رَضِيَ اللهُ عنها قالت: ((وإن كان رسولُ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم لَيُدْخِلُ عليَّ رأسَه
https://dorar.net/feqhia/2831رَضِيَ اللهُ عنها قالت: ((وإن كان رسولُ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم لَيُدْخِلُ عليَّ رأسَه
https://dorar.net/feqhia/2831* قَالَ لَهُمْ مُوسَى وَيْلَكُمْ لَا تَفْتَرُوا عَلَى اللَّهِ كَذِبًا فَيُسْحِتَكُمْ بِعَذَابٍ وَقَدْ
https://dorar.net/tafseer/7/25مَرْجُوًّا منهم أنْ يَتذكَّروا بأنَّ ذلك عِقابٌ على إعراضِهم وعلى عدمِ تذكُّرِهم). ((تفسير ابن عاشور)) (9
https://dorar.net/tafseer/7/271- قولُه تعالَى: إِنَّ الْمُجْرِمِينَ فِي ضَلَالٍ وَسُعُرٍ * يَوْمَ يُسْحَبُونَ فِي النَّارِ عَلَى
https://dorar.net/tafseer/54/7خَلَقْنَاهُمْ مِنْ طِينٍ لَازِبٍ قَولٌ في مَوضِعِ العِلَّةِ؛ لِمَا يَتوَلَّدُ مِن مَعنى الاستِفهامِ في قَولِه
https://dorar.net/tafseer/37/2به مَّما فَعَلوه وما تَرَكوه، وعلى الأوَّلِ حُكمٌ منه عزَّ وجلَّ بذلك، وتَلقينٌ للمُؤمِنينَ أنْ يَقولوهُ
https://dorar.net/tafseer/36/5هذا هو الغيبُ المُطْلَقُ عن جميعِ المخلوقينَ الَّذي اللهُ قال فيه: فَلَا يُظْهِرُ عَلَى غَيْبِهِ أَحَدًا
https://dorar.net/tafseer/27/10مَوْتِهَا إِنَّ ذَلِكَ لَمُحْيِي الْمَوْتَى وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ [الروم: 50]، وقال: وَيُحْيِي
https://dorar.net/tafseer/29/18لَحَسْرَةٌ عَلَى الْكَافِرِينَ هاتانِ جُملتانِ مُرتبطتانِ، وأُولاهما تَمهيدٌ وتَوطئةٌ للثَّانيةِ
https://dorar.net/tafseer/69/6كَذِبَ نَفسِه فيما يَدَّعيه فيه مِنَ الِافتِراءِ، وسَنُقَرِّرُ هذا قَريبًا. وعلى هذا فيَكونُ ذِكرُ نُزولِ
https://dorar.net/aqeeda/1868في هذه الأمَّةِ هو الحُسَينُ بنُ منصورٍ الحَلَّاجُ.قال الملَّا علي القاري: (أجمَعَ فُقَهاءُ بغدادَ أيَّامَ
https://dorar.net/aqeeda/2983كُنتُ أناضِلُ!)) [3587] أخرجه مسلم (2969). .قال علي القاري: ( ((وبِالكِرامِ
https://dorar.net/aqeeda/2111].الاقترانُ بـ(إذ)، مِثْلُ: وَإِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عليْهِ [الأحزاب: 37].الاقترانُ بـ(ربما
https://dorar.net/arabia/983عَلِيمٌ ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ فَاعْبُدُوهُ وَهُوَ عَلَى
https://dorar.net/aqeeda/288اختُلِفَ: هل الصَّلاةُ عليه واجبةٌ وجوبَ الكفايةِ- وعليه الأكثرُ، وشهره الفاكهاني وغيره- أو سُنَّة؟). ((شرح
https://dorar.net/feqhia/1924رَضِيَ اللهُ عنه قال: ((بايعتُ رسولَ الله صلَّى الله عليه وسلَّم أنا وأبي وجَدِّي، وخطَب عليَّ
https://dorar.net/feqhia/2560لا يجوزُ للإنسانِ أن يتبوَّلَ فيها أو يتغوَّطَ. والعلَّة: القياسُ على نهي النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم
https://dorar.net/feqhia/108السعادات هبة الله بن علي بن محمد العلوي الحسني المعروف بابن الشَّجَري في كتابه الأمالي: ما المزيدةُ للتوكيد
https://dorar.net/feqhia/167الحمدُ للهِ ربِّ العالَمين، والصَّلاةُ والسَّلامُ على نبيِّنا محمَّد، وعلى آله وصحْبه أجمعين
https://dorar.net/article/38الله عليه وسلم وأصحابه) إذن وعلى كلامه فلا يصح لأهل السنة أن يدعوا تميزهم بهذا الأصل. ثم ذكر إشكالين
https://dorar.net/article/721، وعلى جوازِ استِعْمالِ اللَّام بمَعنَيَيْها، يكونُ مَعناه: قُل اللهُ يَهْدي لِما هو الحقُّ؛ لأجْلِ
https://dorar.net/tafseer/10/14العذابِ بالمشرِكين، وقد اشتَمل هذا التَّذييلُ على مُجمَلِ تفصيلِ ذلك الغرَضِ، وعلى تعليلِه بأنَّ مَن
https://dorar.net/tafseer/10/19يُسْكِنِ الرِّيحَ فَيَظْلَلْنَ رَوَاكِدَ عَلَى ظَهْرِهِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِكُلِّ صَبَّارٍ شَكُورٍ
https://dorar.net/tafseer/14/9أوَّلِ الأمرِ عَلى اختِلافِ الحالِ بينَه وبينَ السَّوابقِ [601] يُنظر: ((تفسير أبي السعود
https://dorar.net/tafseer/12/10اليهودِ وجَراءتِهم على اللهِ وعلى رُسلِه، وفيه: تعريضٌ باليأس مِن هَديهِم بما جاء به محمَّدٌ صلَّى الله
https://dorar.net/tafseer/5/23تعالى بأنَّه أَوْصاهم بوصيَّةٍ مُؤكَّدَةٍ في كُتُبهم وعلى ألْسِنة رُسُله تَقضي بألَّا يَنقادوا مؤمِنينَ
https://dorar.net/tafseer/3/52هذا كُلِّه العَدلُ، وهو الأخذُ بالوَسَطِ الموضوعِ بَيْنَ طرَفَيِ الإفراطِ والتَّفريطِ، وعليه بناءُ مصالحِ
https://dorar.net/alakhlaq/194والشَّامَ والعراقَ، كان أبو بكرٍ وعُمَرُ وعُثمانُ وعَليٌّ يسوسون النَّاسَ، ويرعون شُؤونَهم، وكان معاذُ بنُ
https://dorar.net/alakhlaq/643