الْمَشْرِقَيْنِ فَبِئْسَ الْقَرِينُ [الزخرف: 38].فإن قيل: فهل لهذا عُذرٌ في ضلالِه إذا كان يحسَبُ أنَّه على هُدًى
https://dorar.net/aqeeda/2840الْمَشْرِقَيْنِ فَبِئْسَ الْقَرِينُ [الزخرف: 38].فإن قيل: فهل لهذا عُذرٌ في ضلالِه إذا كان يحسَبُ أنَّه على هُدًى
https://dorar.net/aqeeda/2840: "التَّوبةُ لا تُسقِطُ الحَدَّ" [6549] يُنظر: ((أحكام القرآن)) للجصاص (3/362
https://dorar.net/qfiqhia/1905ترتيبٌ لَطيفٌ مَدارُ كُلِّ القُرآنِ عليه [433] يُنظر: ((تفسير الرازي)) (27/560
https://dorar.net/tafseer/41/6بالحَديثِ. والثَّاني، وهو الصَّحيحُ المُختارُ: أنَّه على عُمومِه وإطلاقِه، وأنَّ كُلَّ مُسلمٍ ماتَ فألهَمَ
https://dorar.net/alakhlaq/3159. وزاد في حديثِ سفيانَ قال: بصُر عيني وسمِع أُذناي، وسلوا زيدَ بنَ ثابتٍ؛ فإنَّه كان حاضرًا معي
https://dorar.net/tafseer/3/47، أي: يكذِّبون النبيَّ صلَّى الله عليه وسلَّمَ والقرآن مرَّةً بعد مرَّة، ومن كذَّب بذلك، فقد كَذَب
https://dorar.net/tafseer/2/3بها، حتَّى بَدَأَ الرُّواةُ والعُلَماءُ في تَدْوينِ الحَديثِ والشِّعْرِ، فكَثُرَ تَمرُّسُ النَّاسِ للكِتابةِ
https://dorar.net/arabia/6076له؛ عَرَّفَهم القرآنُ بالرحمنِ: بخَلْقِه، وتدبيرِه وإنعامِه -كما مضى في الآياتِ المتقدمةِ- ثم عَرَّفَهم بعِبادِه
https://dorar.net/tafseer/25/13. الكتابُ الرابعُ: التَّيَّارُ العِلمانيُّ الحديثُ, وموقِفُه من تفسيرِ القرآنِ, ومؤلِّفُه: منى
https://dorar.net/article/713الحديثُ إلى حديثِ ليثِ بنِ أبي سُلَيْمٍ- لو نذَرتَ عن ولدك نذراً وَكُلُّ نذرٍ ليسَ لَهُ وفاءٌ فليسَ بشيءٍ
https://dorar.net/h/YyaRiyY1اللهِ بنَ مسعودٍ إذا بَلَغَ هذا المكانَ من هذا الحَدِيثِ ضَحِكَ ، فقال لهُ رجلٌ : يا أبا عَبْدِ الرحمنِ
https://dorar.net/h/TAWmAhycالتعريف بموضوع الكتاب : استحوذ الحديث عن الحرية على مساحة كبيرة من إنتاج المفكِّرين
https://dorar.net/article/1529, ويبيِّنوا ضلالهم. وكتاب هذا الأسبوع يتناول الحديث عن نوع من أنواع البِدع التي انتشرت بين الناس
https://dorar.net/article/1685هناك على وَجهِ اللَّذَّةِ لا الكُلْفةِ، وفي الحَديثِ ((يُلهَمونَ التَّسبيحَ والتَّحميدَ)) [877] يُنظر
https://dorar.net/tafseer/28/14] يُنظر: ((تفسير ابن عثيمين- سورة الزمر)) (ص: 123). والحديث ذكره البخاريُّ معلَّقًا بصيغة الجزمِ
https://dorar.net/tafseer/39/5في هذا الحديثِ يُبيِّنُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بعضَ أحوالِ يَومِ القِيامةِ؛ فيقولُ
https://dorar.net/hadith/sharh/148746أبو العَبَّاس القُرطُبيُّ في حَديثِ ((إذا اقتَرَبَ الزَّمانُ لَم تَكَدْ رُؤيا الْمُسْلِمِ تَكذِبُ
https://dorar.net/aqeeda/1951وِزْرِ مَن عَمِلَ بها)) [1161] رواه مسلم (1017) مطولًا من حديث جرير بن عبد الله رَضِيَ
https://dorar.net/aqeeda/3193- أنَّ من نشأ في باديةٍ بعيدةٍ عن حاضِرةِ العِلمِ والعُلَماءِ، أو كان حديثَ عَهدٍ بالإسلامِ؛ فإنَّه
https://dorar.net/aqeeda/2925)) (15/509)، وقال ابن حَجَر في ((فتح الباري)) (10/282): ثابت، وصَحَّح الحديثَ ابن باز في ((مجموع الفتاوى
https://dorar.net/feqhia/3226حاتم: هذا وَهمٌ؛ اختصر شعبةُ متْنَ الحديثِ. والحديث رواه بنحوه البخاريُّ معلَّقًا بصيغةِ الجَزمِ
https://dorar.net/feqhia/399اللهِ بالإلهيَّةِ؛ لأنَّ هذا القُرآنَ سيُتْلى على المشرِكين؛ لِما تُفيدُه المَوصوليَّةُ مِن الإيماءِ
https://dorar.net/tafseer/96/1النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، وقد قال: ((لِتَأْخُذوا مناسِكَكم)) رواه مسلم (1297) من حديث جابر بن
https://dorar.net/feqhia/3006، التي كثُر الحديث فيها في هذه الآونة، مع كثرة الخلْط فيها أيضًا. وقد تألَّف الكتاب من مقدِّمة، ومبحث
https://dorar.net/article/1693). . قَدْ خَسِرَ الَّذِينَ قَتَلُواْ أَوْلاَدَهُمْ سَفَهًا بِغَيْرِ عِلْمٍ وَحَرَّمُواْ مَا رَزَقَهُمُ
https://dorar.net/tafseer/6/35يَخُوضُونَ فِي آيَاتِنَا فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ حَتَّى يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِه [الأنعام: 68
https://dorar.net/aqeeda/3201