جريرٍ أنَّ المرادَ بالأنفالِ: الزياداتُ على الغنيمةِ التي تُقسَم، وهي ما يُعطاه الرَّجُلُ على البلاءِ
https://dorar.net/tafseer/8/1جريرٍ أنَّ المرادَ بالأنفالِ: الزياداتُ على الغنيمةِ التي تُقسَم، وهي ما يُعطاه الرَّجُلُ على البلاءِ
https://dorar.net/tafseer/8/1كَمْ تَرَكُوا مِنْ جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ (25).مُناسَبةُ الآيةِ لِما قَبْلَها:أنَّه لَمَّا أخبَرَ اللهُ
https://dorar.net/tafseer/44/4بطاعةِ اللهِ وطاعةِ رَسولهِ؛ حَذَّر مِمَّا يَلحَقُ الرَّجُلَ مِنِ امرأتِه ووَلَدِه، بسبَبِ ما يَصدُرُ مِن
https://dorar.net/tafseer/64/5رَجُلٌ كَأنَّه بَدَويٌّ، فقال: يا رَسولَ اللهِ، ما تَرى في رَجُلٍ مَسَّ ذَكَرَه في الصَّلاةِ؟ قال: وهَل
https://dorar.net/osolfeqh/1459). وقال البقاعي: (هم بنو قُرَيظةَ ومَن دخَلَ معهم في حِصْنِهم مِن بني النَّضيرِ، كحُيَيٍّ، وكان ذلك بعدَ
https://dorar.net/tafseer/33/8: أنَّ المرادَ بقُربِ الحِسابِ: الموتُ، وأنَّ مَن مات قامَت قيامتُه، ودخَل في دارِ الجزاءِ على الأعمالِ
https://dorar.net/tafseer/21/1/201) أن رجلاً دخل على ربيعة بن أبي عبدالرحمن التيمي المعروف بربيعة الرأي وهو يبكي فقال: ما يبكيك
https://dorar.net/article/512). .قال صالِحُ بنُ أحمَدَ بنِ حَنبَلٍ: (كَتَبَ رَجُلٌ إلى أبي رَحِمَهُ اللَّهُ يَسألُه عن مُناظَرةِ أهلِ
https://dorar.net/aqeeda/3201] كما يُفصِحُ عنه قَولُه في آخِرِه: فَكَانَ عَاقِبَتَهُمَا أَنَّهُمَا فِي النَّارِ الآيةَ، أي: مَثَلُهم
https://dorar.net/tafseer/59/5)، ((القاموس المحيط)) للفيروزابادي (ص: 1154). .كَعْكٌ:في الحَديثِ: ((دَخَلَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ
https://dorar.net/arabia/5135من الخيانةِ والدَّخَلِ والشَّرِّ) [4809] ((النهاية في غريب الحديث والأثر)) لابن الأثير (3/381
https://dorar.net/alakhlaq/1534، قد دخلَه التحريفُ والتبديلُ، وإلَّا فلو كان مِن عِندِ اللهِ تعالى لم يُخالِفْه. وما دام أنَّ هذه هي حالُ
https://dorar.net/aqeeda/1417به، يدلُّ على ذلك ما جاء عن أمِّ عطيَّةَ الأنصاريَّة رَضِيَ اللهُ عنها، قالت: ((دخل علينا رسولُ اللهِ
https://dorar.net/feqhia/6دخل في الصَّلاة بدون أذان ولا إقامةٍ؛ نِسيانًا أو جهلًا، أو لغير ذلك، فصلاتُه صحيحةٌ). ((فتاوى اللجنة
https://dorar.net/feqhia/697إن كان أقَلَّ مِن قيمةِ الكِتابِ يَكونُ غانِمًا، وإن كان أكثَرَ مِن قيمةِ الكِتابِ يَكونُ غارِمًا، فهو الآن دَخل
https://dorar.net/qfiqhia/1658النَّوَويُّ: (إذا باعَ حامِلًا بيعًا مُطلَقًا، دَخلَ الحَملُ في البَيعِ بِالإجماعِ) ((المجموع)) (9/324). وقال
https://dorar.net/feqhia/7016البابيَّةُ لم يكُنْ هذا الرَّجُلُ معتبَرًا كأخيه يحيى مِن حُروفِ (حي) التي نَظَمَها البابُ الشِّيرازيُّ
https://dorar.net/frq/2309). ، والنَّهْيُ الَّذي ورَد في الحديثِ عن قولِ الرجُلِ: «عبدي» و»أَمَتي» [802] يُنظر ما أخرجه البخاري
https://dorar.net/tafseer/24/9الرَّجُلُ دُونَ جارِه». نَقَلَ المُؤَلِّفُ -حفِظَهُ اللهُ- تخريجَ الشَّيخِ شُعَيْبٍ الأرناؤوطِ
https://dorar.net/article/2028رَجُلٌ مُبَارَكٌ من حالِهِ كذا وكذا قال: صِفِيهِ لِي يا أُمَّ مَعْبَدٍ. قالتْ: رَأَيْتُ رجُلًا ظاهِرَ
https://dorar.net/h/Obg3Va6mالسَّريرِ، فجَعَلتُه خَلفَ ظَهري، قالَ: وأقعَدتُ بَينَ كُلِّ رَجُلَيْنِ مِن أصحابِه رَجُلًا مِن أصحابي. قال
https://dorar.net/h/tOKNyCWIانْتَهَيَا إلى الصَّخْرَةِ، فَإِذَا رَجُلٌ مُسَجًّى بثَوْبٍ، فَسَلَّمَ مُوسَى فَرَدَّ عليه، فَقالَ وأنَّى
https://dorar.net/h/Sr5LKPpNقضَيْتَ لنَفْسِكَ فكأنَّه فضَّل شِعرَ أُنَيْسٍ فقال يا أخي بمكَّةَ رجُلٌ يزعُمُ أنَّه نَبيٌّ
https://dorar.net/h/Hw0ytHJnمنهم مَنْ رجع إلى الحَبشةِ، ولم يدخلْ في مكَّة مِن سائرهِم أحدٌ إلَّا مُستخفِيًا، أو في جِوارِ رجلٍ
https://dorar.net/history/event/19والبغال والأموال ما لا يحصى كثرةً، واستُشهِدَ من المسلمين نحو مائة رجل، وأبلت الطائفةُ البحرية لاسيما
https://dorar.net/history/event/2604مشاةٌ في ركابِه، يتضَرَّعونَ له ويسألونه ويقَبِّلون رجليه، وهو مُعرِضٌ عنهم لا يعبأُ بهم، بل ينهَرُهم
https://dorar.net/history/event/2851نهايةُ ما يتحيَّرُ الرَّجلُ فيه عن طريقِ الهدايةِ، وشَبَّه الإيمانَ بالنُّورِ؛ لأنَّه نهايةُ ما ينجلي
https://dorar.net/tafseer/14/1الرَّجُلينِ: وَعَلَى اللَّهِ فَتَوَكَّلُوا [572] ينظر: ((تفسير ابن عثيمين- سورة المائدة)) (1/276
https://dorar.net/tafseer/5/9الَّذي مِن أهلِه وأهلِها أقربُ إلى العِلم بحالهما من الرَّجلِ الأجنبيِّ، وعلى هذا فلا ينبغي أن يُولَّى
https://dorar.net/tafseer/4/12