] يُنظر: ((التحبير)) للمرداوي (1/317)، ((الذخر الحرير)) للبعلي (ص: 96)، ((طرق الاستدلال ومقدماتها
https://dorar.net/osolfeqh/725] يُنظر: ((التحبير)) للمرداوي (1/317)، ((الذخر الحرير)) للبعلي (ص: 96)، ((طرق الاستدلال ومقدماتها
https://dorar.net/osolfeqh/725(97). .- ويروى أنَّ عليَّ بنَ أبي طالبٍ رَضِيَ اللهُ عنه قال لابنِه الحَسَنِ رَضِيَ اللهُ عنه
https://dorar.net/alakhlaq/4212لا يَفعَلُ ما أوجَبَ اللهُ عليه، ولا يَترُكُ ما حَرَّمَ عليه، بل كِبرُه يُوجِبُ له جَحْدَ الحقِّ، واحتِقارَ
https://dorar.net/tafseer/40/16)) (5/37). . وقيل: إنَّ في ذلك إشارةً إلى تَرجيحِ حُرمةِ النَّفسِ على طَلَبِ المالِ
https://dorar.net/tafseer/47/2عَلَيْهِمْ آيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَانًا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ * الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ
https://dorar.net/aqeeda/2549في قُصُورِهم وغُرفِهم وعلى مَجالِسِهم) [4596] يُنظر: ((تفسير السمعاني)) (6/ 119). .وقال ابنُ
https://dorar.net/aqeeda/2291به كما هدى به امرأتَه، ولكنَّ اللهَ حرَمَه ذلك. فأرسَلَتْ إلى مَن حولَها، مِن كلِّ امرأةٍ لها لبنٌ، تختارُ
https://dorar.net/h/n97bkyvUأَنْ يَطْغَى - قولُه: قَالَا رَبَّنَا أُسْنِدَ القولُ إليهما، مع أنَّ القائلَ حقيقةً هو مُوسى عليهِ
https://dorar.net/tafseer/20/6فتألَّم لذلك وذهب إلى السجنِ فأخرجه منه بنَفسِه، وراح إلى القصرِ فوجد القاضيَ ابن صصرى هنالك، فتقاولا بسبب
https://dorar.net/history/event/2872(3/ 12)، ((وفيات الأعيان)) لابن خَلِّكان (4/ 60)، ((سير أعلام النبلاء)) للذهبي (10/ 490)، ((البداية
https://dorar.net/arabia/5284ذهَب كثيرٌ مِن العُلَماءِ ممَّن يرى تعيينَ تلك الفِرَقِ أو لا يراه إلى ذِكرِ أصولِ الفِرَقِ
https://dorar.net/frq/13شُعَرائِهم، وما ذهَبَ مِن ذِكْرِ وَقائِعِهم، وكانَ قَومٌ قلَّتْ وَقائِعُهم وأشْعارُهم، فأرادوا أن يَلْحَقوا
https://dorar.net/arabia/5852الاعتدال)) للذهبي (ص: 120). . ولكونِ كَسبِ الأشْعَريِّ باطلًا عقلًا ونقلًا، عُدَّ من مُحالاتِ عِلمِ
https://dorar.net/frq/490فليُؤتينَّ قَرينُه اثنَتَي ومِئَتَينِ مِن ذَهَبٍ إنِ استَطاعَ لا مِن فِضَّةٍ) [3838] ((البيان
https://dorar.net/frq/2324أَضَاءَتْ مَا حَوْلَهُ ذَهَبَ اللَّهُ بِنُورِهِمْ وَتَرَكَهُمْ فِي ظُلُمَاتٍ لَا يُبْصِرُونَ
https://dorar.net/tafseer/57/3، كالحُكمِ بيْنَ النَّاسِ، وتدبيرِ الأمورِ؛ وإليه المرجِعُ بعدَ الموتِ. وممَّن ذهب إلى هذا العموم: ابنُ
https://dorar.net/tafseer/40/1له بالحُرِّيَّة ولم يَقلُ بهذا الحديث أحدٌ إلا في رواية شاذَّة عن سُفيان والمَرْوِيُّ عنه خلافهُ وقد ذَهب جماعة
https://dorar.net/ghreeb/2936لحمُه . وذَهب جماعةٌ إلى أن النَّهي تناوَلَها قبل الدِّباغ فأما إذا دُبِغَت فقد طهُرَت . وأما مذَهب
https://dorar.net/ghreeb/1698له فيها، فتَتكاثَرَ ويَزدادَ خَيرُها، ويَعظُمَ نَفْعُها. وأمَّا الثَّاني: فهو رَجُلٌ أقْرَعُ ذهَبَ شَعرُ رَأسِه، جاءهُ
https://dorar.net/hadith/sharh/150792في العالم النصراني، ولتشتعل الحروب الطاحنة بين الكنيستين لعدة سنوات التي ذهب ضحيتها خلق كثير، حتى أمكن
https://dorar.net/adyan/649لا يُقامُ هُناكَ حُكمٌ حَقٌّ ولا حَدٌّ حَتَّى قد ذَهبَ الدِّينُ في أكثَرِها، فلا تَصِحُّ إقامةُ الدِّين
https://dorar.net/aqeeda/3215على كَلامِه بشيءٍ مِن كَلامِ العَربِ، فكان يَأتيه الجَوابُ على الفَورِ مِنِ ابنِ عبَّاسٍ؛ فقد ذهَب نافِعُ بنُ
https://dorar.net/arabia/2960مستحبٌّ، وهذا ما ذهب إليه كثيرٌ من أهل العِلم) ((الشرح الممتع)) (4/413). الأدلَّة: أولًا: من الكِتاب
https://dorar.net/feqhia/1569هذا المذهَبِ ذهب جمهورُ أهل المدينة؛ منهم: سعيد بن المسيب، وسالم، والقاسم، وابن شهاب، وربيعة، وأبو الزناد
https://dorar.net/feqhia/26