: ولا يَزالُ الذين كَفَروا في شَكٍّ ورَيبٍ مِنَ القُرآنِ؛ لإعراضِهم وعنادِهم [898] يُنظر: ((تفسير
https://dorar.net/tafseer/22/19: ولا يَزالُ الذين كَفَروا في شَكٍّ ورَيبٍ مِنَ القُرآنِ؛ لإعراضِهم وعنادِهم [898] يُنظر: ((تفسير
https://dorar.net/tafseer/22/19»، ونظيرُ ذلك في القُرآنِ قَولُه تعالى: يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ [الطلاق: 1
https://dorar.net/tafseer/17/6في القُرآنِ إلَّا مؤكَّدًا بالنُّونِ، وقَولُهم مردودٌ بالسَّماعِ [932] يُنظر: ((المساعد)) لابن
https://dorar.net/arabia/1075، وأذيَّةُ المؤمِنِ محرَّمَةٌ بنَصِّ القرآنِ [8907] ((سبل السلام)) للصنعاني (2/120). الفرع الثاني: وطءُ
https://dorar.net/feqhia/2028). .ثالثًا: أدِلَّةُ القاعِدةِ.يُستَدَلُّ لهذه القاعِدةِ بالقُرآنِ الكَريمِ، والسُّنَّةِ النَّبَويَّةِ:1
https://dorar.net/qfiqhia/434] يُنظر: ((أحكام القرآن)) لابن العربي (4/194). ، وصيغةِ: "هَل يُعتَبَرُ بالكَفَّارةِ حالُ
https://dorar.net/qfiqhia/1909من تصديقٍ.وهو اتِّجاهُ عامَّةِ الخَوارِجِ.قال ابنُ حزمٍ: (ذهب سائِرُ الفُقَهاءِ وأصحابُ الحديثِ والمُعتَزِلةُ
https://dorar.net/frq/1237: الإتْقانُ، وقيلَ: الحِلمُ، وقيلَ: النُّبوءةُ، وقيل: القُرآنُ، وقيلَ: الإنْجيلُ، وقيلَ: كلُّ ما مَنَعَ مِن
https://dorar.net/arabia/5943: ((أن تؤمِنَ باللهِ وملائِكتِه وكتُبِه ورُسُلِه)) [122] أخرجه مسلم (8) مطولًا من حديث عمرَ بن
https://dorar.net/frq/1055الجِنُّ فهم مخلوقون مِن النَّارِ [1138] قال ابن رجب: (القرآنُ دَلَّ على خَلقِ جَميعِ
https://dorar.net/tafseer/24/13له، ومسلم (1018). . وعن كعبِ بنِ مالكٍ رَضِيَ اللهُ عنه- في حديثِ الثَّلاثةِ الذين خُلِّفوا- قال
https://dorar.net/tafseer/9/29المسلمين قد زعزع اعتقادهم بالإسلام والقرآن حينما درسوا الكتب المدرسية الغربية، وتعلموا اللغات الأجنبية
https://dorar.net/adyan/773مُطَوَّلًا: أبو داود (4700)، والترمذي (3319)، وأحمد (22705) بألفاظٍ مختَلِفةٍ من حديثِ عُبادةَ بنِ
https://dorar.net/aqeeda/2462بالنُّصوص؛ لضعْفِ دَلالتِها؛ فإنَّ الحديثَ الأوَّلَ في صدقة التطَوُّع، لقولها: أردْتُ أن أتصدَّقَ بحُليٍّ لي
https://dorar.net/feqhia/2547حديثُ أنَّهُ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ طافَ يومَ النَّحرِ بالنَّهارِ [يعني حديث: دَخَلْنَا علَى
https://dorar.net/h/onxFuiKxحديث أنهُ سافرَ هوَ وأصحابُه في الحجِّ وغيرِه فلم يُصلِّ أحدٌ منهم الجمعةَ فيهِ معَ اجتماعِ
https://dorar.net/h/bFmS2r5i: ((أحكام القرآن)) لابن العربي (2/761)، ((العقد المنظوم)) للقرافي (1/563)، ((الموفقات)) للشاطبي (2/155
https://dorar.net/osolfeqh/1122؛ لِمَا في الصَّحيحَينِ أيضًا من حَديثِ عبدِ اللهِ بنِ عُمَرَ رَضيَ اللهُ عنهما مَرْفوعًا: ((صَلاةُ
https://dorar.net/article/2053حديث : أنَّه استلمَ الحجرَ ، ثمَّ أخذَ عن يمينِهِ ممَّا يلي البابَ ، فطافَ سبعةَ أشواطٍ [يعني حديث
https://dorar.net/h/fF62Jdnfعِلمِه وتَقْديرِه للحَوادِثِ قَبْلَ كَوْنِها ففي القُرْآنِ والحَديثِ والآثارِ ما لا يَكادُ يُحصَرُ، بلْ
https://dorar.net/frq/233((المحلى)) لابن حزم (7/19). الدليل: مِن السُّنَّةِ: حديث: ((ما العمَلُ في أيَّامِ العَشرِ أفضَلُ مِن
https://dorar.net/feqhia/2773. وفي هذا الحَديثِ يُخبِرُ الصَّحابيُّ مالِكُ بنُ صَعْصَعةَ رَضيَ اللهُ عنه أنَّ نَبيَّ اللهِ صلَّى اللهُ
https://dorar.net/hadith/sharh/150665الصُّغْرى فهي كثيرةٌ ومُتباعِدةٌ، ووقَعَ كَثيرٌ منها. وفي هذا الحديثِ يَرْوي النَّوَّاسُ بنُ سَمْعانَ
https://dorar.net/hadith/sharh/152570، والثَّاني توكيدٌ، والخبرُ أُولَئِكَ الْمُقَرَّبُونَ. وممَّن اختاره: الزَّجَّاجُ. يُنظر: ((معاني القرآن
https://dorar.net/tafseer/56/2سَلَك القُرآنُ الكَريمُ في إثباتِ البَعثِ وتَأكيدِ وُقوعِه طُرُقًا مُتَنَوِّعةً؛ منها:أوَّلًا
https://dorar.net/aqeeda/2018طائفةٍ مِن أهْلِ الحديثِ قال ابنُ المنذِر: (وقالت طائفةٌ: لا بأس أن يؤذَّنَ للصُّبْحِ قبل طُلُوعِ
https://dorar.net/feqhia/702عليه وسلَّم في حَديثِ مانِعِ الزَّكاةِ: ((ما من صاحِبِ ذَهَبٍ ولا فِضَّةٍ لا يُؤَدِّي زَكاتَها إلَّا صُفِّحَت
https://dorar.net/aqeeda/2061