النَّبويَّةِ عامَّةً على أكمَلِ الوُجوهِ، في أوقاتِها الصَّحيحةِ والمُناسِبةِ.وفي هذا الحَديثِ يُخبِرُ أنَسُ
https://dorar.net/hadith/sharh/22418النَّبويَّةِ عامَّةً على أكمَلِ الوُجوهِ، في أوقاتِها الصَّحيحةِ والمُناسِبةِ.وفي هذا الحَديثِ يُخبِرُ أنَسُ
https://dorar.net/hadith/sharh/22418. وفي هذا الحديثِ يُخْبِرُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم أنَّه إذا قام المسلمُ لِصَلاةِ نافلةٍ، أو لتِلاوةِ
https://dorar.net/hadith/sharh/26699قِراءةُ القُرآنِ والعمَلُ به له فَضلٌ عظيمٌ، وأجرٌ كبيرٌ في الآخِرةِ. وفي هذا الحديثِ يُخبِرُ
https://dorar.net/hadith/sharh/42320قِيمةَ عَدلٍ كما في الصَّحيحينِ من حَديثِ أبي هُرَيرَةَ رضِيَ اللهُ عنه، يعني: قُدِّرَ ثَمنُ هذا المملوكِ
https://dorar.net/hadith/sharh/92648فمِن الأَولى أن يكونَ أيضًا بالأَفعالِ؛ ولذلك جاءَ في الصَّحيحَين مِن حديثِ أبي هُرَيرةَ رَضيَ اللهُ
https://dorar.net/hadith/sharh/150124شَرعيَّةٌ، أو مُرتبِطةٍ باعتقاداتٍ فاسدةٍ. وفي هذا الحديثِ يَرْوي عبدُ اللهِ بنُ عَبَّاسٍ رَضيَ اللهُ
https://dorar.net/hadith/sharh/152442. وفي هذا الحديثِ يُبَيِّنُ النَّبِيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أنَّ لِلمملوكِ -أي: لِلعبدِ- على سَيِّدِه أَكْلَه
https://dorar.net/hadith/sharh/152269بالاغتِسالِ منها؛ تنشيطًا للجسَدِ، وتنظيفًا له، وإتمامًا للطَّهارةِ.وفي هذا الحديثِ يَذكُرُ أُبَيُّ بنُ كَعبٍ
https://dorar.net/hadith/sharh/8416وكمالِها، وتسويةُ الصُّفوفِ معناها: اعتِدالُ القائمينَ بها على هَيئةٍ واحدةٍ، وفي الصَّحيحَينِ مِن حَديثِ
https://dorar.net/hadith/sharh/8686كان النبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم يُحِبُّ بعضَ الأطعمةِ، وقد نقلَ الصحابةُ لنا ذلك، وفي هذا الحديث
https://dorar.net/hadith/sharh/42765شيئا"، وهذا مِنَ التَّحرُّزِ والاحتِياطِ من رِوايةِ الحَديثِ عن رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ
https://dorar.net/hadith/sharh/42725. وفي هذا الحديثِ يقولُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: "قالَ اللهُ تَبارَكَ وتَعالَى: إذا ابْتَليْتُ عَبْدي
https://dorar.net/hadith/sharh/91837-كما في الصَّحيحَينِ-: «اجْعَلوا آخِرَ صَلاتِكم وِترًا». وفي هذا الحَديثِ يَسألُ التَّابِعيُّ أبو جَمْرةَ نَصرُ بنُ
https://dorar.net/hadith/sharh/150600العلامة ابن عثيمين)) لعصام عبد المنعم المري (ص: 311). .الألبانيُّ وجُهودُه في التَّثَبُّتِ من حديثِ
https://dorar.net/alakhlaq/557يقولُ: ((ليس الكذَّابُ الذي يُصلِحُ بَينَ النَّاسِ، فيَنْمي [352] أي: ينقُل الحديثَ
https://dorar.net/alakhlaq/125)) (1/160)، وشعيبٌ الأرناؤوط في تخريج ((شرح مشكل الآثار)) (1557). وصحَّح الحديثَ الألبانيُّ في ((صحيح
https://dorar.net/feqhia/5974)) للخَطَّابي (2/119)، ((كشف المُشْكِل من حديث الصحيحين)) لابن الجَوزي (1/235). ، لا يُقْطَعُ عِضَاهُها [350
https://dorar.net/feqhia/3516على الحَديثِ، بَل يَجِبُ أن يُضافَ إليه النَّظَرُ في مَتنِه ومَعناه؛ للتَّأكُّدِ مِن أنَّه لم يَأتِ بما يُخالفُ
https://dorar.net/osolfeqh/342ثقاتٌ. وجَوَّد إسناده السخاوي في ((المقاصد الحسنة)) (244)، وصَحَّح الحديثَ الألباني في ((صحيح الجامع
https://dorar.net/feqhia/4163يَنقَسِمُ القياسُ بهذا الاعتِبارِ إلى ثَلاثةِ أقسامٍ: صحيحٌ، وفاسِدٌ، ومُتَرَدِّدٌ بَينَهما
https://dorar.net/osolfeqh/523، ومُحَمَّدِ بنِ الحَسَنِ، وهو إحدى الرِّواياتِ عَن أحمَدَ. وهذا القَولُ هو الصَّحيحُ الذي نَختارُه). ((حاشية
https://dorar.net/feqhia/11173: (أمَّا عطيَّةُ السلطانِ فحرَّمَها قَومٌ، وأباحها قَومٌ، وكرِهَها قَومٌ، والصحيحُ أنَّه إنْ غلَبَ الحرامُ
https://dorar.net/feqhia/6748الأحاديث الصحيحة)) (2589)، والوادعي في ((صحيح دلائل النبوة)) (245). وأصلُ الحديثِ في صحيح البخاري
https://dorar.net/aqeeda/3394ما سَمِع) [854] أخرجه من طرقٍ: البخاري في ((الأدب المفرد)) (884)، ومسلم في ((مقدمة الصحيح
https://dorar.net/alakhlaq/3263). صحَّحه ابنُ خُزيمة في ((الصحيح)) (2443)، وابن حبان في ((صحيحه)) (3347)، والحاكم في ((المستدرك)) (1519
https://dorar.net/alakhlaq/605حبان، وشعيب الأرناؤوط في تخريج ((صحيح ابن حبان)) (6796)، وصحَّح إسنادَه أحمد شاكر في تخريج ((مسند
https://dorar.net/aqeeda/1894داود (494)، والطبراني (7/115) (6547) من حديث سبرة بن معبد الجهني رضي الله عنه. احتجَّ به ابن حزم
https://dorar.net/feqhia/816تعالَى: {وَأَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا} [البقرة: 275]. وفي هذا الحديثِ يَنهى النَّبيُّ
https://dorar.net/hadith/sharh/15218)، والترمذي (1305) واللفظ له، والنسائي (4592). صحَّحه الترمذي، وابن حبان في ((صحيحه)) (5147)، وابن
https://dorar.net/feqhia/13176