القُرآنِ على هذا: أنَّ سؤالَه لهم المنصوصَ في كُلِّه توبيخٌ وتقريعٌ؛ كقَولِه: وَقِفُوهُمْ إِنَّهُمْ
https://dorar.net/tafseer/55/7القُرآنِ على هذا: أنَّ سؤالَه لهم المنصوصَ في كُلِّه توبيخٌ وتقريعٌ؛ كقَولِه: وَقِفُوهُمْ إِنَّهُمْ
https://dorar.net/tafseer/55/7والنَّصارى والمُشرِكينَ، ذَكَرَ حُكْمَ المؤمِنينَ، والقرآنُ الكريمُ مَثَانٍ تُثَنَّى فيه المعاني، فيُؤتى
https://dorar.net/tafseer/98/2)) (23/115). .3- في قَولِه تعالى: إِنِّي كَانَ لِي قَرِينٌ أنَّه قد يكونُ أعدَى عَدُوٍّ للإنسانِ مَن
https://dorar.net/tafseer/37/5المُتحدَّثِ عنهم. والكلامُ تَمثيلٌ؛ شُبِّهَت هَيئةُ تَفنُّنِهم في التَّكذيبِ بالقُرآنِ، وتَطلُّبِ المعاذيرِ
https://dorar.net/tafseer/22/17أَشْهُرٍ [54] يُنظر: ((البرهان في توجيه متشابه القرآن)) للكرماني (ص: 133). .5- قَولُ
https://dorar.net/tafseer/9/2، قال: وَلَقَدْ آَتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ مِنْ بَعْدِ مَا أَهْلَكْنَا الْقُرُونَ الْأُولَى بَصَائِرَ
https://dorar.net/tafseer/23/6[915] يُنظر: ((تفسير الزمخشري)) (3/203)، ((إعراب القرآن وبيانه)) لدرويش (6/547). .2- قولُه تعالى
https://dorar.net/tafseer/23/15في ما وراءَ ذلك، واشتراكُ ذواتِ الأظلافِ في الظِّلفِ، وتفاوتُها في غيرِ ذلك، واشتراكُ ذواتِ القُرونِ
https://dorar.net/tafseer/24/13الوقعةِ قريةً ورِباطًا، وسمَّاها فتح آباذ، وعاد إلى غُزنةَ فدخلها في ثالث وعشرين شعبان، وكان داودُ أخو
https://dorar.net/history/event/1502بالعربيَّةِ أحَبُّ إليَّ من المدحِ بالفارسيَّة. ومن أشهر كتب البيروني: الآثارُ الباقية عن القرون الخالية
https://dorar.net/history/event/1538والأراضي والقُرى، وعاشَ الناسُ في ضِيقٍ وكَربٍ، وليس بين المسلمين مُجِيرٌ، قال ابنُ بسام: "دَخلَ
https://dorar.net/history/event/1685للمُذَكَّر أَو المُؤَنَّث: يقرأُ البَنونِ، تقرأُ البَنونِ، قرأَ البناتُ، قرأَت البناتُ.8- إذا كان الفاعِلُ
https://dorar.net/arabia/526في المثنَّى والجمْعِ عندَ الإضافةِ، تقول: قَرأتُ صَحِيحَيِ البخاريِّ ومُسلمٍ، وتقولُ: مُسْلِمو آسْيا
https://dorar.net/arabia/55ولا يصومون ولا يتحدثون اللغة العربية فيما بينهم، ولا يؤمنون بأن القرآن الكريم وحي من الله …) ([157
https://dorar.net/adyan/866التثليث، وأخبر عنهم القرآن: لَّقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّ اللّهَ ثَالِثُ ثَلاَثَةٍ [المائدة: 73
https://dorar.net/adyan/612غيرُه ولا ربَّ سواه، عليه توكلتُ وإليه أُنيبُ، والآياتُ في الْقُرْآنِ الدَّالَّةُ على هذا المقامِ كثيرةٌ
https://dorar.net/aqeeda/719ضَميرٌ مُتَّصِلٌ مَبْنيٌّ في مَحَلِّ جَرٍّ مُضافٌ إليه.ومن التحذيرِ الواردِ في القرآنِ قَولُه تعالى
https://dorar.net/arabia/809الشَّائعُ: اجتهِدْ واحفَظْ أجزاءَ مِن القرآنِ الكريمِالصَّوابُ: أجزاءً.التَّعليلُ: الهَمزةُ أصليَّةٌ، وليست
https://dorar.net/arabia/2717في القُرآنِ هذا الصِّنفَ كثيرًا، فتدَبَّرْ هذا؛ فإنَّه تنكَشِفُ به أحوالُ قَومٍ يتكَلَّمونَ في الحقائِقِ
https://dorar.net/aqeeda/278بقَولِ اللهِ تعالى: شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ
https://dorar.net/osolfeqh/219الدَّالَّةَ على حُجِّيَّةِ الإجماعِ مِن القُرآنِ والسُّنَّةِ لم توجِبْ في حُصولِ الإجماعِ سِوى وُجودِ
https://dorar.net/osolfeqh/427، كما أنَّ مَن أنكَرَ خَبَرَ الرَّسولِ عليه السَّلامُ في أصلِه فقد أبطَل دينَه؛ لأنَّ القُرآنَ إنَّما ثَبَتَ
https://dorar.net/osolfeqh/437التي تُقبَضُ في الأسهم السَّبعة من الثَّمانية المنصوصة في القُرآنِ، فقد أصاب، واختلفوا في المؤلَّفةِ). ((مراتب
https://dorar.net/feqhia/2480عَن كِفايَتِه وما يلزَمُه شيءٌ أن يتصدَّقَ؛ لِما ذَكَره المُصَنِّف، ودلائِلُه مشهورةٌ في القرآنِ
https://dorar.net/feqhia/2607أنَّه ليس له أن يُجامِعَ امرأتَه في بيتِه في حالِ الاعتكافِ) ((أحكام القرآن)) (1/309-310). ، وابنُ
https://dorar.net/feqhia/2844اتَّفقت الأمَّة على أنَّها من الملَّةِ، واختلفوا في مراتِبِها). ((أحكام القرآن)) (1/56). ، وابنُ تيميَّة
https://dorar.net/feqhia/214، ما أُحسِنُ غيرَ هذا، فعلِّمْني، قال: إذا قُمْتَ إلى الصَّلاةِ فكبِّر، ثم اقرَأْ ما تيسَّرَ معك مِن القرآنِ
https://dorar.net/feqhia/899القرآن)) لابن الفرس الأندلسي (2/157). ثانيًا: مِنَ السُّنَّةِ 1- قَولُه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بَعدَ
https://dorar.net/feqhia/6760