: ويحتَمِلُ أن يكونَ المعنى: وَمَا كُنَّا عَنِ الْخَلْقِ غَافِلِينَ أي: في القيامِ بمَصالِحِهم وحِفظِهم
https://dorar.net/tafseer/23/3: ويحتَمِلُ أن يكونَ المعنى: وَمَا كُنَّا عَنِ الْخَلْقِ غَافِلِينَ أي: في القيامِ بمَصالِحِهم وحِفظِهم
https://dorar.net/tafseer/23/3وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَلَكِنَّ الْبِرَّ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ
https://dorar.net/aqeeda/2633بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَارْتَابَتْ قُلُوبُهُمْ فَهُمْ فِي رَيْبِهِمْ يَتَرَدَّدُونَ [التَّوبة: 45
https://dorar.net/aqeeda/2842مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ [الجمعة: 9]، وكان مَعنى
https://dorar.net/osolfeqh/513الْمُسَبِّحِينَ * لَلَبِثَ فِي بَطْنِهِ إِلَى يَوْمٍ يُبْعَثُونَ [الصافات: 143-144]، فنَجَّاه اللهُ بذلك مِنَ
https://dorar.net/feqhia/2454وقصورها ومنازلها، وأقاموا ينتظرون دخول النصارى لقبضها، فلما كان اليوم الثاني لربيع الأول سنة897 أقبل
https://dorar.net/history/event/3537مشكوكةٌ؛ فإنَّ أعظمَ النَّاس تنعُّمًا لا يعرِفُ أنَّه كيف يكون عاقبتُه في اليوم الثَّاني، ونِعَم الآخرة
https://dorar.net/tafseer/4/22فصادِقْه". وهذا اليومَ مُخاطَرةٌ؛ لأنَّك إذا أغضَبتَ أحَدًا صارَ عَدوًّا في الحالِ! والسَّبَبُ
https://dorar.net/alakhlaq/4600خيثمةَ في كتابِه من ذلك ما فيه كفايةٌ، وأهلُ السُّنَّةِ اليومَ على ما ذَكَرتُ لك من تقديمِ أبي بَكرٍ
https://dorar.net/frq/1616سَمَاوَاتٍ فِي يَوْمَيْنِ [367] يُنظر: ((الجواب الصحيح)) لابن تيمية (1/153)، ((بيان تلبيس الجهمية
https://dorar.net/tafseer/17/6، ثم ذكرَ منهم فِرَقًا؛ منهم مَن نجَزَ الحكم بجزائِه بإصرارٍ أو مَتابٍ. ومنهم من أخَّرَ أمْرَه إلى يومِ
https://dorar.net/tafseer/9/37يومَ القيامةِ. وهذا قَولُ الحَسَنِ. والمُنَجِّمونَ يُكَذِّبونَ بهذا ولا يُقِرُّونَ به. والثَّاني
https://dorar.net/tafseer/56/7، فقال: مَنِ القَوْمُ؟ قالوا: المسلمونَ، فقالوا: من أنت؟ قال: رسولُ اللهِ، فرفَعَتْ إليه امرأةٌ صَبِيًّا
https://dorar.net/feqhia/2888على ذلك ما يَتَرَتَّبُ مِمَّا جرَى بينَه وبينَ امرأةِ العزيزِ وَلِنُعَلِّمَهُ مِنْ تَأْوِيلِ الْأَحَادِيثِ). ((تفسير
https://dorar.net/tafseer/12/6والآخَر امرأة). وُينظر: ((الوجيز)) للواحدي (1/256). قال ابن الجوزي: (لا يختلف العلماء في نسْخ هذيْن
https://dorar.net/tafseer/4/5الحَقِّ، وتزَوُّجِه بأفضَلِ امرأةٍ مِن نِساءِ قَومِه: إنْ هي إلَّا خِصالٌ فاذَّةٌ فيه بيْنَ قَومِه، وإنْ
https://dorar.net/tafseer/28/6التَّسبيحَ بالذِّكرِ؛ لأنَّ العادةَ جاريةٌ أنَّ كلَّ مَن رأى أمْرًا عجِبَ منه، أو رأى فيه بديعَ صَنعةٍ
https://dorar.net/tafseer/19/2قبْلَها؛ وهو أنَّ الوليدَ بنَ المُغيرةِ نصَحَ قُريشًا أنْ يَقولوا عن النَّبيِّ والقرآنِ: ساحِرٌ جاء بقولٍ
https://dorar.net/tafseer/74/2الأنبياءِ والمُرسَلِين، وعلى آلِه وصَحْبِه وتابِعيهم بالإحسانِ إلى يَومِ الدِّين، أمَّا بعدُ:  
https://dorar.net/article/2028التي جاء بها الثِّقاتُ عن رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في صِفةِ الرَّبِّ عزَّ وجَلَّ، من غيرِ تغييرٍ
https://dorar.net/frq/418لكُلِّ فقيرٍ في كُلِّ يَومٍ، وفيهم رَجُلٌ لا يُعطي له في بَعضِ الأيَّامِ، فتَركُ العَطاءِ لهذا الرَّجُلِ
https://dorar.net/osolfeqh/553؛ فلذلك جُعِلَ استِمرارُهم على الإعراضِ بَعدَ تلك الحُجَجِ أمْرًا مَفروضًا كما يُفرَضُ المُحالُ؛ فجِيءَ
https://dorar.net/tafseer/41/3