عن ذلكَ، فلمَّا وصَلَ مكَّةَ -وكانَ في وَقتِ الضُّحى- نزَلَ البَطْحاءَ، وهو مَكانٌ ذو حَصًى صَغيرةٍ
https://dorar.net/hadith/sharh/22015عن ذلكَ، فلمَّا وصَلَ مكَّةَ -وكانَ في وَقتِ الضُّحى- نزَلَ البَطْحاءَ، وهو مَكانٌ ذو حَصًى صَغيرةٍ
https://dorar.net/hadith/sharh/22015في هذه العُمرةِ، فأجاب بأنَّه لم يَدخُلْها صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ في ذلك الوقْتِ. وفي هذا الحَديثِ أنَّ رجُلًا
https://dorar.net/hadith/sharh/13673والاسترسالِ، فيَضيعُ الوقتُ إن سَلِمَ من فِتنتِه، فلا تَدبيرَ في دَفعِه أقوى مِنَ الالتِجاء إلى اللهِ تَعالَى
https://dorar.net/hadith/sharh/10524ممَّا كان عليه قبلَ ذلك، "حتَّى إذا بلَغَت مُدَّتُهم"، أي: حتَّى إذا وصَلوا إلى الوقتِ الَّذي يَفتَحون
https://dorar.net/hadith/sharh/42255التي هي مَعهودةُ الوقتِ). . وقد تَوسَّعَ عُلَماءُ الحَنَفيَّةِ في بَحثِ عَوارِضِ الأهليَّةِ، سَواءٌ
https://dorar.net/osolfeqh/158ذلك لأنَّ تَأخيرَ البَيانِ عن وقتِ الحاجةِ لا يَجوزُ، أمَّا إن لَم يَتَعَلَّقْ به حُكمٌ تَكليفيٌّ فيَجوزُ
https://dorar.net/osolfeqh/954عليه وسلَّمَ: «فهذا أوانُ وَجَدْتُ انْقِطاعَ أَبْهَري مِن ذلك السُّمِّ»، أي: هذا وَقتٌ شعَرْتُ فيه بقُرْبِ
https://dorar.net/hadith/sharh/150379رَضيَ اللهُ عنه، ولم يرُدَّ على عُمَرَ بأيِّ جَوابٍ، لا في وَقتِ العَرضِ، ولا بعْدَه، فكان عُمَرُ رَضيَ
https://dorar.net/hadith/sharh/150436مِن فِتنَتِه أنَّ معه خَيراتِ الأرضِ مِنَ الخُبزِ والماءِ في وَقتٍ تَقِلُّ فيه الأزوادُ، ويَعُمُّ
https://dorar.net/hadith/sharh/150046في ذلك الوَقتِ؛ وذلك لِأنَّه في آخِرِ الزَّمانِ تَكثُرُ الفِتَنُ ويَقِلُّ الدِّينُ؛ فتَكونُ الغَنَمُ خَيرَ مالٍ
https://dorar.net/hadith/sharh/150083- التَّقييدُ يَقَعُ بالسَّابِقِ والمُقارِنِ واللَّاحِقِ الذي لم يَتَأخَّرْ عن وقتِ العَمَلِ عِندَ جُمهورِ
https://dorar.net/osolfeqh/1224شَهيدًا»، أي: إذا أردْتَ شُهودًا، فأقرَبُ ما يكونُ منكَ هو أعضاءُ جَسدِكَ؛ فهُم مَن كانوا يَحضُرونَك وقْتَ
https://dorar.net/hadith/sharh/152502أوِ العَقدِ، كغَلبةِ الظَّنِّ بدُخولِ الوقتِ، وطَهارةِ الماءِ والثَّوبِ ونَحوِ ذلك.ومِن أمثِلةِ
https://dorar.net/qfiqhia/712فيها ولا وصيَّةَ، وإنَّما اعتُبِرَت قيمَتُها وقتَ القَبضِ؛ لأنَّ الأُجرةَ قَبلَ استيفاءِ المَنفَعةِ لا تُملَكُ
https://dorar.net/qfiqhia/1795بَعدَهما، ولا يُعتَبَرُ الفِصالُ، إنَّما يعتَبَرُ الوقتُ. وقال أحمد، وإسحاق، وأبو ثور: لا رَضاعَ بعدَ
https://dorar.net/feqhia/5098، ويعودَ بزَوالِه. ، وهو مَذهَبُ الجُمهورِ [686] يوجَدُ خِلافٌ بين الجُمهورِ في وَقتِ حَقِّها
https://dorar.net/feqhia/5167؛ فإنَّه يَدخُلُ الموصَى له وإنْ لم يكُن مَوجودًا وقتَ الوَصيَّة إذا وُجِد عندَ موتِ الموصِي. ((تبيين
https://dorar.net/feqhia/6376اخْتَلَفَ العُلَماءُ في وَقْتِ اسْتِحقاقِ الأُجْرةِ عنْدَ عَدَمِ الشَّرْطِ والعُرْفِ
https://dorar.net/feqhia/8049المُؤَجَّرةِ في أيِّ وَقْتٍ يَشاءُ على أن يَتِمَّ البَيْعُ في وَقْتِه بعَقْدٍ جَديدٍ بسِعْرِ السُّوقِ.
https://dorar.net/feqhia/8182البُغضُ والكراهةُ ضِدَّ المَحبَّةِ، والمَحبَّةُ مِن شُروطِ لا إلهَ إلَّا اللهُ. قال ابنُ تَيميَّةَ
https://dorar.net/aqeeda/2888جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا [آل عمران: 103].قال ابنُ القيِّمِ عن الاعتِصامِ بوحيِ اللّهِ تعالى: (هو تَحكيمُه
https://dorar.net/frq/153النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا [آل عمران: 97]ثانيًا: مِنَ الإجماعِنقلَ الإجماعَ
https://dorar.net/feqhia/3095اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ [آل عمران: 103]، كان هذا الحيُّ من العَرَبِ أذَلَّ
https://dorar.net/alakhlaq/4090تَذْكِرَةٌ فَمَنْ شَاءَ اتَّخَذَ إِلَى رَبِّهِ سَبِيلًا (29).مُناسَبةُ الآيةِ لِما قَبْلَها:أنَّ اللهَ تعالى
https://dorar.net/tafseer/76/61- اشتِقاقُ أسماءٍ للآلِهةِ الباطِلةِ مِن أسماءِ اللهِ تعالى:كاشتِقاقِ اسمِ (اللَّاتِ) مِن (الإلهِ
https://dorar.net/aqeeda/3014). أخرجه النسائي في ((السنن الكبرى)) (11439) واللَّفظُ له، وابن حبان (2350)، والطبراني في ((المعجم الأوسط
https://dorar.net/aqeeda/1291، واختَلفوا فيما على أهلِ الفِضَّةِ). ((الأوسط)) (13/146). وقال ابنُ عَبدِ البَرِّ: (لم يَختَلفوا
https://dorar.net/feqhia/12408الأوسط)) (8273). وحسَّنه النَّوويُّ في ((المجموع)) (6/521)، وابنُ تيميَّةَ في ((مجموع الفتاوى)) (7/685
https://dorar.net/feqhia/3579نصفُ صاعٍ- أو ذَبْحِ شاةٍ، وهذا باتِّفاقِ المَذاهِبِ الفِقْهِيَّةِ الأربَعَة من: الحَنَفيَّة ((تبيين
https://dorar.net/feqhia/2953