، حيث لم يُعَبِّرْ بـ (مَن) تغلِيبًا للعُقلاءِ مِن الدَّوابِّ على غيرِهم، وإنَّما جاء بـ مَا؛ لأنَّه لو جِيءَ بـ (مَن
https://dorar.net/tafseer/16/12، حيث لم يُعَبِّرْ بـ (مَن) تغلِيبًا للعُقلاءِ مِن الدَّوابِّ على غيرِهم، وإنَّما جاء بـ مَا؛ لأنَّه لو جِيءَ بـ (مَن
https://dorar.net/tafseer/16/12الكُفَّارِ عمَّا هم عليه، مع مُراعاةِ تَقديمِ التَّخليةِ على التَّحليةِ [65] يُنظر: ((تفسير أبي
https://dorar.net/tafseer/18/1: 115]، وقال تعالى: أَيَحْسَبُ الْإِنْسَانُ أَنْ يُتْرَكَ سُدًى [القيامة: 36]، إلى غيرِ ذلك من الآياتِ
https://dorar.net/aqeeda/283الحكمة)) (1/ 243). .ولحَمزةَ أعظَمُ ذِكرٍ وأجَلُّه بَعدَ الحاكِمِ حتَّى اليومِ عِندَ الدُّروزِ
https://dorar.net/frq/2220). والعذابُ المقيمُ هو عذابُ النَّارِ يومَ القيامةِ؛ فهم مُخلَّدونَ فيه. يُنظر: ((تفسير ابن كثير)) (7/101
https://dorar.net/tafseer/39/11تضَمَّنه الكلامُ مِن الخبَرِ عن تخلُّفِهم بأنَّه لِضَرورةٍ داعيةٍ له، وهي القيامُ بمَصالِحِهم الَّتي
https://dorar.net/tafseer/48/4؛ ما تَرَكنا صَدَقةٌ، إنَّما يَأكُلُ آلُ مُحَمَّدٍ مِن هذا المالِ، قال أبو بَكرٍ: واللهِ لا أدَعُ أمرًا
https://dorar.net/osolfeqh/1134عِلْمُهُمْ فِي الْآَخِرَةِ ... إضرابٌ عن نفْيِ الشُّعورِ بوقْتِ القيامةِ عنهم إلى وَصْفِهم باستحكامِ عِلمِهم
https://dorar.net/tafseer/27/10: ولَئنْ قُلتَ- يا مُحمَّدُ- للمُشرِكينَ: إنَّ اللهَ سَيبعَثُكم يومَ القيامةِ أحياءً بعد مَوتِكم، فتَلَوتَ
https://dorar.net/tafseer/11/2، ولا يَفهَمونَ مَعْنى قَوْلِه: لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ [ص: 75] وقَوْلِه: وَالْأَرْضُ جَمِيعًا قَبْضَتُهُ يَوْمَ
https://dorar.net/frq/261الخازن)) (3/57). للمُتَّقينَ يومَ القيامةِ: ادخُلوا الجنَّةَ مُسَلَّمًا عليكم، سالِمينَ من كلِّ
https://dorar.net/tafseer/15/6تَشْعُرُونَ.أي: ليس الأمرُ كما ظننتم، فالحقُّ أنَّ الشُّهداءَ من بعد مقتلهم، وحتى قِيامِ السَّاعة، أحياءٌ
https://dorar.net/tafseer/2/25، أُلْجِمَ يَومَ القيامَةِ بلِجامٍ من نارٍ)) أخرجه الترمذيُّ (2649) واللفظ له، وأبو داود
https://dorar.net/tafseer/3/54اليومَ، وكيف كانت حالُك بالأمسِ؟ فإذا كان الأمرُ هكذا ولا بُدَّ فهذه الأحوالُ موجودةٌ حقًّا، مخلوقةٌ
https://dorar.net/frq/691رَضيَ اللهُ عنه. فقد فرَّقَ بَينَه وبَين صاحِبِ القيامةِ، والذي أوصَلَ اللهُ حَدَّه بحَدِّه
