مالكِ بنِ النَّجَّارِ تُوفِّيَ بالقُسْطَنْطينِيَّةِ مع يزيدَ بنِ معاويةَ بنِ أبي سفيانَ سنةَ إحدى
https://dorar.net/h/dLtrRtA4مالكِ بنِ النَّجَّارِ تُوفِّيَ بالقُسْطَنْطينِيَّةِ مع يزيدَ بنِ معاويةَ بنِ أبي سفيانَ سنةَ إحدى
https://dorar.net/h/dLtrRtA4الَّذي هو فَقْدُ العِلْمِ، والجهلِ الَّذي هو سَفَهُ النَّفسِ، وطَيْشُ العقلِ، وأهمُّه المناسِبُ للمَقامِ
https://dorar.net/tafseer/7/29إلى السنن)) (543)، وابن عساكر في ((تاريخ دمشق)) (25/409). .- وعن سُفيانَ الثَّوريِّ، قال: (كان يقالُ
https://dorar.net/alakhlaq/4688، وتَرْكُ الخيرِ الكَثيرِ لأجلِ الشَّرِّ القليلِ، شَرٌّ عَظيمٌ، وهو جَهلٌ وسَفَهٌ [696] يُنظر
https://dorar.net/tafseer/9/16أوضحَ شيءٍ؛ أتبعَها سبحانه بقولِه: فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَ اللَّهِ وَآيَاتِهِ يُؤْمِنُونَ [الجاثية: 6
https://dorar.net/tafseer/10/31: (لم يختَلِفْ أهلُ العِلمِ بالقُرآنِ -فيما عَلِمْتُ- أنَّ السُّدَى: الَّذي لا يُؤمَرُ ولا يُنهَى). ((الأم)) (7
https://dorar.net/tafseer/75/6) [1514] يُنظر: ((أحكام القرآن)) (4/ 401). . وقال ابنُ جُزَيٍّ: (مَعنى الآيةِ التَّفاوُتُ في الأجرِ
https://dorar.net/aqeeda/3271القرآن)) لابن قتيبة (ص: 27). . وقال الأزهَرِيُّ: (الشِّرْكُ: أن تجعَلَ للهِ شَريكًا في رُبوبيَّتِه
https://dorar.net/aqeeda/2975مالكٍ، وكذلك أهلُ الحديثِ، كأبي نصرٍ السجزيِّ، وأبي القاسِمِ سعدِ بنِ عَليٍّ الزنجانيِّ، وغيرِهما.بل
https://dorar.net/aqeeda/2514اللغة الحديث)) محمد محمد داود (ص: 99). .(ومع أنَّ المنهَجَ المقارَنَ يُوَلِّي وَجْهَه شَطْرَ الماضي
https://dorar.net/arabia/2412انتِهاءِ العِدَّةِ بوَضعِ الحَملِ؛ بدَليلِ زواجِها بعدَ وَضعِ حَملِها [35] ((أحكام القرآن)) لابن العربي (1
https://dorar.net/feqhia/4961عن النبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم حديثٌ صحيح أنَّه كبَّرَ على جِنازَة أربعًا إلَّا هذا، وقال الطبراني
https://dorar.net/feqhia/2009;، وبه قال النَّخَعيُّ، والثوريُّ، وأحمدُ، وإسحاقُ، وسفيان، ومحمد) ((الأوسط)) (4/349)، وينظر: ((المجموع
https://dorar.net/feqhia/1775على هلاكِ كُفَّارِ الأُمَمِ الخاليةِ. قال النحَّاسُ: وهذا أَوْلى؛ لأنَّ القرآنَ مُنزَّلٌ على النبيِّ صلَّى
https://dorar.net/tafseer/27/9الأدب)) للنويري (7/154)، ((جواهر البلاغة)) للهاشمي (ص: 317)، ((إعراب القرآن)) لدرويش (10/139
https://dorar.net/tafseer/66/2المصَدِّقُ [10] يُنظر: ((تفسير ابن جرير)) (23/5)، ((معاني القرآن)) للزجاج (5/179)، ((درء تعارض
https://dorar.net/tafseer/64/1للشِّدَّةِ بالرِّفقِ، وللْغِلظةِ بالرَّحمةِ، وكذلك عادةُ القرآن. فقد انفتَحَ بهاتينِ الآيتَينِ بابُ حَظيرةِ
https://dorar.net/tafseer/9/47((المحلى)) لابن حزم (7/19). الدليل: مِن السُّنَّةِ: حديث: ((ما العمَلُ في أيَّامِ العَشرِ أفضَلُ مِن
https://dorar.net/feqhia/2773طائفةٍ مِن أهْلِ الحديثِ قال ابنُ المنذِر: (وقالت طائفةٌ: لا بأس أن يؤذَّنَ للصُّبْحِ قبل طُلُوعِ
https://dorar.net/feqhia/702من تصديقٍ.وهو اتِّجاهُ عامَّةِ الخَوارِجِ.قال ابنُ حزمٍ: (ذهب سائِرُ الفُقَهاءِ وأصحابُ الحديثِ والمُعتَزِلةُ
https://dorar.net/frq/1237: الإتْقانُ، وقيلَ: الحِلمُ، وقيلَ: النُّبوءةُ، وقيل: القُرآنُ، وقيلَ: الإنْجيلُ، وقيلَ: كلُّ ما مَنَعَ مِن
https://dorar.net/arabia/5943: ((أن تؤمِنَ باللهِ وملائِكتِه وكتُبِه ورُسُلِه)) [122] أخرجه مسلم (8) مطولًا من حديث عمرَ بن
https://dorar.net/frq/1055الجِنُّ فهم مخلوقون مِن النَّارِ [1138] قال ابن رجب: (القرآنُ دَلَّ على خَلقِ جَميعِ
https://dorar.net/tafseer/24/13له، ومسلم (1018). . وعن كعبِ بنِ مالكٍ رَضِيَ اللهُ عنه- في حديثِ الثَّلاثةِ الذين خُلِّفوا- قال
https://dorar.net/tafseer/9/29