الصَّابِرِينَ [آل عمران: 139 - 142]قال الطَّبَريُّ: (هذا من اللهِ تعالى ذِكرُه تعزيةٌ لأصحابِ رَسولِ اللهِ صلَّى
https://dorar.net/alakhlaq/2658الصَّابِرِينَ [آل عمران: 139 - 142]قال الطَّبَريُّ: (هذا من اللهِ تعالى ذِكرُه تعزيةٌ لأصحابِ رَسولِ اللهِ صلَّى
https://dorar.net/alakhlaq/2658به؟ قال: تستميحُه، قال: عِزُّ النَّزاهةِ أشهى إليَّ من طَلَبِ الفائدةِ..) [8876] ((تاريخ
https://dorar.net/alakhlaq/2704دعاءَهليُرفَعُ فوقَ السُّحبِ ثمَّ يجابُتوقَّ دُعا مَن ليس بينَ دعائِهوبينَ إلهِ العالَمين حِجابُ
https://dorar.net/alakhlaq/4401الْهُ عنها! فلا تزالُ مِدَّتُها تَقْوى وتَستَحكِمُ حتَّى عَظُمَ فسادُها [6565] ((الروح
https://dorar.net/alakhlaq/4902قتيبة (3/ 198). 3- وقال المتنَبِّي:له أيادٍ إليَّ سابقةٌأُعَدُّ منها ولا أُعَدِّدُهايُعطي فلا
https://dorar.net/alakhlaq/5001اللَّهَ كَثِيرًا [الأحزاب: 21]، وقال سُبحانَه: فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ
https://dorar.net/alakhlaq/12، والغالِبُ هو الأعلى. وَكَلِمَةُ اللَّهِ هِيَ الْعُلْيَا، يقولُ: ودينُ اللهِ وتوحيدُه وقولُ لا إلهَ إلَّا
https://dorar.net/alakhlaq/1480شاكِرٌ طافت به وتمسَّحتبأعوادِه أو أدبَرَت لا يساعِفُوإنِّي امرؤٌ أحبَبتُ آلَ محمَّدٍوآثَرتُ وَحيًا
https://dorar.net/frq/1574تَسميةُ بعضِ آلِ البيتِ بناتِهم باسمِ عائشةَ بنتِ أبي بَكرٍ رضي اللَّهُ عنهما، منهم:1- موسى الكاظِمُ
https://dorar.net/frq/1720وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ [آل عمران: 173]) [2042] أخرجه البخاري (4563
https://dorar.net/alakhlaq/733مَن جَمَع إلى العِلمِ السَّكينةَ والتَّثبُّتَ، وإلى الفَهمِ الصَّبرَ والحِلمَ، وكان عَدلًا أمينًا
https://dorar.net/alakhlaq/981إِلَى طَعَامٍ غَيْرَ نَاظِرِينَ إِنَاهُ وَلَكِنْ إِذَا دُعِيتُمْ فَادْخُلُوا فَإِذَا طَعِمْتُمْ
https://dorar.net/alakhlaq/1262آلةٍ أو سَبَبٍ أو وسيلةٍ يُنتَفَعُ بها، وكُلِّ ما يُتداوى به أو يَقي ضرًّا أو يدفَعُ بأسًا، إلى غيرِ
https://dorar.net/alakhlaq/939، والتَّمكينُ مِن الشَّيءِ: إعطاءُ ما يَصِحُّ به الفِعلُ مِن الآلاتِ والعُدَدِ والقُوى، وأصلُه مُشتَقٌّ مِن
https://dorar.net/tafseer/46/10: أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ إطلاقُ الإلهِ على الهوى المتَّبَعِ [272] يُنظر: ((مجموع
https://dorar.net/tafseer/45/5/318). .- وضَميرُ (اعْمَلُوا) لِداودَ وآلهِ، أو له وحْدَه على وَجهِ التَّعظيمِ [207
https://dorar.net/tafseer/34/4عن المُنكَرِ، وقد جمَعَ اللهُ هاتينِ الحِكمَتينِ في قَولِه تعالى: قَالُوا مَعْذِرَةً إِلَى رَبِّكُمْ
https://dorar.net/tafseer/51/9عنه كقولِه تعالى: وَلَا تَهِنُوا وَلَا تَحْزَنُوا [آل عمران: 139]، وقولِه: وَلَا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ
https://dorar.net/tafseer/58/3إيمانُه وخَرَجَ ما في قَلْبِه مِن الضِّغْنِ- تَبَيَّنَ نِفاقُه، هذا مُقتضى الحِكمةِ الإلهيَّةِ
https://dorar.net/tafseer/47/8الظُّلُمَاتِ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ * فَاسْتَجَبْنَا لَهُ
https://dorar.net/tafseer/28/3)، ((تفسير ابن كثير)) (5/142). .فَأْوُوا إِلَى الْكَهْفِ: أي: فصِيروا إليه، واجْعَلوه
https://dorar.net/tafseer/18/5الله، ولم يُسنِدوا ما يَعمَلونَه إلى أنفُسِهم، ولكِنَّهم يُسنِدونَه إلى اللهِ عزَّ وجلَّ، وإلى فَضلِه
https://dorar.net/tafseer/18/24- سورة آل عمران)) (1/181). . 4- في قَولِه تعالى: إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ حَثٌّ
https://dorar.net/tafseer/60/3] هو (هذا شرح أبي عبيد كما ذكر الهروي ) أن يقول الرجُل لصاحِبه : انْبِذْ إليّ الثَّوب أو أنْبِذُه إلَيْك
https://dorar.net/ghreeb/3684مَهِينٍ * فَجَعَلْنَاهُ فِي قَرَارٍ مَكِينٍ * إِلَى قَدَرٍ مَعْلُومٍ * فَقَدَرْنَا فَنِعْمَ الْقَادِرُونَ
https://dorar.net/tafseer/75/6رجَعَت إليّ وإن مُتُّ قبلك فهي لك . وهي فُعْلى من المُرتقَبة لأن كلَّ واحد منهما يَرْقُبُ موت صاحبه
https://dorar.net/ghreeb/1492الْمَاكِرِينَ [آل عمران: 54].2- قَولُه: وَمَكَرُوا مَكْرًا وَمَكَرْنَا مَكْرًا وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ [النمل: 50
https://dorar.net/aqeeda/847تَعالَى: سَنَكْتُبُ مَا قَالُوا وَقَتْلَهُمُ الْأَنْبِيَاءَ بِغَيْرِ حَقٍّ [آل عمران: 181]. 2- قَولُه
https://dorar.net/aqeeda/799يأمرُ ويَنهى، وأَلقَى القَوْسَ والنِّشابَ، وأَخذَ السَّيفَ والدَّبُّوسَ – الدَّبُّوس آلة من آلاتِ
https://dorar.net/history/event/1630: وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ [آل عمران: 139]، وقال تعالى: وَإِنَّهُمْ عِنْدَنَا لَمِنَ
https://dorar.net/arabia/53