- الإضرابُ:أي: بمَعنى بَل، نَحوُ قَولِ اللهِ تعالى: وَأَرْسَلْنَاهُ إِلَى مِائَةِ أَلْفٍ أَوْ يَزِيدُونَ
https://dorar.net/osolfeqh/1307- الإضرابُ:أي: بمَعنى بَل، نَحوُ قَولِ اللهِ تعالى: وَأَرْسَلْنَاهُ إِلَى مِائَةِ أَلْفٍ أَوْ يَزِيدُونَ
https://dorar.net/osolfeqh/1307مولى أسماءَ، قال: ((أخرَجَت إليَّ أسماءُ جُبَّةً مِن طيالسةٍ عليها لِبْنةٌ شِبرٌ مِن دِيباجٍ، وإنَّ
https://dorar.net/feqhia/3223، وجماعةً كثيرةً. كتب إليَّ الإجازةَ بجميعِ مسموعاتِه ومجموعاتِه، ولم أدرِكْه بسَمَرْقَنْدَ حَيًّا، وحدَّثني
https://dorar.net/frq/348، "ولا أدْأبُ لَيلًا ونَهارًا منه" بكَثرةِ الصَّلاةِ والأعمالِ الصَّالِحةِ على الدَّوامِ، "فأحبَبتُه حُبًّا
https://dorar.net/hadith/sharh/150061)) [871] [ضعيف] أخرجه من طرق أبو يعلى (4101)، والطبراني في ((المعجم الأوسط)) (5957) بنحوه، وابن
https://dorar.net/frq/1300الرسول عليه الصلاة والسلام) (ص84) فقال: (وأما الإجماع فقد اتفق السلف والخلف من الصحابة والتابعين والأئمة
https://dorar.net/article/1104كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ هو تسليةٌ للنَّبيِّ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ، و(ما) للحالِ، لا يدخُلُ إلَّا
https://dorar.net/tafseer/15/3الله عليه وسلَّمَ، تَعمَّدوا الجَحدَ به عليه الصَّلاة والسَّلام بعد قِيام الحُجَّة بنبوَّته عليهم
https://dorar.net/tafseer/2/15والتَّابعين وأتباعِهم، ويُفَرِّقون بَيْنَ أقوالِ النَّبيِّ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ وأقوالِ غيرِه، فما رويَ
https://dorar.net/frq/1603عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ، بل مِن جُملَتِه قَولُه: وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ [الأنبياء: 83]، فاكتَفى هاهنا
https://dorar.net/tafseer/38/8إِلَّا قَلِيلًا الاستِثناءُ فيه لطيفةٌ، وهي: أنَّ اللهَ تعالى وعدَ النَّبيَّ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ
https://dorar.net/tafseer/33/19؛ للتَّقوِّي؛ إشارةً إلى إنكارِ ما حَمَّل الرَّسولُ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ نفْسَه مِنَ الحِرصِ والحُزنِ
https://dorar.net/tafseer/25/10عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ: ما أتانِي حَديثُها؛ فما هو؟ فقيلَ: وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ خَاشِعَةٌ ... [41
https://dorar.net/tafseer/88/1أهلِ الأهواءِ، والصَّلاةِ خَلْفَهم) [1052] يُنظر: ((المسائل الماردينية)) (ص: 157
https://dorar.net/aqeeda/422الأحكامِ الشَّرعيَّةِ -كالصَّلاةِ، والوُضوءِ، والتيَمُّمِ، والزَّكاةِ، والحَجِّ- فكيف لا نتعَبَّدُ بآياتِ
https://dorar.net/aqeeda/426رَسولِه عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ يُسْنَدُ إليه أمرُ الْمُسْلِمينَ، هذا أيضًا غَيرُ أهلٍ، فإذا أُسنِدَ
https://dorar.net/aqeeda/1808لا، كما أنَّه إذا شَرَعَ حُكمًا أو أمَرَ أو نَهى فهو كَما قال عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ، لا يُفرَّقُ
https://dorar.net/osolfeqh/702الأدمغة ونتاج العقول. ولما دخل الإسبان الأندلس أحرقوا مكتباتها ، حتى صار ليلها نهاراً مما صعد
https://dorar.net/article/902اللَّيلةَ حَتَّى أصبَحْتُ. قُلتُ: لِمَ؟ قال: قالوا: طَلَع الكَوكَبُ ذو الذَّنَبِ؛ فخَشيتُ أن يَكونَ
https://dorar.net/aqeeda/1866أوَّلَ قَصيدةٍ حُرَّةِ الوَزنِ تُنشَرُ قَصيدتي المُعَنْونةُ (الكُولِيرا)، وفي النِّصفِ الثَّاني
https://dorar.net/arabia/6264المطلَّقةِ الرَّجعيَّةِ نَهارًا لقضاءِ حوائجِها، وتَلزَمُ مَنزِلَها باللَّيلِ. يُنظر: ((الموسوعة الفقهية
https://dorar.net/tafseer/65/1في لُبْسِ الخُفَّينِ عند فَقْدِ النَّعلينِ، ولم يأمُرْ بقَطْعِهما، وتأخيرُ البيانِ عَن وقْتِ الحاجَةِ غيرُ
https://dorar.net/feqhia/2963، فَقالَ سُهَيْلٌ: هذا -يا مُحَمَّدُ- أوَّلُ ما أُقَاضِيكَ عليه أنْ تَرُدَّهُ إلَيَّ، فَقالَ النَّبيُّ
https://dorar.net/h/3vIeE0IRنَفْيُهم الصِّفاتِ الإلَهيَّةَ الخَبَريَّةَ كالاسْتِواءِ؛ فقدْ خالَفوا مَذهَبَ شَيْخِهم أبي الحَسَنِ
https://dorar.net/frq/211عزَّ وجلَّ: إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا وَإِذَا حَكَمْتُمْ
https://dorar.net/tafseer/8/9الْمِيعَادَ [آل عمران: 9].ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ.أي: ما يُبشَّرُ به أولياءُ اللهِ هو الظَّفَرُ
https://dorar.net/tafseer/10/22- سورة المائدة)) (1/296). ، فإنَّه لا حرَجَ عليه؛ لقوله: لَئِنْ بَسَطْتَ إِلَيَّ يَدَكَ
https://dorar.net/tafseer/5/10تَمامًا معَ رأيِ المُثْبِتينَ للمُعرَّبِ في القُرآنِ الكَريمِ، وإلى حَدٍّ ما يَتَوافَقُ معَ رأيِ
https://dorar.net/arabia/5058بحُبِّ آلِ البيتِ حركتَه في أواخِرِ عَهدِ عُثمانَ رَضِيَ اللَّهُ عنه.الرَّأيُ الثَّالِثُ: أنَّ مَنشَأَ
https://dorar.net/frq/1526