السعدي)) (ص: 151). .9- ثبوتُ قيام الأفعال الاختياريَّةِ للهِ عزَّ وجلَّ، بمعنى: أنَّه تتجدَّدُ
https://dorar.net/tafseer/4/19السعدي)) (ص: 151). .9- ثبوتُ قيام الأفعال الاختياريَّةِ للهِ عزَّ وجلَّ، بمعنى: أنَّه تتجدَّدُ
https://dorar.net/tafseer/4/19الغموس وعدمَ القيام بعهدِ الله من كَبائر الذُّنوب، وهو أمرٌ زائدٌ على كونه محرَّمًا؛ لأنَّ الكبيرة أعظمُ
https://dorar.net/tafseer/3/24في الذِّكرِ والمروءاتِ، وبَعُدوا عن القيامِ بإقامتِها بأنفُسِهم، ولقد أنشدني منصورُ بنُ محمَّدٍ في ذمِّ مَن
https://dorar.net/alakhlaq/2582رِضوانِ اللَّهِ. وقولُه: فَمَا رَعَوْهَا حَقَّ رِعَايَتِهَا أي: فما قاموا بما التَزموه حقَّ القيامِ. وهذا
https://dorar.net/alakhlaq/3216وَإِيَّاكُمْ عِظَةٌ للمُغتمِّينَ بكَثرةِ الأولادِ خَشيةَ العَجْزِ عن القِيامِ بنَفَقاتهم ومُؤْناتهم؛ ففي
https://dorar.net/tafseer/17/7لم يُعلِمِ المكَلَّفينَ وقتَ الموتِ والقيامةِ؛ لِما فيه مِن المصلحةِ؛ لأنَّ المرءَ مع كِتمانِ ذلك أشَدُّ
https://dorar.net/tafseer/21/7والصَّبر أو باستعمال أنواع البِرّ والقِيام بها الوجْه المرْسُوم فيها طَلَباً للثَّواب المرْجُوّ منها ومنه
https://dorar.net/ghreeb/829: الشعائرُ : المعالمُ التي نَدَب اللّه إليها وأمر بالقِيام عليها ومنه [سُمِّى المشْعَرُ الحرامُ] لأنه مَعْلَم
https://dorar.net/ghreeb/1990سَلامَتِها، وتَمنَعُ استِعمالَ العَقلِ مَعَ قيامِه، فيَعجِزُ العَبدُ به عن أداءِ ما عليه. يُنظر
https://dorar.net/osolfeqh/166اللهَ يَقولُ: الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ [المائدة: 3]، فما لم يَكُن يومَئِذٍ دينًا فلا يَكونُ
https://dorar.net/aqeeda/3147له الألوهةُ، ويجوزُ لك وللخَلْقِ عِبادتُه، إلَّا اللهُ الذي هو خالِقُ الخَلقِ، ومالِكُ كُلِّ شَيءٍ، يَدينُ
https://dorar.net/aqeeda/302مِنْ فَوْقِهِ مَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِ سَحَابٌ ظُلُمَاتٌ بَعْضُهَا فَوْقَ بَعْضٍ إِذَا أَخْرَجَ يَدَهُ لَمْ
https://dorar.net/arabia/1939، كاللِّصِّ الفقيرِ تُقطَعُ يدُه لسرقتِه، ويُعطى من بيتِ المالِ ما يكفيه لحاجتِه، وهذا هو الأصلُ الذي اتَّفَق
https://dorar.net/article/886: 43]، وأمرُ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم باستِنكاهِ ماعِزٍ لمَّا أقَرَّ بالزِّنا بَينَ يَدَيه
https://dorar.net/feqhia/12939يَهْتَدِي، وهو راجعٌ أيضًا إلى قولِه: وَكُلَّ إِنْسَانٍ أَلْزَمْنَاهُ طَائِرَهُ فِي عُنُقِهِ؛ فمَعْنى كَانَ
https://dorar.net/tafseer/17/5، وبيَدِ كلِّ واحدٍ منهم عصًا وحبْلٌ، وجاء مُوسى وأخوه ومعه عصاهُ، فوقفوا، وقالوا: يَا مُوسَى إِمَّا أَنْ
https://dorar.net/tafseer/20/8الخَلْقِ، ومالِكُ كلِّ شيءٍ، يَدينُ له بالرُّبوبيَّةِ كُلُّ ما دونَه) [347] ((تفسير ابن جرير
https://dorar.net/frq/225اللَّهُ صَابِرًا وَلَا أَعْصِي لَكَ أَمْرًا - قولُه: سَتَجِدُنِي إِنْ شَاءَ اللَّهُ صَابِرًا أبْلَغُ
https://dorar.net/tafseer/18/18). ، أمَّا رَفضُ الشَّريعةِ بالكُلِّيَّة، وتحكيمُ القوانينِ الوضعيَّةِ، فكُفرٌ أكْبَرُ، ودلالةُ الآيةِ
https://dorar.net/aqeeda/2701الغادِرَ يُنصَبُ له لِواءٌ يومَ القِيامةِ، فيُقال: هذه غَدْرةُ فُلانِ بنِ فُلانٍ» [503] أخرجه
https://dorar.net/tafseer/53/4