أنَّ حديثَه مع الغربيِّ هو مطالبةٌ له لأن يكون صادقًا مع مبادِئِه وقِيَمِه، فبما أنَّكم تقَرِّرون
https://dorar.net/article/646أنَّ حديثَه مع الغربيِّ هو مطالبةٌ له لأن يكون صادقًا مع مبادِئِه وقِيَمِه، فبما أنَّكم تقَرِّرون
https://dorar.net/article/646والإيجابيَّاتِ، ويتحاشى الحديثَ عن الأضرارِ والسَّلبيَّات، وإنْ ذَكَرَها فبذِكرٍ عابرٍ، أو طرَقَها فبِطَرقٍ فاترٍ
https://dorar.net/article/1953عبَّاسٍ: للأمِّ الثُّلثُ كامِلًا. لفظُ حَديثِ يزيدَ بنِ هارونَ، وفي رِوايةِ رَوحٍ: وللأُمِّ ثُلثُ
https://dorar.net/osolfeqh/388)) (15/271). و الألباني في ((صحيح الجامع)) (3570). وجه الدَّلالة: أنَّ الحديثَ يدلُّ على أنَّ مِن
https://dorar.net/feqhia/2573عهدِهم بالبيتِ إلَّا أنَّه خُفِّفَ عن الحائِضِ)) رواه البخاري (1755) واللفظ له، ومسلم (1328) 2- حديثُ
https://dorar.net/feqhia/3092: القَذَر; لأنَّه لَطخٌ وخَلطٌ). ((معجم مقاييس اللغة)) (2/490)، ((النهاية في غريب الحديث والأثر)) لابن
https://dorar.net/feqhia/184والأوزاعي والليث والثوري، ورُوي ذلك عن عُبادة بن الصامت ومعاوية بن أبي سفيان والحسن البصري، وهو يشبه مذهب
https://dorar.net/feqhia/2111، أبو طاهِرٍ السِّلَفيُّ: حافظٌ مُكثِرٌ، من أهلِ أصبهانَ. رحل في طَلَبِ الحديثِ، وكتَب تعاليقَ وأماليَ
https://dorar.net/frq/2205تَرتيبِ حكايةِ القَصصِ الغالبِ في القرآنِ مِن جَعْلِها على تَرتيبِ سَبْقِها في الزَّمانِ؛ لعلَّه لأنَّ
https://dorar.net/tafseer/26/2حَسَنَةٌ نَظْمٌ بليغٌ حسَنٌ ممَّا اختُصَّ به القُرآنُ في مَواقعِ الكَلِمِ؛ لإكثارِ المعاني الَّتي يَسمَحُ
https://dorar.net/tafseer/39/4اللَّهَ عِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ [لقمان: 34].وعن أبي هُرَيرةَ رَضِيَ الله عنه في حَديثِ جِبريلَ
https://dorar.net/tafseer/41/9عليه الآنَ أو حتَّى المعروفةِ في القرونِ السَّابقةِ؛ فقام ابنُ فُورَكٍ في كتابِه هذا بضَمِّ أبحاثٍ كثيرةٍ
https://dorar.net/frq/209إلى الأدَبِ الإلهيِّ الَّذي عَلَّمَه اللهُ عزَّ وجلَّ لنا في القرآنِ بقولِه: وَإِذَا حُيِّيتُمْ بِتَحِيَّةٍ
https://dorar.net/tafseer/11/14الذين أخَذوها، فقالوا ذلك بناءً على غلبةِ ظنِّهم، وليس في القرآنِ ما يدلُّ على أنَّهم قالوا ذلك بأمْرِ يوسُفَ
https://dorar.net/tafseer/12/16من العلاماتِ والحُجَج الدَّالَّة على صِدقِك ونبوَّتِك، وهي أيضًا من القُرْآن ذي الحِكمةِ؛ فهو مُحكَم مُتقَنٌ
https://dorar.net/tafseer/3/18ما حكى الله عنه في القرآن المجيد: مَا قُلْتُ لَهُمْ إِلاَّ مَا أَمَرْتَنِي بِهِ أَنِ اعْبُدُواْ اللّهَ
https://dorar.net/adyan/475وتَبِعَه القُرطبيُّ إلى أنَّ الشَّيخَ مَن جاوز أربعينَ سَنةً. يُنظر: ((إعراب القرآن)) للنحاس (4/31
https://dorar.net/tafseer/40/17[121] يُنظر: ((تفسير ابن جرير)) (20/162)، ((معاني القرآن وإعرابه)) للزجاج (4/345)، ((تفسير الماوردي
https://dorar.net/tafseer/39/2). وقال الزَّجَّاج: (أي: عندَهم ما في خزائنِ ربِّك مِن العِلمِ؟). ((معاني القرآن وإعرابه)) (5/66
https://dorar.net/tafseer/52/6، وهو سُبحانه واحدٌ لا شريكَ له [346] يُنظر: ((أسرار التكرار في القرآن)) للكرماني (ص: 199
https://dorar.net/tafseer/29/8الزمخشري)) (3/393)، ((فتح الرحمن)) للأنصاري (ص: 427، 428)، ((إعراب القرآن وبيانه)) لدرويش (7/285
https://dorar.net/tafseer/28/2في القرآنِ؛ لأنَّ جميعَ الآياتِ الَّتي فيها حرَكةُ الجبالِ كلُّها في يومِ القيامةِ. وأمَّا قولُه
https://dorar.net/tafseer/27/14: ((تفسير ابن جرير)) (16/476)، ((معاني القرآن)) للنحاس (4/384)، ((تفسير البغوي)) (3/326)، ((تفسير القرطبي
https://dorar.net/tafseer/22/5لها ولا انقِطاعَ، ولا موتَ فيها [818] يُنظر: ((تفسير ابن جرير)) (18/440)، ((معاني القرآن وإعرابه
https://dorar.net/tafseer/29/18). وقال ابن عاشور: (المرادُ بالنَّاسِ هنا المُشرِكونَ، على ما هو المُصطلَحُ الغالِبُ في القرآنِ
https://dorar.net/tafseer/22/24). . أو لكَثرةِ التَّآخي بينَ الصلاةِ والزكاةِ في القُرآنِ، وإنَّما فُصِلَ بينهما هنا بالإعراضِ عن اللَّغوِ؛ لأنَّ
https://dorar.net/tafseer/23/1: ((تفسير ابن جرير)) (11/481، 482)، ((معاني القرآن)) للزجاج (2/450)، ((تفسير ابن كثير)) (4/159)، ((تفسير
https://dorar.net/tafseer/9/18وَجْهُها، وليس للنَّسخِ على إحدى الآيتَينِ طَريقٌ. وهذا هو الصَّحيحُ). ((نواسخ القرآن)) (2/475). ويُنظر
https://dorar.net/tafseer/9/44