: (والحقُّ ما قاله الأوَّلون؛ لأنَّ حديث جابر مشتمِلٌ على زيادة الأذان، وهي زيادةٌ غيرُ منافيةٍ، فيتعَيَّن
https://dorar.net/feqhia/3043: (والحقُّ ما قاله الأوَّلون؛ لأنَّ حديث جابر مشتمِلٌ على زيادة الأذان، وهي زيادةٌ غيرُ منافيةٍ، فيتعَيَّن
https://dorar.net/feqhia/3043أو كتَّانٍ، يأتزِرُ به الرجُلُ، وتتلفَّفُ به المرأةُ. يُنظر: ((غريب الحديث)) لابن الجوزي (2/353)، ((مشارق
https://dorar.net/feqhia/3167] رواه مسلم (612). 3- حديثُ أبي موسى رَضِيَ اللهُ عَنْه؛ عن رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم
https://dorar.net/feqhia/840اللهُ الغُلولَ والسَّرِقةَ مِنها. وفي هذا الحَديثِ يَحكي عبدُ اللهِ بنُ عمرٍو رَضِي اللهُ عَنهما
https://dorar.net/hadith/sharh/32748). .وَجهُ الدَّلالةِ:دَلَّ هذا الحَديثُ على أنَّ القاضيَ إنَّما يَقضي بما يَسمَعُ لا بما يَعلَمُ، فجُعِلَ
https://dorar.net/feqhia/13128الإسلام، وظلُّوا على ذلك مدَّةَ عشرةِ قرونٍ، فاختلَفوا في دِينهم حتى عبَدوا الأصنام، فبعَث الله
https://dorar.net/tafseer/2/36) مطوَّلًا مِن حديثِ أبي هريرةَ رضيَ الله عنه. ، أي: استطعَمَك عَبْدي فلمْ تُطعِمْه [575
https://dorar.net/tafseer/51/10، في حينِ كان مُعظَمُ المُسلمينَ فُقراءَ ضُعَفاءَ؛ فيَظْهَرُ مِنْ آياتِ القُرآنِ أنَّ المُشركينَ كان مِن
https://dorar.net/tafseer/28/13رَجُلَيْنِ: رَجُلٍ تأوَّلَ القُرآنَ على غَيرِ تأويلِه فيُقاتِلَ عليه، ورَجُلٍ يَرى أنَّه أحَقُّ بالمُلكِ مِن
https://dorar.net/h/fVngsC9pرَجُلَيْنِ: رَجُلٍ تَأوَّلَ القُرآنَ على غَيرِ تَأويلِه فيُقاتِلُ عليه، ورَجُلٍ يَرى أنَّه أحَقُّ بالمُلكِ
https://dorar.net/h/Mvb3kxXSكَعبٌ: {فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزَاءً بِمَا كَانُوا
https://dorar.net/h/PBvJI3Mnعلى طبائعها أزماناً قد تصل إلى قرون بعكس المجتمعات المنفتحة فإن التغير الأخلاقي يتسارع ولا يستغرق سوى سنين
https://dorar.net/article/1257في اختيارِ وصْفِ الْحَكِيمِ هنا مِن بينِ أوصافِ الكَمالِ الثَّابتةِ للقُرآنِ؛ لأنَّ لهذا الوَصفِ مَزيدَ
https://dorar.net/tafseer/10/1الإفرادِ [58] يُنظر: ((الإتقان في علوم القرآن)) للسيوطي (2/355)، ويُنظر أيضًا: ((بدائع
https://dorar.net/tafseer/10/2: ((تفسير القاسمي)) (6/212)، ويُنظر أيضًا: ((أحكام القرآن)) لابن العربي (3/76)، ((تفسير القرطبي)) (9/254
https://dorar.net/tafseer/12/19باطلٌ يكذِّبُه القرآنُ والسُّنَّةُ والإجماعُ: إِنَّ الَّذِينَ تَوَفَّاهُمُ الْمَلَائِكَةُ
https://dorar.net/tafseer/4/28إلى العجَبِ فيما يُتعجَّبُ منه، وأنَّ هذا من طُرُقِ القرآن؛ لقوله: انْظُرْ كَيْفَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ
https://dorar.net/tafseer/4/17)، ((إعراب القرآن وبيانه)) لمحيي الدين درويش (2/119). ، وهو أزجرُ في التهديدِ.
https://dorar.net/tafseer/3/51: (الدَّليلُ عندنا من طريقِ القُرآنِ على لزومِ القَولِ بخَلقِ الأفعالِ قَولُه: وَأَسِرُّوا قَولَكُمْ أَوِ
https://dorar.net/frq/430نظيرُها أيضًا مِن فِعْلِ الأفعالِ. وقالوا أيضًا: القرآنُ مملوءٌ بذِكرِ إضافةِ هذه الأفعالِ إلى العِباد
https://dorar.net/frq/305مُعانِدونَ مُكابِرونَ، غيرُ طالبينَ للحَقِّ؛ لأنَّهم لو طَلَبوا الحقَّ بإنصافٍ لكَفَتْهُم معجزةُ القرآنِ، إنْ
https://dorar.net/tafseer/6/29والإنجيلِ باسْمِ الكِتَاب إيماءٌ إلى ما بينهما وبينَ القرآنِ مِن المجانَسَة المقتضِيَة للاشتراكِ
https://dorar.net/tafseer/6/30رَبِّهِ طَلَبُهم للآيَةِ والآياتِ- مع وُجُودِ القرآنِ وما فيه من الآياتِ البَيِّناتِ- سَبَبُه محاولةُ
https://dorar.net/tafseer/6/11والمُناظِرَ؛ إذا أشْبَعَ الكلامَ في غَرَضِه، ثم أخَذَ يُبَيِّنُ ما رَضِيَه لنَفْسِه وما قَرَّ عليه قَرارُه
https://dorar.net/tafseer/6/42تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ طوى القرآنُ هنا ذِكرَ التَّوبةِ على آدَمَ
https://dorar.net/tafseer/7/4، ونَطَقَ القُرآنُ بذلك في عِدَّةِ مَواضِعَ، مِثلُ قَصَّةِ عُزَيرٍ وغَيرِه على ما فسَّرناه في مَوضِعِه
https://dorar.net/frq/1857هي عليه من عقيدة، ولو أن النصارى وأهل الكتاب عموماً أصغوا إلى الدعوة الربانية الواردة في القرآن الكريم لزالت
https://dorar.net/adyan/482