محذوف، تقديرُه: نافعًا. وعلى قِراءة (وَلَا تَحَسَبَنَّ) بالتاء؛ فالفاعلُ ضميرٌ مستترٌ وجوبًا تقديرُه
https://dorar.net/tafseer/3/51محذوف، تقديرُه: نافعًا. وعلى قِراءة (وَلَا تَحَسَبَنَّ) بالتاء؛ فالفاعلُ ضميرٌ مستترٌ وجوبًا تقديرُه
https://dorar.net/tafseer/3/51قولُه: غَيْرَ مُضَارٍّ، وعلى هذا الوجه فمفعولُ مُضَارٍّ محذوفٌ، والتقدير: غيرَ مضارٍّ ورثتَه بوصيةٍ
https://dorar.net/tafseer/4/4في اللغة)) لابن عباد (8/180)، ((المحتسب)) لابن جني (2/59). !وعلى هذا الوَجهِ جرى تفسيرُهم لقولِ اللهِ
https://dorar.net/frq/888الضَّجَّةُ التي أحدَثها علي عبد الرَّازِق في كتابِه (الإسلامُ وأصولُ الحُكم)، أو طه حُسَين في (في الشِّعرِ
https://dorar.net/frq/1020المُعتَزِلةِ بحثٌ في أفعالِ اللهِ سُبحانَه وتعالى، وأفعالُه تأتي بَعدَ إثباتِه وإثباتِ صفاتِه، وعلى ذلك فمجيءُ
https://dorar.net/frq/719؛ كالسَّالِميِّ، وعلي يحيى مَعمَر، وغيرِهما.وذكَر السَّالِميُّ أنَّ (الإمامةَ فَرضٌ) [1071] يُنظر
https://dorar.net/frq/1367). .4- أنَّ دَيدنَ الكافرين الاعتراضُ على حُكم الله، وعلى حِكمة الله؛ لقوله تعالى: وَأَمَّا الَّذِينَ
https://dorar.net/tafseer/2/5- الفاتحة والبقرة)) (1/133). ؛ وعليه فيَنبغي للمؤمن الزُّهدُ فيها، وعدمُ الاغترار بها.6- أنَّ الإنسانَ
https://dorar.net/tafseer/2/71- قوله: فَأَنْزَلْنَا عَلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا رِجْزًا - فيه وضْع الظاهر الَّذِين ظَلَمُوا موضعَ
https://dorar.net/tafseer/2/10العمَلِ، وعلى العمَلِ الْمُؤَدِّي إلى العَذابِ والعِقابِ والغضَبِ، وأصل (رجس): النَّتن، ويَدُلُّ أيضًا
https://dorar.net/tafseer/7/16لِيُؤْمِنُوا بِمَا كَذَّبُوا مِنْ قَبْلُ كَذَلِكَ يَطْبَعُ اللَّهُ عَلَى قُلُوبِ الْكَافِرِينَ تَسْلِيَةٌ
https://dorar.net/tafseer/7/22الكُتُبَ وعِلمِهم بها، أو تِلاوَتِهم، وأَصْلُ (درس): يَدُلُّ عَلَى خَفَاءٍ وَخَفْضٍ وَعَفَاءٍ
https://dorar.net/tafseer/6/41بِمِثْلِها، وعلى الحَسَنَةِ بعَشْرِ أمثالِها؛ فضلًا من الله ونعمةً، جل ثناؤه، وعَظُمَت نَعْماؤه، فيا خَسارَةَ
https://dorar.net/tafseer/6/42عن مُتَأخِّريهم في هذا البابِ يلزَمُ منه أنَّ أحَدَهما على ضَلالٍ، وعليه (لزِمَ ضَرورةً أنَّ شُيوخَ الإماميَّةِ
https://dorar.net/frq/1804النَّزاهةُ عنه كَرَمًا، والسَّلامةُ منه مَغنَمًا، فكيف وهو بالنَّفسِ مُضِرٌّ، وعلى الهَمِّ مُصِرٌّ، حتَّى
https://dorar.net/alakhlaq/3831لأحاسبنه، فقال النبي صلى الله عليه وآله وسلم: وعلى ماذا تحاسب ربك يا أخا العرب؟! قال الأعرابي: إن حاسبني
https://dorar.net/fake-hadith/69أَهْلَ الْكِتَابِ لاَ تَغْلُواْ فِي دِينِكُمْ وَلاَ تَقُولُواْ عَلَى اللّهِ إِلاَّ الْحَقَّ إِنَّمَا
https://dorar.net/adyan/465وأوَّلُه) [7986] ((جمهرة اللغة)) (2/ 932). .وقيل: الغَيظُ أشَدُّ الغَضَبِ، وعلى
https://dorar.net/alakhlaq/2432.- الكَذِبُ: يَحسُنُ في بعضِ الأحوالِ، كالكَذِبِ في الحَربِ، وإصلاحِ ذاتِ البينِ، وعلى الزَّوجةِ، ولا يحسُنُ
https://dorar.net/alakhlaq/3184في كتب الكلام)) لابن قدامة المقدسي (ص: 40-41). 4- وقال عليُّ بنُ محمَّدٍ العَلَويُّ الجمَّالُ:وذي
https://dorar.net/alakhlaq/2924كَانُوا يَعْمَلُونَ [النحل: 97].رُوِيَ عن عليِّ بنِ أبي طالبٍ ومحمَّدِ بنِ كَعبٍ والحَسَنِ البَصريِّ
https://dorar.net/alakhlaq/2309الفُحْشِ ولا سوءُ الجَزَعْ [5859] ((اللباب في علوم الكتاب)) لعمر بن علي النعماني (2/16). 2
https://dorar.net/alakhlaq/4728، والحَمدُ يكونُ على ذلك وعلى الصِّفاتِ اللَّازمةِ، كالشَّجاعةِ والعِلمِ والحِلمِ ونَحوِه. فالشُّكرُ لا يكونُ
https://dorar.net/alakhlaq/1689- وقال العَسكَريُّ: (لا نعلَمُ فيما رُوِي في التَّوسُّطِ أحسَنَ من قولِ عليٍّ رَضِيَ اللَّهُ عنه: عليكم
https://dorar.net/alakhlaq/199فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ
https://dorar.net/alakhlaq/502مَرَّةٍ اتَّصل عليَّ الشَّيخُ وقال لي: اذهَبْ إلى تلك المرأةِ أمِّ الأيتامِ، وتحقَّقْ من حالِها لنَقِفَ
https://dorar.net/alakhlaq/603: (كنَّا نأتي الرَّجُلَ ما نريُد عِلمَه، ليس إلَّا أن نتعَلَّم مِن هَدْيِه وسَمتِه ودَلِّه، وكان عليُّ بنُ
https://dorar.net/alakhlaq/1035كَانُوا عَلَيْهَا} [البقرة: 142]؛ فسألوا متعَجِّبينَ عن سببِ تحَوُّلِهم عن بَيتِ المَقدِسِ إلى الكعبةِ
https://dorar.net/hadith/sharh/2528البَيعِ ومَكيلٍ مِن الكَيلِ، وعلى القولِ الثَّاني يكونُ في تقديرِ الفاعلِ، وتكونُ ميمُه أصليَّةً
https://dorar.net/tafseer/67/7كما قال عليٌّ رضِيَ الله عنه: (الدُّنيا حلالُها حِسابٌ، وحَرامُها عذابٌ) [183] أخرجه من طرق
https://dorar.net/tafseer/33/3