(4/120). . 3- في قَولِه تعالى: وَتَرَاهُمْ يُعْرَضُونَ عَلَيْهَا خَاشِعِينَ مِنَ الذُّلِّ
https://dorar.net/tafseer/42/10(4/120). . 3- في قَولِه تعالى: وَتَرَاهُمْ يُعْرَضُونَ عَلَيْهَا خَاشِعِينَ مِنَ الذُّلِّ
https://dorar.net/tafseer/42/10عَلَيْهَا لَا نَسْأَلُكَ رِزْقًا نَحْنُ نَرْزُقُكَ وَالْعَاقِبَةُ لِلتَّقْوَى إشارةٌ إلى أنَّها تجلِبُ
https://dorar.net/tafseer/20/20بَرْدًا وَسَلَامًا عَلَى إِبْرَاهِيمَ لَمَّا غَلَب إبراهيمُ عليه السَّلامُ قَومَه بالحُجَّةِ القاهرةِ
https://dorar.net/tafseer/21/11عليٌّ والعبَّاسُ ] [ جُعِل لهم مِنَ الصَّفيح أجْنَانٌ ] [ أنه نَهى عن قَتْل الجِنَّان ] [ إنّ
https://dorar.net/ghreeb/715: فسَأَلَه، فقال: نَعَمْ، عُرِضَ عليَّ ما هو كائِنٌ من أمرِ الدُّنيا والآخِرَةِ، فجُمِعَ الأوَّلون والآخِرون
https://dorar.net/h/vd3dbLVTأبي وقَّاصٍ، عن أبيهِ رضِيَ اللهُ عنه قال: ((كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ يَعودُني عامَ
https://dorar.net/feqhia/6289اللهُ عليَّ أعْمَلُه بعِلمِه قبلَ أنْ يخلُقَني بأربعين سَنةً؟!"، أي: تَلُومني على أمرٍ قُدِّرَ عليَّ
https://dorar.net/hadith/sharh/92771عبَّاسٍ رَضِي اللهُ عَنهما: "أنَّ عبدَ الرَّحمنِ بنَ عَوفٍ، وأصحابًا له أتَوُا النَّبيَّ صلَّى اللهُ علَيه
https://dorar.net/hadith/sharh/32637، كان أولاكم به النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم"، أي: كان أسرَعَ النَّاسِ لها هو النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيه
https://dorar.net/hadith/sharh/32254المطالعة علي الطنطاوي (ت 1420هـ - 1999 م) الخميس 8 ربيع الثاني 1433هـ لقد
https://dorar.net/article/1155الرابع: ثناءُ العلماءِ عليه، وذكر نصوصًا من ثناء العلماء عليه، ومن أبرزِ مَن أثنى عليه: الإمامُ الذهبي
https://dorar.net/article/2050في الحالِ قطعًا) [231] ((الاعتماد في الاعتقاد)) (ص: 382). .5- قال التَّفْتازانيُّ: (ذهب
https://dorar.net/frq/376الخَطَّابِ شَيءٌ فأسرَعْتُ إلَيه ثُمَّ نَدِمتُ، فسألْتُه أن يَغفِرَ لي فأبى عَليَّ، فأقبَلْتُ إليك. فقال
https://dorar.net/alakhlaq/2675عن عليٍّ أنَّه رجَم لوطيًّا، ويُستأنَسُ لذلك بأنَّ الله رمَى أهلَ تلك الفاحشةِ بحجارةِ السِّجِّيلِ
https://dorar.net/tafseer/51/6. والثَّاني: وقد أضَلَّ الكُبَراءُ كَثيرًا مِنَ النَّاسِ). ((تفسير ابن الجوزي)) (4/344). وممَّن ذهب
https://dorar.net/tafseer/71/4لِتُعَفِّيَ أَثَرَهَا علَى سَارَةَ، ثُمَّ جَاءَ بهَا إبْرَاهِيمُ وبِابْنِهَا إسْمَاعِيلَ وهي تُرْضِعُهُ، حتَّى
https://dorar.net/hcIXObzh1- قوله: إِذْ قَالُوا مَا أَنْزَلَ اللَّهُ عَلَى بَشَرٍ مِنْ شَيْءٍ قُلْ مَنْ أَنْزَلَ الْكِتَابَ
https://dorar.net/tafseer/6/23يُؤَلِّهونَ الحاكِمَ بأمرِ اللَّهِ، بَينَما النُّصَيريَّةُ يُؤَلِّهونَ عَليَّ بنَ أبي طالبٍ رَضِيَ اللهُ
https://dorar.net/frq/2240/163). .- قولُه: آَلَ دَاوُودَ دلَّ على مَزيدِ قربِهم بحذفِ أداةِ النِّداءِ، وعلى شرَفِهم
https://dorar.net/tafseer/34/5اللَّهُ رَسُولًا * إِنْ كَادَ لَيُضِلُّنَا عَنْ آَلِهَتِنَا لَوْلَا أَنْ صَبَرْنَا عَلَيْهَا وَسَوْفَ
https://dorar.net/tafseer/25/10اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا
https://dorar.net/tafseer/48/9السَّبرِ، وقياسُ الطَّردِ.وذلك لأنَّ طَريقَ إثباتِ العِلَّةِ المُستَنبَطةِ: إمَّا المُناسَبةُ، أو الشَّبَهُ
https://dorar.net/osolfeqh/521وَسَطَها، وتَجُرُّ أسفَلَه عَلى الأرضِ- كانَت هاجَرَ أُمَّ إسْماعيلَ عليه السَّلامُ، وسَبَبُه أنَّ سارةَ
https://dorar.net/hadith/sharh/150758للعالَمينَ، ولِكَثرةِ عدَدِ المؤمنينَ في أُمَّتِه [934] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (22/53
https://dorar.net/tafseer/33/14الْخِيَاطِ [الأعراف: 40].وقال سُبحانَه: إِنَّهُ مَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِ
https://dorar.net/tafseer/29/7ما يَستخبِثُه الطَّبْعُ وتَستقذِرُه النَّفسُ كان تناولُه سببًا للألمِ، والأصْلُ في المَضارِّ الحُرْمَةُ، فكان
https://dorar.net/tafseer/7/35الحُرمةِ والدِّينِ فواجِبٌ إجماعًا). ((الفتاوى الكبرى)) (5/ 537). وقال العَينيُّ: (وأمَّا
https://dorar.net/feqhia/12880قَولًا بلا دَليلٍ، ولم يَجِئْ عنِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم شَيءٌ قَطُّ يَقتَضي أنَّه حَرَّمَ
https://dorar.net/feqhia/13017؛ ذكَرَ أنَّ لهم سَلَفًا مِنَ المُكَذِّبينَ، فذَكَرَ قِصَّتَهم مع موسى عليه السَّلامُ وما أحَلَّ اللهُ بهم
https://dorar.net/tafseer/44/3