https://dorar.net/frq/2079يَنالُ الظَّالِمينَ مِن شِدَّةِ العَذابِ، وأنَّه يَظهَرُ لهم يَومَ القِيامةِ مِنَ العَذابِ ما لم يَكُنْ
https://dorar.net/tafseer/39/14عليهم أعظَمُ مَرتبةً، وأعلى مَنقَبةً؛ فلذلك قَدَّمَه على الجزاءِ الَّذي هو جزاؤُهم في يومِ القيامةِ
https://dorar.net/tafseer/98/2الجَزاءِ ثوابًا وعِقابًا يومَ القيامةِ، فهو لا يُطيعُ اللهَ بفِعلِ أوامِرِه واجتنابِ نواهيه [11
https://dorar.net/tafseer/107/1إلى أنَّه لا ينبغي للإنسانِ النَّذرُ -أي: أن يَنذِرَ الطَّاعةَ؛ لأنَّه قد لا يُوَفَّقُ في القيامِ
https://dorar.net/tafseer/35/11، كسائِرِ الفَرائِضِ، ولكِنَّ هذه الآيةَ جعَلَت للنَّاسِ الرُّخصةَ في قيامِ بَعضِهم بذلك عن بَعضٍ
https://dorar.net/tafseer/9/45-فَعَلَيَّ الله- أُوجَد صابِيَاوتتصدَّرُ جُملةَ جوابِ القَسَمِ، وهو المقسَمُ عليه، أو ما جاء القَسَمُ
https://dorar.net/arabia/845التفاسير المختَصَرَة، وجاء في سِتَّة فُصول: وفي الفصل الأوَّل عَرَّفَ المرادَ بالتَّفاسير المختصَرَة
https://dorar.net/article/1852، ولم يُقَيِّدْهُ بشيءٍ، وإنَّما جاء بقيدِ المشيئةِ في دعاءِ الكفَّارِ [707] يُنظر: ((العذب النمير
https://dorar.net/tafseer/6/12(فِعِّيلٌ) مِن العُلُوِّ، وهو زِنةُ مُبالَغةٍ في الوَصفِ، جاءَ على صورةِ جَمْعِ المُذكَّرِ السَّالِمِ
https://dorar.net/tafseer/83/3هذا القُرآنَ جاء مِن عِندِ اللهِ تعالى، وأنَّ الَّذي جاء به رُوحٌ مُطَهَّرٌ، فما للأرواحِ الخَبيثةِ عليه سَبيلٌ
https://dorar.net/tafseer/56/7العالَمِ، بل أيَّده بالمُعجِزاتِ، ودَلَّكم على صِدقِ ما جاء به بالآياتِ البَيِّناتِ [169] يُنظر
https://dorar.net/tafseer/57/2الإخبارُ بالإهلاكِ حَسَنٌ؛ فإنَّ مَن جاء ومعه خبرٌ هائلٌ يَحسُنُ منه ألَّا يُفاجِئَ به، والواقعُ هاهنا
https://dorar.net/tafseer/29/10ما يلزَمُ ذلك مِن عَظَمتِه، فكان التَّسبيحُ تعظيمًا له مع تَبرئَتِه تعالى مِن السُّوءِ؛ ولهذا جاء التَّسبيحُ
https://dorar.net/tafseer/17/1(1681) .وما رواه المُغيرةُ بنُ شُعْبةَ، قال: ضرَبَتِ امرأةٌ ضَرَّتَها بعَمودِ فُسطاطٍ وهي حُبْلى
https://dorar.net/arabia/2860عنها أنَّ هندًا امرَأةَ أبي سُفيانَ قالت للنَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: إنَّ أبا سُفيانَ رَجُلٌ
https://dorar.net/osolfeqh/680