وُجوبِ الزَّكاة في الخَضروات والفواكه: (وعليه الآثارُ كلُّها، وبه تعمَلُ الأمَّة اليوم). ((الأموال
https://dorar.net/feqhia/2334وُجوبِ الزَّكاة في الخَضروات والفواكه: (وعليه الآثارُ كلُّها، وبه تعمَلُ الأمَّة اليوم). ((الأموال
https://dorar.net/feqhia/2334منهمْ رَسولُ اللَّهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ عَلَانِيَتَهُمْ، وبَايَعَهُمْ واسْتَغْفَرَ لهمْ، ووَكَلَ
https://dorar.net/h/OTx2BILmعلوم الحديث)) (ص: 181). .وسَبُّ الصَّحابةِ رَضِيَ اللهُ عنهم حرامٌ بالكِتابِ والسُّنَّةِ.قال اللهُ
https://dorar.net/aqeeda/2941العامُ المُقبِلُ جاءَه مالٌ أكثَرُ مِن ذلك، فقَسَمَ بيْنَهم فأصابَ كُلُّ إنسانٍ عِشرينَ دِرهَمًا، وفَضَلَ
https://dorar.net/h/fVngsC9pكانَ العامُ المُقبِلُ جاءَه مالٌ أكثَرُ مِن ذاك، فقَسَمَ بَينَهم، فأصابَ كُلَّ إنسانِ عِشرينَ دِرهمًا
https://dorar.net/h/Mvb3kxXSيحسَبونَ أنَّهم مُصلِحونَ قال ذاك بأنَّ اللهَ بعَث في آخرِ كلِّ سبعِ أممٍ يَعْني نبيًّا فمَن عصى نبيَّه
https://dorar.net/h/7CCRe91k. وتحدَّث البابُ الخامِسُ عن تَركِ العَمَلِ بالكُلِّيَّةِ وأنَّه ناقِضٌ من نواقِضِ الإيمانِ. ثمَّ خُتِم
https://dorar.net/article/2077الأقطار بالقرآن الكريمِ، وعُنُوا به عنايةً فائقةً من كلِّ وجه، ومِن أبرز مظاهِرِ تلك العناية: اهتمامُهم
https://dorar.net/article/1855صالحة، فحَمَل بهم على الفرنج من وراء ظهورِهم وهم مشغولون بقتال الميسرة، فأخذتهم سيوفُ اللهِ مِن كلِّ
https://dorar.net/history/event/2266بالشهاب بن الهائم فعظَّمه كثيرًا وارتحل إلى القاهرة بعد هذا كله, فأشير إليه في الصرف والنحو والمعاني
https://dorar.net/history/event/3453، ونُهلِكُ كُلَّ مُشرِكٍ وكافرٍ كذلك [181] يُنظر: ((تفسير ابن جرير)) (12/134)، ((الوسيط
https://dorar.net/tafseer/10/6: الإرادةَ والإصابةَ في كلِّ واحدٍ مِن الضُرِّ والخَيرِ، وأنَّه لا رادَّ لِما يرُيدُه منهما، ولا مُزيلَ لِما
https://dorar.net/tafseer/10/34مِنَ اللَّهِ سَبَقَ لَمَسَّكُمْ فِيمَا أَخَذْتُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ يدلُّ على أنَّ لِلَّه حُكمًا في كلِّ
https://dorar.net/tafseer/8/21). .قال: (الرَّحمنُ الرَّحيمُ: اسمانِ مُشتَقَّانِ مِن الرَّحْمةِ، ورَحْمةُ اللهِ وَسِعت كلَّ شيءٍ
https://dorar.net/arabia/5227في حالِ إنزالِه مِن استِراقِ كلِّ شَيطانٍ رَجيمٍ، وبعدَ إنزالِه بحِفظِ ألفاظِه ومعانيه من الزِّيادةِ
https://dorar.net/tafseer/15/2العُيوبِ، ولولا ذلك لاحْتَدمَتْ مَعاركُ بيْنَ الشُّعَراءِ لا تَنْتهي، ولحَرَصَ كلُّ واحِدٍ على أن يُخرِسَ
https://dorar.net/arabia/5898والـزَّكَاةَ: كلٌّ منهما مفعولٌ به لاسم الفاعِل العامِل عمَلَ فِعله (المقيمين) (الْمُؤتُونَ) [2570
https://dorar.net/tafseer/4/41). .13- يُستفادُ مِنْ قَوْلِه: وَعَبَدَ الطَّاغُوتَ أنَّ كلَّ مَن عبدَ غيرَ الله فقد عبدَ الطاغوت، يعني
https://dorar.net/tafseer/5/20وتعجُّبي؛ فالإنكارُ دلَّ عليه الاستثناءُ، والتعجُّبُ دلَّ عليه أنَّ مفعولاتِ تَنْقِمُونَ كلَّها محامِدُ
https://dorar.net/tafseer/5/20مواريثِهم وما يستحقُّه كلُّ واحدٍ من أقرباء المتوفَّى، ويعلم أيضًا حاجتَهم إلى العِلم والبيان
https://dorar.net/tafseer/4/45لذلك.13- أنَّ تقديرَ الله عزَّ وجلَّ فوق كلِّ تصوُّر؛ لقوله تعالى: إِنَّ اللهَ اصْطَفَاهُ عَلَيْكُمْ
https://dorar.net/tafseer/2/41). . وَإِنَّ اللَّهَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ أي: وإنَّ اللهَ هو الَّذي لا يُغلَب؛ فهو الَّذي قهَر كلَّ
https://dorar.net/tafseer/3/19الباخِلين وغيرِهم، بأنَّ المالَ مالُ الله، وما مِن بخيلٍ إلَّا سيذهب ويترُك مالَه، والمتصرِّفُ في ذلك كلِّه
https://dorar.net/tafseer/3/511366ه/ 1947م قدَّم الطَّالِبُ محمد أحمد خلف الله من كليَّةِ الآدابِ بجامعةِ فؤاد، رسالةً للحُصولِ
https://dorar.net/frq/1012الأفعالِ، وهو المتَّصِفُ بها، وله عليها قُدرةٌ، وهو فاعِلُها باختيارِه ومشيئتِه، وذلك كُلُّه مخلوقٌ لله
https://dorar.net/frq/305أفاد أنَّه لم يبقَ مَطمعٌ في عودة ذلك النور إليهم بالكلية، وهذا مِن أسمى ما يصِلُ إليه البيان
https://dorar.net/tafseer/2/3) ((العذب النمير)) (1/506). .وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالآخِرَةِ يُؤْمِنُونَ بِهِ.أي: كلُّ مَن آمَن
https://dorar.net/tafseer/6/23إليه، ونَصْب فِعل أَنْزَلْنَا لضميرِه؛ لإفادَةِ تحقيقِ إنزالِه بالتَّعبيرِ عنه مرَّتين، وذلك كلُّه
https://dorar.net/tafseer/6/23في كُلِّ زمانٍ ومكانٍ [1399] يُنظر: ((الجواب الصحيح لمن بدل دين المسيح)) لابن تيمية (2/128
https://dorar.net/tafseer/7/25). .وقوله: أُمَّةٌ نكرةٌ وقعَتْ في حيِّزِ عُمومِ الأَزمنةِ، فتُفيدُ العمومَ، أي: كلُّ أُمَّةٍ دخَلَتْ
https://dorar.net/tafseer/7/8