: ((تفسير ابن عثيمين- سورة الأنعام)) (ص: 251). والحديث أخرجه البخاري (6989) من حديث أبي سعيد
https://dorar.net/tafseer/6/13: ((تفسير ابن عثيمين- سورة الأنعام)) (ص: 251). والحديث أخرجه البخاري (6989) من حديث أبي سعيد
https://dorar.net/tafseer/6/13الضريبة، وهو الخراج، وقال داود: تجِبُ عليه مطلقًا، وهي رواية عن أحمد. دليلنا: حديثُ طارقِ بن شِهاب السابق
https://dorar.net/feqhia/1592((الإنصاف)) للمرداوي (3/208). ، وهو قولُ طائفةٍ مِن السَّلَف قال الشوكاني: (والحديثُ فيه دليلٌ على وجوبِ
https://dorar.net/feqhia/2644منَ السُّنَّة: حديثُ أبي هُريرة رَضِيَ اللهُ عنه، وفيه ((أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال
https://dorar.net/feqhia/2719بوجوب جميع خصال الفِطرة، وفي ذلك يقول: (والذي عندي أنَّ الخِصال الخمس المذكورة في هذا الحديث كلها واجبة
https://dorar.net/feqhia/209والشواهِدُ من القرآن والسنَّة وقواعد الشريعة العامَّة على مراعاة حالِ الضَّرورةِ في أحكام الشَّريعةِ
https://dorar.net/article/2021في الأجرِ سواءٌ)) فإنَّ هذا شيء غير ما نهت الآية عنه، وذلك أنَّ الحديث حضَّ على تمنِّي مثلِ نعمةِ
https://dorar.net/tafseer/4/11زمَنَ تكليفْ؛ للحديث: ((رُفِعَ القلمُ عن ثلاثةٍ...)) ولو وجب عليه القَضاءُ لوجب عليه أداؤُه في حالِ
https://dorar.net/alakhlaq/2634في مَرتَبةِ حَقِّ اليَقينِ [46] يُنظر: ((التبيان في أقسام القرآن)) لابن القيم (ص: 191، 192
https://dorar.net/tafseer/102/1عَلَى آثَارِهِمْ إِنْ لَمْ يُؤْمِنُوا بِهَذَا الْحَدِيثِ أَسَفًا [الكهف: 6]؛ إذ كان ممَّا صرَفَ
https://dorar.net/tafseer/18/3ابن جرير)) (11/576، 577)، ((معاني القرآن)) للزجاج (2/462)، ((البسيط)) للواحدي (10/558)، ((تفسير
https://dorar.net/tafseer/9/28السَّلَفَ والأئِمَّةَ لم يكونوا يُسَمُّونَ هذا ظاهِرًا، ولا يَرتَضونَ أن يكونَ ظاهِرُ القُرآنِ والحديثِ
https://dorar.net/aqeeda/428والشَّافِعيَّةِ والمالِكيَّةِ والحَنَفيَّةِ وكُتُبِ أهلِ الحديثِ؛ حتَّى تستفيدَ مِن هذه الكُتُبِ العظيمةِ
https://dorar.net/aqeeda/2685المَيِّت؛ للحديثِ المذكور، والإجماعِ). ((المجموع)) (5/188). ، وابنُ القَطَّان [7747] قال ابن القطان
https://dorar.net/feqhia/1935زمَنَ تكليفْ؛ للحديث: ((رُفِعَ القلمُ عن ثلاثةٍ...)) ولو وجب عليه القَضاءُ لوجب عليه أداؤُه في حالِ
https://dorar.net/feqhia/2634). وقال ابنُ حَجَرٍ: (وقال أهلُ المَدينةِ وسائِرُ الحِجازيِّينَ، وأهلُ الحَديثِ كُلُّهم: كُلُّ مُسكِرٍ
https://dorar.net/feqhia/12730رَبِّهِمْ.أي: وأنذرْ بهذا القرآنِ- يا محمَّدُ- مَن يَنتفعُ به حقًّا، وهم الذين يخافونَ الحشرَ إلى رَبِّهِمْ
https://dorar.net/tafseer/6/14لها في غايةِ السَّفَهِ [259] يُنظر: ((نظم الدرر)) للبقاعي (11/132). . أَمْوَاتٌ غَيْرُ
https://dorar.net/tafseer/16/4. وأمَّا الفصل الأول: فقد خصَّه للحديث عن بنيان الاستبداد، واصفًا إيَّاه بأنه بنيان الجحيم، وأنَّ ثمَّتَ
https://dorar.net/article/1559)) [1120] رواه مسلم (1428). ورواه البخاري (5163) معلقًا من حديث الجعد عن أنس بنحوه مختصرًا. . 
https://dorar.net/tafseer/33/17هذه النُّذورَ هي السَّبَبُ في حُصولِ مَطلوبِهم، ودَفْعِ مَرهوبِهم، ومن تأمَّل القُرآنَ وسُنَّةَ المبعوثِ
https://dorar.net/aqeeda/2863)) (22/192)، ((إعراب القرآن وبيانه)) لدرويش (8/92). .- ومِن اللَّطائفِ البلاغيَّةِ في قولِه
https://dorar.net/tafseer/34/8، وبَيَّنَ مَصرِفَ الفَيءِ مِن القُرى، وتهَدَّدَ في المُخالَفةِ في ذلك لصعوبتِه على النُّفوسِ، فكان
https://dorar.net/tafseer/59/3)، ((تفسير ابن عاشور)) (23/180)، ((إعراب القرآن وبيانه)) لدرويش (8/313). ! - وفي قولِه: فَاسْتَفْتِهِمْ
https://dorar.net/tafseer/37/14السُّكْرَ؛ لِما فيه مِن الباطلِ والسَّفَهِ). ((معاني القرآن)) (6/25). .وَعِنْدَهُمْ قَاصِرَاتُ
https://dorar.net/tafseer/37/4بالخبرِ الذي رواه سُفيانُ الثَّوريُّ عن أبي الزُّبَيرِ، عن جابِرِ بنِ عبدِ اللهِ، عن النَّبيِّ صلَّى اللهُ
https://dorar.net/frq/506لا تُساوي مائَتَي دِرهَمٍ!) حَيثُ سفَّه من مُعجِزةِ اللهِ تعالى، وهي النَّاقةُ الَّتي خرَجَت مِنَ الجَبَلِ
https://dorar.net/arabia/2848الذين أَحَبُّوا أن يَشيعَ حديثُ الإفكِ، ثمَّ هو عامٌّ في غَيرِهم ممَّن اتَّصَف بصِفتِهم). ((تفسير ابن جزي)) (2
https://dorar.net/tafseer/24/5