَكُ المَوْتِ علَيه السَّلامُ، حتَّى يَجْلِسَ عندَ رَأْسِه، فيَقُولُ: أَيَّتُها النَّفْسُ
https://dorar.net/aqeeda/1156اللهُ عليه وسلَّم، فَنَزَلُوا علَى حُكْمِ رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فَرَدَّ رَسولُ اللهِ
https://dorar.net/aqeeda/1194، عَلِيٌّ على خَلْقِه، وهو سُبحانَه معَهم أينما كانوا، يَعلَمُ ما هم عامِلونَ).. ثمَّ بعدَ أنْ أوردَ بعضَ
https://dorar.net/aqeeda/839القرمطيِّ، فرجع عنه إلى الأحساءِ، وكان حسَّانُ بنُ علي بن مفرج بن دغفل بن الجراح الطائي أيضًا مع أفتكين
https://dorar.net/history/event/1266كبْشٍ أَمْلَحَ"، وعلى كلِّ حالٍ فالموتُ مَخلوقٌ مِن مَخلوقاتِ ربِّ العِزَّة، فيُؤتَى به مَشْدودًا مِن
https://dorar.net/hadith/sharh/148746اللهُ عليه وسلَّمَ: أَشيروا عليَّ أيُّها النَّاسُ -وإنَّما يريدُ الأنصارَ- وذلك أنَّهم كانوا عَددَ
https://dorar.net/hadith/sharh/92502المال الشرعية، وعلى فرض ما فيه من الترف ونحوه، فإنَّ ما حاولوه من القضاء على ثروة المثرين سبب لشرور
https://dorar.net/article/777لكنو سنة (1911) م, وعلى الوجه الآخر (اللهم يا من يسجد له العالم الإسلامي خمس مرات في اليوم بخشوع انظر
https://dorar.net/adyan/769- القاهرة (1967) م. - أضواء على الاستشراق، د. محمد عبد الفتاح عليان - ط1 - دار البحوث العلمية -الكويت
https://dorar.net/adyan/902ابنُ قدامةَ عن المرتدِّ: (يَفسُدُ صَومُه، وعليه قضاءُ ذلك اليومِ إذا عاد إلى الإسلامِ. سواءٌ أسلم
https://dorar.net/aqeeda/2716، المَلِكِ الحَقِّ المُبِينِ، الوَحيدِ الفَريدِ، العَلِيِّ المَجيدِ، الأزَليِّ بلا ابتِداءٍ، الأبَدِيِّ بلا
https://dorar.net/arabia/2869; [48] القائِلُ بالصَّرْفة بعضُ المعتَزِلةِ، وعلى رأسِهم النَّظَّامُ، ومعنى الصَّرْفةِ: أنَّ
https://dorar.net/arabia/1639، وعلى بيانِ رَسولِ اللهِ وما أُوتيَ من جوامِعِ الكَلِمِ، يلتَمِسون الفَهمَ والتَّفسيرَ والإفادةَ
https://dorar.net/arabia/2358