[آل عِمرانَ: 134]، فهل يَعُمُّ ذلك اللَّفظُ كُلَّ ظالِمٍ، وكُلَّ مُحسنٍ، أو يَختَصُّ ذلك بمَن تَقَدَّم
https://dorar.net/osolfeqh/1124[آل عِمرانَ: 134]، فهل يَعُمُّ ذلك اللَّفظُ كُلَّ ظالِمٍ، وكُلَّ مُحسنٍ، أو يَختَصُّ ذلك بمَن تَقَدَّم
https://dorar.net/osolfeqh/1124. مفصلًا الحديث عن كلِّ نوع من هذه الحقن. ثم ذكر اتجاهات المعاصرين في حُكمها، وأنَّه يمكن إدراجها في أربعة
https://dorar.net/article/1621[2231] يُنظر: ((التلخيص)) لإمام الحرمين (3/297)، ((الإبهاج)) لابن السبكي (6/2506)، ((البحر المحيط
https://dorar.net/osolfeqh/569، فَقَدِمْنَا المَدِينَةَ فَاشْتَكَيْتُ، حِينَ قَدِمْنَا المَدِينَةَ شَهْرًا، وَالنَّاسُ يُفِيضُونَ في قَوْلِ
https://dorar.net/h/lpvnO1Re، حِينَ قَدِمْنَا المَدِينَةَ شَهْرًا، وَالنَّاسُ يُفِيضُونَ في قَوْلِ أَهْلِ الإفْكِ، وَلَا أَشْعُرُ
https://dorar.net/h/HNxlBrLIعلى كلِّ محتلمٍ»، يدلُّ أنه لا تجِب الجمعةُ على الصبيِّ، وهذا إجماعٌ) ((شرح صحيح البخاري)) (2/478). وقال
https://dorar.net/feqhia/1592، وحذَّرَ مَن كَفَر، وبشَّرَ مَن صَبَر؛ قال عاطِفًا على وَلَقَدْ فَتَنَّا مُشيرًا إلى تَعظيمِ حُرمةِ
https://dorar.net/tafseer/29/2المَحْضةِ، والغَرَرُ إنَّما حُرِّمَ بيعُه في المُعاوَضةِ؛ لِأنَّه أكْلُ مالٍ بِالباطِلِ) ((القواعد النورانية
https://dorar.net/feqhia/7014عذابِ النَّار؛ لقوله: عَظِيمًا، والعظيم إذا استعظم الشَّيء صار بقدْرِ عظمة هذا المستعظِم، أي: إنَّه شيء
https://dorar.net/tafseer/4/26وَالنَّهَارَ.مُناسَبتُها لِما قَبْلَها:لَمَّا كان تحريرُ الوَقتِ المأمورِ به مَشَقَّةً على النَّاسِ؛ أخبَرَ أنَّه سَهَّل
https://dorar.net/tafseer/73/4وجَلَّ في إبراهيمَ: رَبِّ إِنَّهُنَّ أَضْلَلْنَ كَثِيرًا مِنَ النَّاسِ فَمَنْ تَبِعَنِي فَإِنَّهُ مِنِّي
https://dorar.net/tafseer/9/47أصنافِ النَّاسِ طائفةً لم تَقْدُرْ رَبَّها حَقَّ قَدْرِه، ولم تُعظِّمْه حَقَّ عظَمتِه، بل كفَروا
https://dorar.net/tafseer/34/2أرسَلَه اللهُ إلى النَّاسِ، فدِينُه هو أساسُ الدِّياناتِ؛ قال تعالى: إِنَّا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ كَمَا
https://dorar.net/tafseer/42/4خَلَقَهُ مِنْ تُرَابٍ [آل عمران: 59]. والثَّاني: أنَّه تعالى أنبَتَ الكُلَّ مِنَ الأرضِ؛ لأنَّه
https://dorar.net/tafseer/71/3على المخالفين، وذكرت أهم الكتب من وجهة نظرها، ومما ذكرته كتاب ((القضاء والقدر في ضوء الكتاب والسنة ومذاهب الناس
https://dorar.net/article/1875، إلَّا إيمانُ ناسٍ ضُعفاءَ، غيرِ كثيرٍ [1024] يُنظر: ((نظم الدرر)) للبقاعي (9/175
https://dorar.net/tafseer/10/28من أشَرِّ النَّاسِ عندَ اللهِ مَنزِلةً يومَ القيامةِ الرَّجُلُ يُفضي إلى امرأتِه وتُفضي إليه، ثمَّ يَنشُرُ
https://dorar.net/alakhlaq/3251. وكان لصِدقِه وأمانتِه ووفائِه أثرٌ طيِّبٌ في نفسِ التِّلِمْسانيِّ حتى أخَذ يبيعُه كُلَّ ما يحتاجُ إليه مؤجَّلًا
https://dorar.net/alakhlaq/1845بعْدَ اسمِ الإشارةِ، على أُسلوبِ قولِه تعالى: هَذَا بَلَاغٌ لِلنَّاسِ [إبراهيم: 52]. والكلامُ مُوجَّهٌ
https://dorar.net/tafseer/53/5العبادِ، فاجتَبَوا مِن أموالِها ما كانوا به مِن أغنى النَّاسِ). ((تفسير السعدي)) (ص: 543
https://dorar.net/tafseer/22/20على المِنبَرِ الحَسَنُ بنُ عليٍّ، فجَعَل ينظُرُ إليه مرَّةً وإلى النَّاسِ أُخرى، ويقولُ: ((إنَّ ابني هذا سَيِّدٌ
https://dorar.net/aqeeda/3337الطَّعامِ لبَعضِهم، فكان كلُّ رَجلٍ منهم يَصنَعُ طَعامًا يومًا لِأصحابِه، وكان هذا اليومُ يوْمَ عبدِ اللهِ
https://dorar.net/hadith/sharh/152044الصَّلاةُ على كلِّ ميِّتٍ غائبٍ؛ فقد ماتَ خلقٌ كثيرٌ مِنَ المُسلمينَ وهم غُيَّبٌ، فلم يُصَلِّ عليهم [7985
https://dorar.net/feqhia/1945: ((يقولُ الله تعالى لأَهونِ أهلِ النَّارِ عذابًا يومَ القيامةِ: لو أنَّ لك ما في الأرضِ من شيءٍ أكُنتَ
https://dorar.net/tafseer/3/28مِن الأقوالِ والأعمالِ.ومنها: ظنُّه أنَّ مَن حكَم الشَّرعُ بكُفرِه وخُلودِه في النَّارِ فإنَّه يمتنِعُ
https://dorar.net/frq/1406قِطَعَ الحديدِ العِظامَ، فجعَل بينها الحَطَبَ والفَحمَ، ووضَع عليها المنافيخَ حتَّى إذا صارت كالنَّارِ
https://dorar.net/alakhlaq/630