النَّفسِ التي حَرَّم اللَّهُ إلَّا بالحَقِّ، وأكلُ الرِّبا، وأكلُ مالِ اليتيمِ، والتَّولِّي يومَ الزَّحفِ
https://dorar.net/alakhlaq/1148النَّفسِ التي حَرَّم اللَّهُ إلَّا بالحَقِّ، وأكلُ الرِّبا، وأكلُ مالِ اليتيمِ، والتَّولِّي يومَ الزَّحفِ
https://dorar.net/alakhlaq/1148لَبِثْنَا يَوْمًا أَوْ بَعْضَ يَوْمٍ قَالُوا رَبُّكُمْ أَعْلَمُ بِمَا لَبِثْتُمْ فَابْعَثُوا أَحَدَكُمْ
https://dorar.net/tafseer/18/6قد أحاطوا به كيومِ بدرٍ ويومِ حُنينٍ ويومِ الخندقِ وغيرِه، فهذه السكينةُ أمرٌ فوقَ عقولِ البشرِ، وهي مِن
https://dorar.net/tafseer/48/2في تَسميةِ يومِ الأضحى يومَ النَّحرِ، ولِيَشملَ الضَّحايا في البُدنِ والهَدايا في الحجِّ، أو ليَشملَ الهَدايا
https://dorar.net/tafseer/108/1أنَّه كان إذا سمِع النِّداءَ يومَ الجُمُعةِ ترَحَّم لأسعَدَ بنِ زُرارةَ، فقُلتُ له: (إذا سَمِعتَ
https://dorar.net/alakhlaq/1709منه مغفورةً بحَسَنِتِه العُظمى يومَ بَدرٍ، فإذا كان هذا في معصيةٍ ولم يُعذَرْ حاطِبٌ رَضِيَ اللهُ عنه، بل
https://dorar.net/aqeeda/2825الابْتِداءِ مُؤمِنًا، وحينَ كانَ خَرَّ ساجِدًا بَيْنَ يَدَي الصَّنَمِ مُعْتقِدًا للشِّرْكِ والأديانِ الباطِلةِ
https://dorar.net/frq/376الحاسَّةِ وارتِفاعِ الموانِعِ ووُجودِ المُدرَكِ ألَّا يرى ما بَينَ يدَيه في بعضِ الحالاتِ؛ بألَّا يخلُقَ
https://dorar.net/frq/711الشَّعبيُّ: (الحاسِدُ مُنغَصَّ بما في يدِ غَيرِه) [2671] ((البيان والتبيين)) للجاحظ (3/ 286
https://dorar.net/alakhlaq/3829أخرى، كما قال تعالى: وَهُوَ الَّذِي أَرْسَلَ الرِّيَاحَ بُشْرًا بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ وَأَنْزَلْنَا
https://dorar.net/tafseer/24/13له الأُلوهةُ، ويجوزُ لك وللخَلْقِ عبادتُه، إلَّا اللهُ الذي هو خالِقُ الخَلْقِ، ومالِكُ كُلِّ شَيءٍ، يدينُ
https://dorar.net/aqeeda/333: قال: قُلتُ: يا نَبيَّ اللهِ، ما أتيتُك حتَّى حَلَفْتُ أكثَرَ مِن عَدَدِهنَّ -لأصابعِ يَدَيه- ألَّا
https://dorar.net/aqeeda/392. . وقد اختلفت الآراءُ حول نشأةِ القَولِ بالقَدَرِ في الإسلامِ، وعلى يدِ من نشأ القَولُ به، وذلك
https://dorar.net/aqeeda/2451مِن يَدِ المُشتَري بثَمَنِه الَّذي ابتاعَه به لا بزيادةٍ عليه؛ لِأجلِ مَصلَحةِ التَّكميلِ لِواحِدٍ
https://dorar.net/feqhia/6899وما يُعلِنونَه، وسوف يُجازيهم على ذلك يومَ القيامةِ [873] يُنظر: ((تفسير ابن عثيمين- سورة يس)) (ص
https://dorar.net/tafseer/36/13الْمَوَازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيَامَةِ [الأنبياء: 47]، أي: في يومِ القيامةِ [64] ينظر
https://dorar.net/arabia/1432اختلافِ المَقامينِ وُضِعَ التَّعبيرُ هنا بـ يَذْهَبُ بِالْأَبْصَارِ، وهنالِك بقولِه: يَخْطَفُ
https://dorar.net/tafseer/24/13تعالى: قَالَ أَنْظِرْنِي إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ * قَالَ إِنَّكَ مِنَ الْمُنْظَرِينَقولُه تعالى حاكيًا
https://dorar.net/tafseer/7/3الرُّومِ؛ لذِكْرِهم، والأقربيَّةُ بالنَّظرِ إلى عدُوِّهم -أعني: فارسَ- لحديثِ المَغلوبيَّةِ. وقد جاء
https://dorar.net/tafseer/30/1إلى اللهِ، إذا اختَلَفْنا في حُكْمٍ في مسألةٍ مِن مسائلِ العلمِ نَرجِعُ إلى اللهِ، إذا كان يومُ القيامةِ
https://dorar.net/tafseer/42/12لا يُؤمِنون بأنَّه أعَدَّ للنَّاسِ يومَ جزاءٍ على أعمالِهم [312] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (14
https://dorar.net/tafseer/16/4السَّلَف. جاء البحثُ مُكَوَّنًا من تمهيدٍ وبابينِ رئيسينِ؛ اشتمل البابُ الأول على فصلين، والثاني على ثلاثة
https://dorar.net/article/1871؛ وغالِبُ ما جاءَ في القُرآنِ من التَّعبيرِ بالاجتنابِ جاء في الشِّركِ والطَّاغوتِ الذي يَشملُ الشِّركَ
https://dorar.net/tafseer/5/28). ؛ وإنَّما جاءَ على صِيغة الخبرِ؛ لفوائد: إحداها: أنَّ قوله: الْحَمْدُ لِلَّهِ يُفيد تعليمَ اللَّفظ والمعنى
https://dorar.net/tafseer/6/1العقول)) (ص: 50). ثم يُنظر: (ص: 68 – 72). . ثُمَّ جاء بالأدِلَّةِ، وهي الآياتُ التي ذكر فيها نزولَ
https://dorar.net/frq/1219الوصية أوكد من الأمْر؛ ولذلك جاء هنا في هذا المقام الذي يكون احتياط الإنسان لدينه أشدَّ وأتمَّ؛ ترغيبًا
https://dorar.net/tafseer/2/22: ((تفسير أبي السعود)) (3/168)، ((تفسير ابن عاشور)) (7/409). . - وقوله: تَعَالَى جاءَ على صِيغة
https://dorar.net/tafseer/6/26عَلَيْهِ كَنْزٌ أَوْ جَاءَ مَعَهُ مَلَكٌ إِنَّمَا أَنْتَ نَذِيرٌ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ وَكِيلٌ [هود
https://dorar.net/tafseer/6/10واستِكانتِهم، وذاتَ مَرَّةٍ جاءَه شابٌّ مِنَ الهِندِ فجَدَّ واجتَهَدَ في كسبِ العُلومِ الدِّينيَّةِ، وفاقَ أهلَ
https://dorar.net/frq/2107