عَلَى آثَارِهِمْ إِنْ لَمْ يُؤْمِنُوا بِهَذَا الْحَدِيثِ أَسَفًا [الكهف: 6]؛ إذ كان ممَّا صرَفَ
https://dorar.net/tafseer/18/3عَلَى آثَارِهِمْ إِنْ لَمْ يُؤْمِنُوا بِهَذَا الْحَدِيثِ أَسَفًا [الكهف: 6]؛ إذ كان ممَّا صرَفَ
https://dorar.net/tafseer/18/3ابن جرير)) (11/576، 577)، ((معاني القرآن)) للزجاج (2/462)، ((البسيط)) للواحدي (10/558)، ((تفسير
https://dorar.net/tafseer/9/28السَّلَفَ والأئِمَّةَ لم يكونوا يُسَمُّونَ هذا ظاهِرًا، ولا يَرتَضونَ أن يكونَ ظاهِرُ القُرآنِ والحديثِ
https://dorar.net/aqeeda/428والشَّافِعيَّةِ والمالِكيَّةِ والحَنَفيَّةِ وكُتُبِ أهلِ الحديثِ؛ حتَّى تستفيدَ مِن هذه الكُتُبِ العظيمةِ
https://dorar.net/aqeeda/2685المَيِّت؛ للحديثِ المذكور، والإجماعِ). ((المجموع)) (5/188). ، وابنُ القَطَّان [7747] قال ابن القطان
https://dorar.net/feqhia/1935زمَنَ تكليفْ؛ للحديث: ((رُفِعَ القلمُ عن ثلاثةٍ...)) ولو وجب عليه القَضاءُ لوجب عليه أداؤُه في حالِ
https://dorar.net/feqhia/2634). وقال ابنُ حَجَرٍ: (وقال أهلُ المَدينةِ وسائِرُ الحِجازيِّينَ، وأهلُ الحَديثِ كُلُّهم: كُلُّ مُسكِرٍ
https://dorar.net/feqhia/12730[1026] أي: لا تَقطَعوا عَليه بولَه. يُنظر: ((أعلام الحديث)) للخطابي (3/ 2174). ، دعوه، فتركوه
https://dorar.net/qfiqhia/445)) (22/192)، ((إعراب القرآن وبيانه)) لدرويش (8/92). .- ومِن اللَّطائفِ البلاغيَّةِ في قولِه
https://dorar.net/tafseer/34/8، وبَيَّنَ مَصرِفَ الفَيءِ مِن القُرى، وتهَدَّدَ في المُخالَفةِ في ذلك لصعوبتِه على النُّفوسِ، فكان
https://dorar.net/tafseer/59/3)، ((تفسير ابن عاشور)) (23/180)، ((إعراب القرآن وبيانه)) لدرويش (8/313). ! - وفي قولِه: فَاسْتَفْتِهِمْ
https://dorar.net/tafseer/37/14السُّكْرَ؛ لِما فيه مِن الباطلِ والسَّفَهِ). ((معاني القرآن)) (6/25). .وَعِنْدَهُمْ قَاصِرَاتُ
https://dorar.net/tafseer/37/4بالخبرِ الذي رواه سُفيانُ الثَّوريُّ عن أبي الزُّبَيرِ، عن جابِرِ بنِ عبدِ اللهِ، عن النَّبيِّ صلَّى اللهُ
https://dorar.net/frq/506من النَّظيفِ أن يزدادَ، وأن تُكَلِّفَ بالمتوَهَّمِ للاحتياطِ، هذا هَدَفُ الحديثِ الشَّريفِ، وما يدعو إليه
https://dorar.net/arabia/2848ما أسُبُّهُ إلَّا فيكِ ، فقلتُ : في أيِّ شأني ؟ قالت : فبقَرَتْ الحديثَ ، وقلتُ قد كانَ هذا ؟ قالت : نعم
https://dorar.net/h/j8FDRESJأَيْضًا في حَديثِهِ: قالَ: فَجَاءَ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ فَطَافَ بالبَيْتِ وَصَلَّى
https://dorar.net/h/jizF6fH1شَأْنِي؟ قالَتْ: فَبَقَرَتْ لي الحَدِيثَ، فَقُلتُ: وقدْ كانَ هذا، قالَتْ: نَعَمْ، واللَّهِ فَرَجَعْتُ
https://dorar.net/h/Eni52tGcعُمَرُ الحَدِيثَ يَسُوقُهُ، فَقالَ: إنِّي كُنْتُ وجَارٌ لي مِنَ الأنْصَارِ في بَنِي أُمَيَّةَ بنِ زَيْدٍ
https://dorar.net/h/YQcgJMkTأنْصَتوا له حتى يَفرُغَ حَديثُهم عِندَه حَديثُ أوَّليهم، يَضحَكُ ممَّا يَضحَكون منه، ويَتَعجَّبُ ممَّا
https://dorar.net/h/P76y1Iz0، وزعمُهم أنَّ شيخَ الإسلام يقلِّلُ من فضل آل البيت، وشَرَفِهم. ثم كان الحديث عن دعوى تنقُّص شيخ
https://dorar.net/article/1952الأول: وهو الباب النظريُّ من البحث, والذي كان حديث المؤلف فيه عن منهج السلف, ومنهج المتكلمين
https://dorar.net/article/1186للجهاد ضدَّ الصَّليبيِّين. وكان الحديث في الفصل الثَّالث عن الباطنيَّة النزاريَّة ودَورهم في الحروب
https://dorar.net/article/1589عليه في الحُكم، ولا يلزم من هذه المشاركة في الحُكم التسوية. أمَّا الفصل الثالث: فكان الحديث فيه عن أسباب
https://dorar.net/article/1782من الكلوم)) لنشوان الحميري (3/ 1452). .وقال: ((القَدَريَّةُ: فِرقةٌ ورد في الحديثِ أنَّها هالِكةٌ
https://dorar.net/arabia/5503بها استمتَعْتَ بها وفيها عِوَجٌ)) [8281] رواه البخاري (5184) واللفظ له، ومسلم (1468) من حديِث أبي
https://dorar.net/alakhlaq/2521من النَّظيفِ أن يزدادَ، وأن تُكَلِّفَ بالمتوَهَّمِ للاحتياطِ، هذا هَدَفُ الحديثِ الشَّريفِ، وما يدعو إليه
https://dorar.net/alakhlaq/2848)، ومسلم (90) من حديثِ عبدِ اللهِ بنِ عَمرٍو رَضِيَ اللهُ عنهما. ولفظُ البخاريِّ: (إنَّ مِن أكبرِ
https://dorar.net/alakhlaq/4268)) [5550] رواه البخاري (5653). .قال ابنُ بَطَّالٍ: (في هذا الحَديثِ حُجَّةٌ في أنَّ الصَّبرَ
https://dorar.net/alakhlaq/1772في سَيِّدِه، يجعَلُها اللَّهُ حيثُ شاء: صِدْقُ الحديثِ، وصِدقُ البأْسِ، والمكافأةُ بالصَّنائعِ، وحفظُ الأمانةِ
https://dorar.net/alakhlaq/1862