على صحَّتِها لا مِن قُرآنٍ ولا مِن سُنَّةٍ صحيحةٍ ولا سقيمةٍ، ولا من إجماعٍ، ولا مِن قَولِ صاحِبٍ، ولا مِن
https://dorar.net/frq/320على صحَّتِها لا مِن قُرآنٍ ولا مِن سُنَّةٍ صحيحةٍ ولا سقيمةٍ، ولا من إجماعٍ، ولا مِن قَولِ صاحِبٍ، ولا مِن
https://dorar.net/frq/320في ((الأصول والفُروع)) (188)، وابنُ القَيِّمِ على شَرطِ الصَّحيحِ في ((حادي الأرواح)) (169). والحَديثُ
https://dorar.net/frq/2081اعتَنَوا حقيقةً بروايةِ الأخبارِ وكتابتِها بأسانيدِها المتعدِّدةِ، هم أهلُ الحديثِ الذين كتَبوا رواياتِ
https://dorar.net/frq/1596في تحديد المواقيت غير المنصوص عليها هي المحاذاةُ: صحيحٌ، لكِنَّ حَدَّ المحاذاة الذي ذكرتُموه لا يُسلَّمُ
https://dorar.net/article/379، نِسْبةً إلى فُسْطاطِ مِصْرَ [2135] يُنظر: ((مُعجَم الدَّخيل في اللُّغة العَربيَّة الحديثة
https://dorar.net/arabia/5180معروفٌ: جاء في الأحاديثِ الصَّحيحةِ أن العذابَ إذا نَزَلَ بقومٍ كفارٍ شَمِلَ مَنْ فيهم مِنَ المسلمين
https://dorar.net/tafseer/6/13أقدامٌ، وصَحَّ لهم مِن الذِّكرِ والأجرِ والفَضلِ أفضَلُ الأقسامِ؛ قال البخاريُّ [1054] ((صحيح
https://dorar.net/tafseer/18/18)، وأحمد (16617). قال الترمذي: حسن صحيح، وقال البيهقي في ((السنن الكبرى)) (5/42): أصح رواية، وصَحَّحه ابن
https://dorar.net/feqhia/2935)) (3/211): له شاهد، وصحَّحه الألباني في ((صحيح الجامع)) (4537). وَجْهُ الدَّلالةِ:أنَّ الحديثَ نَصٌّ
https://dorar.net/feqhia/3072عن سلمان بسندٍ صحيح. قال: كبِّروا: اللهُ أكبرُ اللهُ أكبرُ اللهُ أكبرُ كبيرًا. وقد رُوي عن سعيد بن جُبَير
https://dorar.net/feqhia/1775بَقِيَت خَمسُ لَيالٍ مِن شَهْرِ ذي القَعْدةِ كما في رِوايةِ النَّسائيِّ، وفي الصَّحيحَينِ من حديثِ عائشةَ
https://dorar.net/hadith/sharh/12400وجَلَّاها لهم، كما أمَرَه اللهُ عزَّ وجلَّ. وفي هذا الحَديثِ جِماعُ أبوابٍ مُتعدِّدةٍ مِن السُّننِ
https://dorar.net/hadith/sharh/89093ماهية المسألة المدروسة بعد تمحيص مفرادتها تمحيصًا دقيقًا, حتى يتيسر للدارس أن يرى ما هو زيف, وما هو صحيح
https://dorar.net/article/1516والعُمْرَة، وهذا مَذْهَبُ الشَّافِعِيَّة ((المجموع)) للنووي (8/310)، وعندهم جائزٌ، قال الشافعي: (لو ثبت حديثُ
https://dorar.net/feqhia/2947)، ومسلم (1304). ، وقد قال عليه الصَّلاة والسلامُ: ((لِتَأخُذوا مناسِكَكم)) رواه مسلم (1297) من حديث جابر
https://dorar.net/feqhia/3076). وصحَّح الحديثَ الألبانيُّ في ((صحيح الترغيب)) (3558). .وَالنَّاشِطَاتِ نَشْطًا (2).مُناسَبةُ
https://dorar.net/tafseer/79/1، وسَمِعَ بِها الحَديثَ، وكانَ ثِقةً، فأمَّا عِلمُ الكَلامِ فكانَ أَعرَفَ النَّاسِ به، وأَحسَنَهم خاطِرًا
https://dorar.net/frq/207)) (222/1): إسناده جيد قوي، وقال ابن الملقن في ((البدر المنير)) (8/231): حسن صحيح على شرط مسلم، وحسنه
https://dorar.net/feqhia/1930يدَيه مِنَ الأُمَراءِ والوُلاةِ، وشَجَّعَ النَّاسَ على أن يكونوا أقوياءَ في الحَقِّ، وأن يُحيوا صَحيحَ
https://dorar.net/alakhlaq/2374: وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِلَّذِينَ آَمَنُوا اِمْرَأَةَ فِرْعَوْنَ أنَّ أنكِحةَ الكُفَّارِ صَحيحةٌ؛ حيثُ
https://dorar.net/tafseer/66/3] يُنظر: ((الجواب الصحيح)) لابن تيمية (2/351). .7- في قَولِه تعالى: هُوَ أَهْدَى مِنْهُمَا
https://dorar.net/tafseer/28/10قُرَيشٍ قَبلَ فَتحِ مَكةَ صُلحُ الحُدَيبيةِ. وفي هذا الحَديثِ بيانُ بَعضِ ذلك، حيثُ يقولُ عَبدُ اللهِ بنُ
https://dorar.net/hadith/sharh/150039في حَديثِ مَعنِ بنِ يَزيدَ بنِ الأخنَسِ الذي أخَذَ صَدَقةَ أبيه يَزيدَ مِنَ الرَّجُلِ الذي وُضِعَت عِندَه
https://dorar.net/qfiqhia/248في السُّنَّةِ النَّبَويَّةِ التي دوَّنها أهلُ الحديثِ، ولا يَعلَمُ صحيحَها من ضعيفِها، ويطعَنُ في كثيرٍ
https://dorar.net/frq/1563/36)، وصحَّح الحديثَ الألبانيُّ في ((صحيح سنن الترمذي)) (3505). .
https://dorar.net/tafseer/21/17، كَما جاءَ في حَديثِ البَراءِ) [1453] يُنظر: ((تفسير ابن كثير)) (4/77). .وقال اللهُ
https://dorar.net/aqeeda/1707على غيرِه، كما ثبت عنه في الصَّحيحِ أنَّه قال: ((ما من نَبيٍّ من الأنبياء إلَّا وقد أوتِيَ من الآياتِ ما آمن
https://dorar.net/aqeeda/1572) واللَّفظُ لهما، والطبراني (20/120) (241). صحَّحه ابن حبان، والألباني في ((صحيح الجامع)) (2012
https://dorar.net/aqeeda/1634