حتَّى يقولوا: لَوْلَا نُزِّلَ هَذَا الْقُرْءانُ عَلَى رَجُلٍ مِنَ الْقَرْيَتَيْنِ عَظِيمٍ [الزخرف: 31
https://dorar.net/tafseer/28/14حتَّى يقولوا: لَوْلَا نُزِّلَ هَذَا الْقُرْءانُ عَلَى رَجُلٍ مِنَ الْقَرْيَتَيْنِ عَظِيمٍ [الزخرف: 31
https://dorar.net/tafseer/28/14مِثْلِهَا أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ [البقرة: 106]. بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا
https://dorar.net/tafseer/16/23عليه، تعالى اللهُ عن ذلك عُلُوًّا كبيرًا، وهو القائِلُ: وَهُوَ يُجِيرُ وَلَا يُجَارُ عَلَيْهِ [المؤمنون: 88
https://dorar.net/aqeeda/3066السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَلِيَكُونَ مِنَ الْمُوقِنِينَ فَلَمَّا جَنَّ عَلَيْهِ اللَّيْلُ رَأَى كَوْكَبًا قَالَ
https://dorar.net/aqeeda/2979، وعلى الألسُنِ النُّطقُ بذلك، والإقرارُ به قولًا، وعلى الأبدانِ والجوارحِ العَمَلُ بكُلِّ ما أمر
https://dorar.net/aqeeda/2553سُبحانَه: لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ
https://dorar.net/aqeeda/2464; في تقسـيم السُّـنة إلى (سُنة تشريعية) و (سُنة غير تشريعية)، وعلى سوء فهمهم لهذا التقسيم، إلا أن الإشكال
https://dorar.net/article/528الحِرصِ على الأخذِ برَأيِ الجَماعةِ، وعَلى تلك الطَّريقةِ مَضى التَّابعونَ بإحسانٍ [157] يُنظر
https://dorar.net/osolfeqh/38عليه وسلَّم وعليه السَّكينةُ، وأمَرَهم بالسَّكينةِ، وأَوْضَعَ ((أَوْضَعَ)) أي: أَسْرَعَ؛ يقال: وَضَعَ البعيرُ
https://dorar.net/feqhia/3045على الرَّأسِ وغَسلُ الأظفار إنما قُصدَ به الشَّعرُ والأظفارُ فقط، بدليل أنَّه لو كان على الشَّعرِ حنَّاء وعلى
https://dorar.net/feqhia/377الأدلَّةِ على بُطلانِ التحيُّلِ لإسقاطِ حقِّ مَن له حقٌّ؛ فإنَّ الشارعَ -صَلواتُ اللهِ وسلامُه عليه وعلى
https://dorar.net/feqhia/7408السَّلَفِ [1660] قال الشوكاني: (حُكِيَ القَولُ بالوقوعِ عن: عليٍّ، وابن عباسٍ، وابنِ عُمَرَ، ومجاهدٍ
https://dorar.net/feqhia/4506;الحمدُ لله ربِّ العالمينَ، والصَّلاةُ والسَّلامُ على خير خَلْقِ الله مُحمَّدِ بنِ عبد الله، وعلى آلِه
https://dorar.net/article/11، وعلى فرضِ أنَّ ما سلكتُم من الدَّليلِ العقليِّ لا يُثبتُ ذلك، فإنَّه لا ينفيه، والنَّافي لا بدَّ
https://dorar.net/frq/405عليهِ، ووازِعٌ عن الإخلالِ به [87] يُنظر: ((تفسير أبي السعود)) (8/115)، ((تفسير ابن عاشور
https://dorar.net/tafseer/49/11- قال اللهُ تعالى: وَإِنْ مِنكُمْ إِلَّا وَارِدُهَا كَانَ عَلَى رَبِّكَ حَتْمًا مَّقْضِيًّا
https://dorar.net/aqeeda/2199عَلَيْكَ هُدَاهُمْ خطاب للنبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّمَ، ولكن المراد به هو وأمَّته، بدليل قوله: إنْ
https://dorar.net/tafseer/2/46على أصولِ المدرسة السَّلَفيَّة! وعلى كلِّ حالٍ فالشأنُ في ابن تيميَّة ظاهِرٌ؛ فإنَّ أقواله
https://dorar.net/article/1997بِهذه الآيةِ قَبْلَ كلِّ شيءٍ، ولم يُؤمَروا فيها بالنَّظَرِ والاسْتِدْلالِ، وقد ذَهَبَ كَثيرٌ مِن أهْلِ
https://dorar.net/frq/267لم ترْضَ؛ لِما سلف من الدليل على اعتبارِ رضاها، وعلى أنَّ العقدَ إلى الوليِّ، وأما قولُه: «واليتيمةُ
https://dorar.net/feqhia/4093، وأحلُمُ عنهم ويَجهَلونَ عَلَيَّ، فقال: لَئِنْ كُنتَ كما قُلتَ فكأنَّما تُسِفُّهمُ المَلَّ، ولا يزالُ معك
https://dorar.net/alakhlaq/85يُغني عنه، مِثْلُ: انطلَقَ بمعنى ذَهَب، وقد يُغني عن (أفْعَلَ)، مِثْلُ: انْحَجَز، أي: أتى الحِجازَ
https://dorar.net/arabia/1046[5862] ذهَبَ بعضُ العلماء إلى أنه يستحبُّ إذا لم يكن هناك مِنبر. يُنظر: ((زاد المعاد)) لابن القيِّم (1
https://dorar.net/feqhia/1639لَهُمُ اللهُ مُوتُوا ثُمَّ أَحْيَاهُمْ إِنَّ اللهَ لَذُو فَضْلٍ عَلَى النَّاسِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ
https://dorar.net/tafseer/2/41). .- وإيثارُ الصِّفَتَيْنِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ على غَيرِهما مِنَ الصِّفاتِ العَليَّةِ؛ لِلإيماءِ إلى أنَّ
https://dorar.net/tafseer/41/1: فَخَرَجَ عَلَى قَوْمِهِ فِي زِينَتِهِ [القصص: 79]، حتَّى قال مَن غفَلَ عن آخرتِه ولم يَعلَمْ ما أعدَّ اللهُ
https://dorar.net/tafseer/28/13: أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا [محمد: 24].15- الفِقهُ، كما قال
https://dorar.net/aqeeda/2535