لا شكَّ أنَّ الصَّحابةَ رِضوانُ اللهِ عليهم بشَرٌ، ويَعْتَريهم ما يَعْتَري البَشرَ مِن غضَبٍ
https://dorar.net/hadith/sharh/150637لا شكَّ أنَّ الصَّحابةَ رِضوانُ اللهِ عليهم بشَرٌ، ويَعْتَريهم ما يَعْتَري البَشرَ مِن غضَبٍ
https://dorar.net/hadith/sharh/150637، وقدْ يَرتَضي اللهُ لعبادِه مِنَ الأنبياءِ والمرسَلينَ أنْ يُطلِعَهم على بعْضِ الغَيبِ بطَريقِ الوَحْيِ
https://dorar.net/hadith/sharh/151606، مع أنِّي قد أشرتُ إلى أنِّي سأقومُ بذلك. ثمَّ كتَب -سلَّمه الله- تعقيبًا على قِراءتي النَّقديَّة
https://dorar.net/article/2003خَلَقَه اللهُ تعالى بيدِه فأتَمَّ خَلْقَه، وأحسَنَ تَصويرِه.عَن أبي هُرَيرةَ رَضِيَ اللهُ عَنه أنَّ رَسولَ
https://dorar.net/aqeeda/2326: آل، والدَّليلُ على أنَّ (آل) أصْلُها أهْل بِالهاءِ، تَصغيرُهم لَها على (أُهَيل)، وقولُهم في الإضافةِ
https://dorar.net/arabia/1305إنَّ مَعْنى مُصْطلَحِ (عِلمِ اللُّغةِ) عند عُلَماءِ اللُّغةِ العَربِ القُدَماءِ لا يَتجاوَزُ
https://dorar.net/arabia/2337وهِي: "أنْ يُراعيَ في الكَلمتَينِ الأَخيرتَينِ مِنَ القَرينتَينِ الوزْنَ، معَ اخْتِلافِ
https://dorar.net/arabia/2016الاسْتِطرادُ لُغةً: مَصدرُ اسْتَطرد، يُقالُ: اسْتَطردَ الفارِسُ خَصْمَه، وهُو أنْ يَفِرَّ مِن
https://dorar.net/arabia/1898: الوافردنَوتَ تواضُعًا وعلَوْتَ مجْدًافشَأناكَ انْحدارٌ وارْتفاعُكذاك الشَّمسُ تبعُدُ أنْ تُسامَىويَدْنو
https://dorar.net/arabia/1788هذا الخَطِّ.فقد ذَهبَ بَعضُ الباحِثينَ إلى أنَّ الكِتابةَ تَوقيفٌ منَ اللهِ عزَّ وجَلَّ، أُنزِلَتْ على آدَمَ
https://dorar.net/arabia/2304في الإجماعِ، والمُختارُ أنَّه لا اعتِبارَ بخِلافِ المُجتَهِدِ الفاسِقِ في الإجماعِ، وهو اختيارُ الجَصَّاصِ
https://dorar.net/osolfeqh/381يُسَنُّ أنْ يجهَرَ في صلاةِ الجُمُعةِ بالقراءةِ قال ابنُ عثيمين: (تُسنُّ القراءة فيها جهرًا
https://dorar.net/feqhia/1656هو المنفرِدَ بالعِلمِ بالحالِ، أو كان ممَّا لا يَخفى عليه عِلمُها؛ رُدَّت عليه اليمينُ، فقال: (إنْ كان المنكِرُ
https://dorar.net/feqhia/6176مُرادًا، فإذا انعَقدَ الإجماعُ على تَخصيصِه عُلِمَ أنَّه خِطابٌ عامٌّ أُريدَ به الخاصُّ، والنَّسخُ
https://dorar.net/osolfeqh/1161صَريحةٌ في تَحريمِ عَمَلِ قَومِ لوطٍ؛ فقد ورَدَ تَسميةُ فِعلِهم بالفاحِشةِ وأنَّه جَهلٌ وإسرافٌ واعتِداءٌ
https://dorar.net/feqhia/12634بتَأويلِ القُرآنِ، إلَّا أن يوجَدَ شَيءٌ بعَينِه، وإنِّي أرى أن تَرُدَّها إلى زَوجِها، وأن تَحُدَّ مَنِ
https://dorar.net/feqhia/12911الشِّقْصَ مَهْرًا، أو عِوَضًا في الخُلْعِ، أو في الصُّلْحِ عن دَمِ العَمْدِ، فظاهِرُ كَلامِ الخِرَقيِّ أنَّه
https://dorar.net/feqhia/8754أنْ تَستَغفِرَ، أنتَ صاحِبُ رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فقالَ عُمَرُ: إنِّي سمِعْتُ رَسولَ
https://dorar.net/h/vigWfMHB. وفي هذا الحَديثِ يَقولُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ: «إِنِّي أُحرِّمُ ما بيْنَ لَابَتَيِ المدينةِ
https://dorar.net/hadith/sharh/20811المُعامَلَةِ، وحُسنِ الطَّلَبِ بعِزَّةِ نَفْسٍ في كلِّ الأُمورِ، وفي هذا حِرْصٌ على أنْ تَظَلَّ العَلاقةُ بيْن
https://dorar.net/hadith/sharh/21757هاجَروا إليه صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ. وفي هذا الحديثِ يَرْوي أبو سَعيدٍ الخُدريُّ رَضيَ اللهُ عنه أنَّ
https://dorar.net/hadith/sharh/11271، فالمُسلمُ الحقُّ يَتدبَّرُ أقوالَ النبيِّ وتَعاليمَه، ويُحاوِلُ قدْرَ استِطاعَتِه أنْ يَنجوَ بِنفْسِه
https://dorar.net/hadith/sharh/22396أنَّ عبدَ الحميدِ بنَ عبدِ اللهِ بنِ عبدِ اللهِ بنِ عُمرَ بنِ الخطَّابِ "نسَخ له"، أي: كتَب له "صدَقةَ
https://dorar.net/hadith/sharh/28426به. وفي هذا الحَديثِ تَحْكي أمُّ المؤمِنينَ عائشةُ رَضيَ اللهُ عنها أنَّ أباها أبا بَكرٍ رَضيَ اللهُ عنه تَزوَّجَ
https://dorar.net/hadith/sharh/150416، "فإنَّ اللهَ يَغفِرُ له ما تَقدَّمَ مِن ذَنبِه وما تأخَّرَ" فيَكونُ جَزاؤُه أنْ يُغفَرَ له ما سَبَقَ مِن
https://dorar.net/hadith/sharh/150060الأوسطُ والأخيرُ، "غيرَ أنْ نُسبِّحَ ونُكبِّرَ ونَحْمَدَ ربَّنا"، أي: كنَّا لا نَعلَمُ ماذا نَقولُ، إلَّا
https://dorar.net/hadith/sharh/32827لا يَصِحُّ أنْ يَشترِكَ اثنانِ أو أكثرُ في العَقيقةِ، وإنْ كانت مِنَ الإبلِ أو البقرِ، وهو مذهبُ
https://dorar.net/feqhia/3916العِلمِ [348] قال ابنُ قُدامةَ: (ويُشترَطُ أنْ يستثنيَ بلِسانِه، ولا ينفَعُه الاستِثناءُ بالقَلبِ، في قولِ
https://dorar.net/feqhia/5580] قال ابنُ عَبدِ البَرِّ: (أجمعوا أنَّ الاستِثناءَ إن كان في نَسَقِ الكلامِ دونَ انقِطاعٍ بَيِّنٍ
https://dorar.net/feqhia/5582